الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين

تماماً كأحلامها التي تكسرت و سُفكت في دروب الأيام الخالية
تحياتي وتقديري لك وحرفك وقلمك

سمو الأخ الفاضل
عبد الله الجميلي
أتمنى لاحلامك المضي بوجهتها
ولروحك السعادة
شرفتني بحضورك الغالي على نفسي
دمت وافر الذوق والتهذيب
مصفوفة ورد لروحك
وتحاياي الصادقة

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين

اقتباس:

(انا لا املك سوى قلبا واحدا
وروحا واحده .. ولك ان تتخيل فداحة
ان تؤذيني بشيء لا املك سواه).


يا الله ما اعمق هذا الشعور
وما اوجعه!!
فعندما يقولون لكل قصيدة بيت
فبيت القصيد لهذه الحكايه
هذا الاحساس العميق، الموشم بحيرة الروح
وتفاعلاتها المتناقضه بين
الاقدام والاحجام.


امير الحرف
شهادتي فيك مجروحه
فمهما اثنيت واطريت ، اجدني عالق
في المزيد من الاطراء
واغبطك على عمق الحوارات وشاعريتها
وعذوبة اسلوبها ..كأن الخيال بين يديك حقيقه
تتعاطى معه باحساسك المرهف العميق
لا باحساس كاتب يجيد ديباجة السطور.
شدني في الحكاية شيئان:
الاول : عمق الحوارات وتدفق المشاعر فيها
والثاني: ذلك التوصيف لدقائق الصور
في خصل الشعر الاشقر المتمردة على شال البطله، كمثال لاحصر...
ختاما
النص جدير بدراسة نقدية
ولو اتيحت لي الظروف
لقمت بذلك.
لمداد حرفك ينحني الياسمين
ويتورد المساء وينتشي المطر
وترقص الغصون ميدا على شجر.
اغبطك ...
تحيتي.

فلتجرح شهادتك فوالله

مَ ارتويت
ولن أرتوي يوماً
وأنت تحيك من الحروف نبضاً
يطيب لي مجالسة حديثك فاحتطب منه لجدب الأيام
اتذوق قهوة مرورك على صوت فيروز
لاكمل طقوس استحضارك
فيباغتني عمق مراميك



أستاذي ومعلمي وهج الفخامة الأبهى
تضيع عتمتي بقناديل وجهك

لان ومضاتك الــ آسرة

كان وحي ربيعها .. عطراً
كانك طفرة في سلالة الحلم
بحوزتك حفنة طمانينة تقودني الى وجهة النور دوماً
وبلاغة إمتطت زهو الجمال

ما اروع المداخلة التي يتقدمها اقتباساً
فهذا ما يمنحني دلالة على عمق القراءة
وهكذا تعودتك تقتفي أثر السطور بشهية الصائم
نعم سيدي الوهج برأيي ان مايميز أي نص هو القبض على تلابيب القاريء
من خلال حزمة التواصيف ونقله للحدث واحتجازه دون ان يدري في خضم الحدث
ومن اجل ذلك لابد من صياغة المشاهد بحرفية تتطلب المزيد من الحوارات الوجدانية
التي تلامس قلب المتلقي حتى أصل به في نهاية المطاف للنهاية التي تفضلها هواجسه
يشرفني جداً أن الزجاجة الزرقاء قد أخذت طريقها لذائقتك الفريدة
وليتها تفوز بدراسة نقدية بأمضاءك
لاسيما ان الفخامة يفتقد للدراسات النقدية
لقلبك القريب

محباّت وورد
وتقديري الجَم

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين

الله الله
على هذا الخيال الواسع والخصب الثري
وهذه الحروف البليغة كانها درر
سلمت اخي وسلم قلمك ياامير الحرف
غيث يستحق الشكر والثناء والاعجاب والتقييم
تحياااتي وتقدير

صديقي الشاعر الجميل
رماد انســــان
دوماً تكون على الموعد
تطل وتصطحب المسرة لهذا المكان
حضورك بمثابة قصيدة
تنام بقلب عاشق
إطلالة غالية على القلب
تستكمل نصاب الاناقة بمساحتي
تحاياي الكبيرة
وسوسنات عاطرة

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: رد : الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين

سرد ممتع وشيق ، تقبل مروري مع الود

أديل
تحفة الفخامة الجديدة
يشرفني هذا العبور
وإن كان بنحو مختزل
إلا إنه أستوفى ملامح الجمال
اوركيدة ناصعة لقلبك
وتقديري الجَّم

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين

مرة أقول عليك ان تكملها فالحب لا يقف عن حدود كلمة (احبك)
ومرة أقول هكذا افضل, لتترك المجال للخيال ان يتكهن ما سيحدث لاحقا
ولكن تبقى القصة جميلة, واجمل ما فيها النهاية
استمر أيها المبدع, بانتظار المزيد منك

الأســــتاذ الغالي

م . محمد
العبارات الجميلة تستفز ذائقتي
صدقاً كان جميلاً هذا التوصيف
الحب لا يقف عن حدود كلمة (احبك)
لكنني كما تفضلت اسلم مفاتيح الحكاية لذهن القاريء
لأتيح لمخيلته رسم المتبقي
وهكذا يكون المتلقي جزءً حيوياً من النص
ينفعل به ويتفاعل معه وهذا ما يجعل الامتاع تصاعدياً
وهو أيضاً ما يجعل النص عالقاً في ذاكرة المتلقي
إمتناني لهذه المداخلة القيّمة
ولرقي حضورك

وافر محبتي لسموك
وسرب خزامى

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين

عاشت الايادي وسلمت على الموضوع
تحياتي وتقديري لكم
دمتم بكل خير وعز

الطائر الحر
ما اجملك وانت تهب مساحتي
اطلالتك العاطرة
وافر امتناني لروحك المترفة
صادق الدعاء لقلبك

وأعمق التحايا
ياسميني ..

