أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
136,345
مستوى التفاعل
52,109
النقاط
113
الإقامة
العراق / بغداد
رد: رد : الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

attachment.php

تلوكهُ ذكراها
والأيام ناظرة
ومنحنيات التجاعيد تحكي قصة الأمس ..
كانت اهم امرأة في تأريخه
قبل رحيلها العام
ولا زالت بعد ولادة هذا العام
امرأة من عسل الأحلام
تسكن جسده قبل ملايين الأعوام

علي .. امير النبض ..
كلنا نعلم ..ان الحكايات وان انتهت
لا تنتهي ما دامت قابلة لأن تُروى
وانت حكاية لا تنتهي ..
وحتى بعد الف الف عام
حين تكون المدن كالرماد
والأرض يسكنها القحط والسواد
ويموت النبض ويُعلن الفناء
إلاك يا أمير ..
ستكون نهراً يجري في اوردة البلاد

لله درك
اي عطر فاح شذاه حتى اثمل القرآء
فلتعلم .. انا لا أقرأ حرفك
بل ارتله ترتيلا

فسلام على حرفك المُعتّق بالأدب

يرفع + يقيّم + يتوّج بالنجوم
ونسخة منه الى مكتبة النصوص المميزة
وطوق ياسمين ،'​
راقصيني هذا .. المساء
فالمسارح أُغلقت أبوابها

والطرقات خالية تخشى الوباء

راقصيني لعل الخوف يرحل وينتصر الدعاء
راقصيني واتركيني ضائعاً
في مهب اللطف
في عينيك ياقمر السماء

ترنيمة الجمال الحالمة .. ديــــــــما
لسبب وجيه صنعوا طوق الياسمين !!
لكي أضعه على رأسك

أيتها الندية الشهية الصافية الحنون ..
أخبريني .. كيف تمرُّ الأيام وأنتِ كُلّما ابتسمتِ في الظهيرة
تعيدين الصباح من جديد ؟
تغيرين مواعيد الفصول فيأتي الربيع قبل الآوان
كأن حروفك الأغنيات والمطر
وعطر أحلام الخزامى وبوح الشجر

انظر لأحرفك الشيقات
بطريقة وكأنني استريح من تعب ما ..
فحضورك ,, يعتني بالروح
يبث فيها شعور الإكتفاء ,, ..والأمان
ربما كان المكوث هنا ,, كالتحليق لعالم آخر
دون أن أشعر ..
إنه شيء من الموسيقى ,, والطمأنينة
في آن واحد

الأديبة الجميلة
ديما
عناقيد شكر أتلوها على قلبك
علها تفي بهذا الهطول الآسر
وكل التوصيات الأنيقة
التي كرمت النص ..

لشرفة قلبك البيضاء
سوسنات رقيقة
وأعمق الوداد



[font=&quot]
[/font]
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
136,345
مستوى التفاعل
52,109
النقاط
113
الإقامة
العراق / بغداد
رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

وعادَ لنا القاص والاديب على موسى الحسين باسلوبه المعهود وحنكتهِ القصصية

حيث جعلَ السطور تبتسم من روعةِ الصياغة وربط الاحداث وطرد الملل ..
أهنيكِ اخي علي هذه القدرة الادبية فانتَ مُبدع حقاً
سمو الأخ الأستاذ

أحمد الطائي
حضورك بمثابة قلادة تكريم
لهذا النص
لازال قلبك يبهر المساحات
ويكمل نصاب الرقي فيها
ويشد من أزر اللغة والكلمات
[font=&quot]هنا شموسك وضاءة
[/font]
[font=&quot]ومشرقة تكفلت بدفء المساحة[/font]
[font=&quot]وزادتها بريقاً ودفئاً[/font]
[font=&quot]لحضورك مواكب لافنــــدر عابقة[/font]
[font=&quot]وصادق الدعاء والمحبة
[/font]
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
136,345
مستوى التفاعل
52,109
النقاط
113
الإقامة
العراق / بغداد
رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

اعترف. .
اني ابتلعت الطعم بسذاجة التسرع
قلت في نفسي:
كيف لنادل مقهى ان يأتي بفنجان واحد
لشخصين ؟
وكأن القاص استخف بعقولنا من اجل ان يحيك شرنقة سرده على مداركنا المسلمه لحكايته . .
ولما لفظت القصه انفاسها الاخيره
ادركت ان هذه الومضه من القاص، كتوطئه لما ستؤول اليه حكايته، وكانت في ختامها رحلة في عالم الذات الغائبه عن الواقع، والتي رسمت لنفسها خارطة طريق كما كانت تتمنى .

