الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

شكراً لأناملك التى خطت
هذا الإبداع وهذا الجمال
بإنتظار إبداعاتك القادمة..
لك منى كل الود والإحترام...

من قال وكأنها لعنة نزلت من السماء
ما أظنه وكأنها نجمة هبطت من السماء
ميمونة العربية
هكذا رأيتك في زوايا الفخامة
لطف يتجول ويبث العطر والجمال
شكراً لمرورك النقي هذا
ودي وتقديري

وطوق كادي ..

 

[شَمَّـمْ🤍]

رد : الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

تلوكهُ ذكراها
والأيام ناظرة
ومنحنيات التجاعيد تحكي قصة الأمس ..
كانت اهم امرأة في تأريخه
قبل رحيلها العام
ولا زالت بعد ولادة هذا العام
امرأة من عسل الأحلام
تسكن جسده قبل ملايين الأعوام

علي .. امير النبض ..
كلنا نعلم ..ان الحكايات وان انتهت
لا تنتهي ما دامت قابلة لأن تُروى
وانت حكاية لا تنتهي ..
وحتى بعد الف الف عام
حين تكون المدن كالرماد
والأرض يسكنها القحط والسواد
ويموت النبض ويُعلن الفناء
إلاك يا أمير ..
ستكون نهراً يجري في اوردة البلاد

لله درك
اي عطر فاح شذاه حتى اثمل القرآء
فلتعلم .. انا لا أقرأ حرفك
بل ارتله ترتيلا

فسلام على حرفك المُعتّق بالأدب

يرفع + يقيّم + يتوّج بالنجوم
ونسخة منه الى مكتبة النصوص المميزة
وطوق ياسمين ،'​

 

[استاذ العاشقين]

رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

وعادَ لنا القاص والاديب على موسى الحسين باسلوبه المعهود وحنكتهِ القصصية

حيث جعلَ السطور تبتسم من روعةِ الصياغة وربط الاحداث وطرد الملل ..
أهنيكِ اخي علي هذه القدرة الادبية فانتَ مُبدع حقاً

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

كلمات راقية المعنى كل التوفيق والتميز الإبداع
احترامي تقديري

وردة الفخامة
سعيد بتواجد قلبكِ بين السطور
وترك هذه القطفة الصافية من كلماتك
اطلالة تستحق كل الود والاماني
تحيتي والياسمين

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

آتمنى أن لاينتهي مداد قلمك
لك تحيه منثوره بأجمل عبير الأزهار
وانا على شغف لرؤية المزيد من إبداع كلماتك
خالص ودي وتقديري لسموك
تقييمي ونجومي
​

عطري وجودك
هذا العبير الملقى هنا
كان من وجودك
لروحكِ نصيب من إسمِك
وهو ما يجعل هذا المرور مضاعف الجمال
مدائن شكر لسموك
وأرق التحايا ..

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

هناك أشخاص بقصد او بدون قصد يجعلون يومنا سعيداً بلمساتهم الخاصة

وأنت منهم

أمير الحكايا

سرد و قصه رااقت لي حد الدهشه...

ك الوطن حروفك جميله يا آنت..

هطولك باهي الألق
ياســـاره
أتى ناعماً شفيفاً
كأنه تلك اللمسة التي يكتمل بها الجمال
أو النجمة التي تعلن عن حلول المساء
في نهاية الأمر أينما كنتِ
يولد اللطف ..
امتناني لهذه الحفاوة
ولباقة الورد الأنيقة
أوركيدة ناصعة لقلبك .. وتحايا

 

[وهج الحروف🔥]

رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

اعترف. .
اني ابتلعت الطعم بسذاجة التسرع
قلت في نفسي:
كيف لنادل مقهى ان يأتي بفنجان واحد
لشخصين ؟
وكأن القاص استخف بعقولنا من اجل ان يحيك شرنقة سرده على مداركنا المسلمه لحكايته . .
ولما لفظت القصه انفاسها الاخيره
ادركت ان هذه الومضه من القاص، كتوطئه لما ستؤول اليه حكايته، وكانت في ختامها رحلة في عالم الذات الغائبه عن الواقع، والتي رسمت لنفسها خارطة طريق كما كانت تتمنى .