 

[قيصر الحب]

رد : الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين

دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك

 

[فيوليت]

رد: الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين


إعتدتُـــــ أن أقرأ لكَــ ..
فــــ أجد الحروفــــ ..
ترتدي ألوانــــاً وأشكالاً مختلفة ..
دقيقة.. رقيقة .. رصينة وناعمــــة في الوقت نفسه ..
كلــــ من دأبــــ على متابعة قلمكــ يا صديقي العزيز علي ..
يعرفــــ تماماً أي لغــــة تُناغي الأرواح ..
تلكــــ التي تنثرها بــــ ذوقــــ على السطور ..
وما .. الزجاجــــة الزرقــــاء.. إلا انسيابــــ من تعبيراتــــ شفافــــة ..
متمايلة كــ أغصانــــ الشجر كــ قطراتــــ المطر ..
لقد تأملتُ العديــــد من الرموز الأدبية ..
التي تستطيع توظيفها بشكل بارع ورائع ..
هذا النص ثــــريٌّ بــــ الكثير من الإيحاءاتــــ المُحببة والتحولاتــــ الجميلة وإنــــ كانت سريعــــة ..
لكن الصورة الأخيــرة لــ القصة بدتــــ واضحة مُتكاملة مُبهــرة ..
لــــ يبقى قلمكَــ خصباً يانعـــاً في كلــــ حين ..
فــــ يلامس عمق القارئ وأجزاء الــــروح ..
في الشتــــاء يبدو كلــــ شيء بــــارد صامت لايُبالي بنــــا .. إلآ حبركَــــ
تحياتي وتقديــري لــــ قلبكَــ ياصديقي النقي ..
واشتياقي كانــــ كبير لـــ أقرأ من جديد لكَــ ..
..
ف ي و ل ي ت

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين

قيصر الحب
لقدومك التحايا
وأرق الوداد
محبتي

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين

إعتدتُـــــ أن أقرأ لكَــ ..
فــــ أجد الحروفــــ ..
ترتدي ألوانــــاً وأشكالاً مختلفة ..
دقيقة.. رقيقة .. رصينة وناعمــــة في الوقت نفسه ..
كلــــ من دأبــــ على متابعة قلمكــ يا صديقي العزيز علي ..
يعرفــــ تماماً أي لغــــة تُناغي الأرواح ..
تلكــــ التي تنثرها بــــ ذوقــــ على السطور ..
وما .. الزجاجــــة الزرقــــاء.. إلا انسيابــــ من تعبيراتــــ شفافــــة ..
متمايلة كــ أغصانــــ الشجر كــ قطراتــــ المطر ..
لقد تأملتُ العديــــد من الرموز الأدبية ..
التي تستطيع توظيفها بشكل بارع ورائع ..
هذا النص ثــــريٌّ بــــ الكثير من الإيحاءاتــــ المُحببة والتحولاتــــ الجميلة وإنــــ كانت سريعــــة ..
لكن الصورة الأخيــرة لــ القصة بدتــــ واضحة مُتكاملة مُبهــرة ..
لــــ يبقى قلمكَــ خصباً يانعـــاً في كلــــ حين ..
فــــ يلامس عمق القارئ وأجزاء الــــروح ..
في الشتــــاء يبدو كلــــ شيء بــــارد صامت لايُبالي بنــــا .. إلآ حبركَــــ
تحياتي وتقديــري لــــ قلبكَــ ياصديقي النقي ..
واشتياقي كانــــ كبير لـــ أقرأ من جديد لكَــ ..
..
ف ي و ل ي ت

[font=&quot]ويكتمل أخيراً ..[/font]
[font=&quot] نصاب الجمال [/font]
[font=&quot]هذا العبور الذي كنت أنتظره بشغف ,, جاء ليثبت لي مجدداً[/font]
[font=&quot] أي هبة كنت بإنتظارها[/font]
[font=&quot]الكلمات البنفسجية كانت دوماً مصدر إلهام لمخيلتي[/font]
[font=&quot]وفي كل مرة تنتابني رغبة المكوث فيها طويلاً[/font]
[font=&quot]قبل محاولة الرد عليها[/font]
[font=&quot]صديقتي الغالية[/font]
[font=&quot] فيوليت[/font]
[font=&quot]لطالما أحببت قراءتك الواعية ومصافحتك الآسرة لحرفي [/font]
[font=&quot]وانت من يعتلي منصة النقد لــ هذا اللون من الفن الادبي[/font]
[font=&quot]فكان من حظ نصوصي .. أنها تنال هذا الترف[/font]
[font=&quot]لله أنت ما أبهى عبورك[/font]
[font=&quot]تتسع له سكنى روح اعتمرت الياسمين[/font]
[font=&quot]هطولك هنا جاء موشوماً بعطر[/font]
[font=&quot] تدلى من أكمامه .. البنفسج[/font]
[font=&quot] تحيطه الرقة وتنثال منه[/font]
[font=&quot] لأغترف ..
[/font]
[font=&quot]سيدة البنفسج[/font]
[font=&quot]لا يفي كل الامتنان حق مثولك هذا النص[/font]
[font=&quot]ولا حقول الورد[/font]
[font=&quot]لكنني أختزل لأقول[/font]
[font=&quot]شكراً لنورك
[/font]
[font=&quot]أصدق التحايا لقلبك[/font]
[font=&quot]وتقديري الجم .
[/font]