القاص المبدع
علي الحسين
تلك الشرفة البيضاء جديرة بدراسة نقديه
لما تحتوي من سياقات مبهره وتقلبات وانحناءات كثيره
ولكنها حافظت على حبكتها وعقدتها الرئيسيه بنجاح
لولا بعض الاسترسالات التي لو حذفت لما أثرت على السياق العام، ك محاولة رأب الصدع الذي تسبب به بين عاشقين.والايماءه لسوء طالعه في حياته ببعض التنويهات
اجدها كافية ووافيه .
ليبقى القاريء ممسك بتنامي احداث القصه، التي اكتفت بشخصين ، حقيقي وافتراضي..
ومهما يكن يا صديقي
فقد قدمت لنا قصا ناضجا من حيث اللغة الرفيعه
بعيدا عن كان وكنت وقال وقلت.
هذا الاسلوب حري به ان ينمي ذائقة المطلع
في رسم سياقات السطور باسلوب فخم وجزيل.
احيي تلك النافذة التي دعت فضولنا
ان نبحث ما خلفها من تقلبات كانت مبهره
تحت قلمك الذي يحسن البدايات والعرض والنهايات، بحرفية عاليه.
واكرر ان هذا النص جدير بدراسة نقديه
لتفكيك طلاسمه التي فككتها انت بلمح البصر في نهاية العمل.
اشد على يديك صديقي.
وانت افضل من يكتب القصص في هذه الزاويه.
تقييم لما قدمت يداك قد يبدو قاصرا.
تحيتي والصباح.
والآن اصل الى نور الحقيقة
عبر مداخلته المربكة لي حقاً ..

وليس في محفظة الفكر ما يغطي نفقات
هذه السطور الكبيرة
فمعك الكلام يفقد صوابه تماماً ..!!



ثمة مايؤكد لي مجدداً

سعة المعارف التي يدخرها مخزونك الفكري اللامع
لاسيما تلك الإلتفاتة الذكية لمشهد ,, الفنجان الواحد ,,

جل ما يطمح له أي كاتب هو متلق واع يقبض على مثل تلك التفاصيل
الشرفة البيضاء .. نص يناقش فكرة ترميم الذات

عبر موثر خارجي وداخلي في ذات الوقت ولو كان خيالاً

ويبعث برسائل ضمنية للقاريء مفادها إن التغيير مهما كان هائلاً
لابد أن يبتدأ من عمق الإنسان

لهذا كان لابد من اشباع نهم القاريء في تلك التفصيلة المتعلقة بمشهد الثوب الأبيض
ولكن دعنا من ذلك وأجب على تساؤلي

كم قمراً يشع من قلبك وأنت تكتب ..؟
الأستاذ وهج الحروف
أهلاً بمساءات آتية بك

ياتميمة الامنيات .. وتلويحة العطر في مساءات الفخامة
حضورك يتسلق الضلوع وصولاً الى النبض
وينموا على جدار القلب .. كـــ أمنية
عبورك لايمكنني تخطيه دون أن اغترف منه دهشة
أنا القليل بنفسي والكثير بك
تذُّر سنبلك هاهنا إلا ما أكلته القصائد ,, والأحلام
لترعى عجاف أحرفي
فأغفو على حضور وثير
وكأنها حروفك مازات مبتلة بــ أمطار سبتمبر
تجتر أخر أغنيات النوارس
وهي بذات الترف ,, والهيمنة ,, والعطر
شكراً وافرة لمداخلة قرأتها مراراً
بشهية مختلفة

وهج الفخامة

تتسابق لك التحايا مغتبطة
دمت ضياءً يبسط بريقه بأول السماء مكاناً يليق
أسعدك ربي ..
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
136,345
مستوى التفاعل
52,109
النقاط
113
الإقامة
العراق / بغداد
رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

سيد الحرف
علي موسى الحسين

يا نبضاً يسري في عروقنا ،
شكراً لإيقاع يطربنا
وتحية لكَ من الأعماق
انحناءة لقلبك النقي العامر بالوفاء ,,






عندما أريد التحدث
عن نوساية
أشعر بحاجتي للتخلص من كل شوائب اليوم
من الصخب ,, من الطاقة السلبية
لأكون بصفاء تام يشبه قلبها الناصع
سمو الأميرة الأنبارية
أشعر بسعادة كبيرة حين أجدك بين المارين
الأمر أشبه بنسمة رقيقة تهب من نافذة المساحة
فتزهر الكلمات ويعبق المكان بروحك المليئة باللطف والرقي
شكراً لترف الإطلالة وأناقتها
ياسميني .. وأكثر
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
136,345
مستوى التفاعل
52,109
النقاط
113
الإقامة
العراق / بغداد
رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين



سـ أحزم امتعتي وارحل خلف ظلك
اريد أن اضع حد لــ معاناتي..
كفاني يأس وخوف..
فـ الشوق اليك بات يقتلني..!!