القاص المبدع
علي الحسين
تلك الشرفة البيضاء جديرة بدراسة نقديه
لما تحتوي من سياقات مبهره وتقلبات وانحناءات كثيره
ولكنها حافظت على حبكتها وعقدتها الرئيسيه بنجاح
لولا بعض الاسترسالات التي لو حذفت لما أثرت على السياق العام، ك محاولة رأب الصدع الذي تسبب به بين عاشقين.والايماءه لسوء طالعه في حياته ببعض التنويهات
اجدها كافية ووافيه .
ليبقى القاريء ممسك بتنامي احداث القصه، التي اكتفت بشخصين ، حقيقي وافتراضي..
ومهما يكن يا صديقي
فقد قدمت لنا قصا ناضجا من حيث اللغة الرفيعه
بعيدا عن كان وكنت وقال وقلت.
هذا الاسلوب حري به ان ينمي ذائقة المطلع
في رسم سياقات السطور باسلوب فخم وجزيل.
احيي تلك النافذة التي دعت فضولنا
ان نبحث ما خلفها من تقلبات كانت مبهره
تحت قلمك الذي يحسن البدايات والعرض والنهايات، بحرفية عاليه.
واكرر ان هذا النص جدير بدراسة نقديه
لتفكيك طلاسمه التي فككتها انت بلمح البصر في نهاية العمل.
اشد على يديك صديقي.
وانت افضل من يكتب القصص في هذه الزاويه.
تقييم لما قدمت يداك قد يبدو قاصرا.
تحيتي والصباح.

 

[الاميرة الانبارية]

رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

سيد الحرف
علي موسى الحسين

يا نبضاً يسري في عروقنا ،
شكراً لإيقاع يطربنا
وتحية لكَ من الأعماق
انحناءة لقلبك النقي العامر بالوفاء ,,

 

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

لا أدري..
هل أخبرها..فيما بعد..
بأن الفراغ..يراودُ روحه العطشى..
وانه اشتاقها كثيرأ
وانه وقع أسيرُ طيفهآ..!
و هل ظلّ متمسكاً..بأهداب الحلم..؟!
أٌجزمُ أنّها..
ستبقى نورسة..ترفرفُ فوقَ محيطه..
و مع هديل الليل تخبو خافتة..
وحين شقآء..
ستلتصقُ بجدآر الحنين..!
لوحة قصصية ساحرة ..
تتجلى فيها بصمات أديب فنان متمكن من ريشة ألوانه الكتابية ..
وليس كل كاتب فنان ..!
أديبنا القدير..
كَـ عآدتك
تسحرنآ بمآ تنسجه آناملك وقلمك
من وتين الحكايا
تكتسح مشاعرنا بجميل مفرداتك
حتى تلك التي يتلبسها الحزن..!
لقلمك..وقلبك..
ندى الأزهار ..
و نمارقُ تحايا..
و أمطار فرح..

؛


​

من فداحة العشق ..
انه يستدرجنا للتيه
ويرهقنا بالذكرى
لكنه يحرك الركود في قاع مشاعرنا
عندما نجد يداً حانية تربت على أوجاعنا
تعيد تصفيف أيامنا المجعدة بالفوضى
أنثى من حرير ..
ياغمازة اللطف على خد الصباح
كأنك تخدشين لوحة الحروف ليفوح العطر
في كل مرة تسرقيني للباحة الخلفية من قلبك
وتسدلين خلفي ضجيج هذا العالم
هناك حيث يزهر الورد على جنبات الروح
بربكِ من أين تولد هذه الذائقة
التي أجبرت النص على الخشوع
يبدأ حضورك بالمطر
وينتهي .. بالفرح
إقتباسة القمر الناصعة
أوشمتِ هذا المكان .. بالحلم
فكان من حفيف عبورك
النور
صفوف الخزامى تنوب عني
لقلبك
هدية .. ودعـــاء

 

[رودينا]

رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين



سـ أحزم امتعتي وارحل خلف ظلك
اريد أن اضع حد لــ معاناتي..
كفاني يأس وخوف..
فـ الشوق اليك بات يقتلني..!!

كان خلف تلك النافذة..
المعتقة بـ رذاذ أنفاسها وسحر جاذبيتها
وحال ذاك العاشق الهائم ..
وساعات انتظارهُ..
الطويلة ونبضهُ المتهالك..
حكاية لم يسبق لي وأن قرأتها قط..!!
سيد الحـرف.. علي الحسين
كـ عادتك تدهشني..
بـ سحر حرفك وسردك الشاهق
دمت ودام لك الألق
لــِ روحك التوليب..!!