كان خلف تلك النافذة..
المعتقة بـ رذاذ أنفاسها وسحر جاذبيتها
وحال ذاك العاشق الهائم ..
وساعات انتظارهُ..
الطويلة ونبضهُ المتهالك..
حكاية لم يسبق لي وأن قرأتها قط..!!
سيد الحـرف.. علي الحسين
كـ عادتك تدهشني..
بـ سحر حرفك وسردك الشاهق
دمت ودام لك الألق
لــِ روحك التوليب..!!
تحت ظلال قلبك يزهر الورد
ومن روحك يستعير القمر ضوءه
هكذا عهدتك
رودينا الجمال
حكاية لاتنتهي من التوهج والنقاء

وحين اتوقف بحضرتك
أشعر وكأنني بكرنفال أبيض
دوماً كانت الطرق المؤدية إليكِ
معبّدة بالورد
متشكلة من ألوان الصباح
شكراً لان قلبك هنا
أرخى ضفتيه فأراق مابه من لطف دفعة واحدة
حضورك يمتلك الفصول
لكنه مكتظ بالربيع
ياسواراً من العطر
وشهقة الزهر الناعمة
لاحرمت تتويجك للنص
بهذا العبور الساحر
مصفوفة كادي تود الوصول لعينيكِ

فهلا أرخيتي جفنك
علها تفي مدائن ودي

دمتِ أسرة .. ياسليلة النور
تقديري الجم
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
136,345
مستوى التفاعل
52,109
النقاط
113
الإقامة
العراق / بغداد

الصولجان

Well-Known Member
إنضم
4 نوفمبر 2018
المشاركات
56,500
مستوى التفاعل
10,154
النقاط
113
الإقامة
اين توجد الفضيله
رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

اعترف لك امس لما قرأتها بسرعة بلعت الطعم

واكيد كغيري من الاحبة صدقا امير الحرف استخف

بعقولنا جميعا وهذا جيد لقاص مثله

صدقا مدهش ما كتبته تكثيف باهر للأحداث

اسلوبك ادبي يمتاز انك تجعل الفكر يمتزج بالعاطفة

وهدفه التأثير و الاقناع معا و طرحه باسلوب محبب

لقلب القارئ وجعله ينتظر بشوق ولهفة

العمل الأدبي القادم

فعلا استطعت بمهارة خارقة اختزال كل شيء

في طبق أدبي مدهش

لقد انتشيت بقراءة هذا النص القصصي

الذي لا يمكن للمرء أن يتخلص منه

أو من بقاياه بسهولة

لقد وقفت مشدوهة أمام هذه الرحلة للذات

وهذا كم هائل من الأفكار الكثيفة

نقلها القاص ببراعة وتصوير قصصي متقن

حتى التخمة .

دمت قاص بارع كما أنت

تقبل مروري المتواضع اعحابي .... تقييمي

و باقات من الياسمين

وانحناءة تليق بهذا المقام
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
136,345
مستوى التفاعل
52,109
النقاط
113
الإقامة
العراق / بغداد
رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

اعترف لك امس لما قرأتها بسرعة بلعت الطعم

واكيد كغيري من الاحبة صدقا امير الحرف استخف

بعقولنا جميعا وهذا جيد لقاص مثله

صدقا مدهش ما كتبته تكثيف باهر للأحداث

اسلوبك ادبي يمتاز انك تجعل الفكر يمتزج بالعاطفة

وهدفه التأثير و الاقناع معا و طرحه باسلوب محبب

لقلب القارئ وجعله ينتظر بشوق ولهفة

العمل الأدبي القادم

فعلا استطعت بمهارة خارقة اختزال كل شيء

في طبق أدبي مدهش

لقد انتشيت بقراءة هذا النص القصصي

الذي لا يمكن للمرء أن يتخلص منه

أو من بقاياه بسهولة

لقد وقفت مشدوهة أمام هذه الرحلة للذات

وهذا كم هائل من الأفكار الكثيفة

نقلها القاص ببراعة وتصوير قصصي متقن

حتى التخمة .

دمت قاص بارع كما أنت

تقبل مروري المتواضع اعحابي .... تقييمي

و باقات من الياسمين

وانحناءة تليق بهذا المقام
فارسة الحرف
صولجان الفخامة
تحركين سبات هذه المساحة
ببراعة كبيرة
عبر نقد أدبي لامع
استنبت بمخيلتي الكثير من الدهشة
لفرط ما أتي به من أناقة فكر ورقي حضور
النصوص المتميزة تكتسب رونقها من اطلالة باذخة بهذا الحجم
ومن قلب كقلبك .. ذاك الذي يحلق بنا دوماً
لمدنك الآسرة والشهية المذاق
ولعل ما يسعدني أيضاً
أن تمنحيني هذا الاطراء
وأنتِ الأديبة الزاخرة بالعمق والجمال
سارونة الفخامة الندية
اصطحبت هنا عناقيد ياسمينك
ودسستِ بعضاً من لطف روحك

ومفاهيم جديدة في عالم النقد القصصي

فجاءت الصورة ساحرة تصيب من يراها
بالشغف والامتاع
شكراً لانك دائمة الروعة
ولحرفك الذي يتوهج بقلوبنا

جوريات لهذا الهطول
وأرق التحايا
 

قيصر الحب

::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
369,329
مستوى التفاعل
3,194
النقاط
113
رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين

ابدااااع راقي..
وفي منتهى الروعه والجمااال
كلمااااااااات من ذهب..
ومعطرة بعطور ساحرة..
لاعدمنا كل مايخطه قلمك لنا
تحياتي وعبير ودي
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 2 ( الاعضاء: 0, الزوار: 2 )