تـــــرفـــهہ
روح طفلة وأتزان العاقلين
رد: الشرفة البيضاء .. علي موسى الحسين
ما شاءالله
جميل جدا
ابدعت
جميل جدا
ابدعت
راقصيني هذا .. المساء
تلوكهُ ذكراها
والأيام ناظرة
ومنحنيات التجاعيد تحكي قصة الأمس ..
كانت اهم امرأة في تأريخه
قبل رحيلها العام
ولا زالت بعد ولادة هذا العام
امرأة من عسل الأحلام
تسكن جسده قبل ملايين الأعوام
علي .. امير النبض ..
كلنا نعلم ..ان الحكايات وان انتهت
لا تنتهي ما دامت قابلة لأن تُروى
وانت حكاية لا تنتهي ..
وحتى بعد الف الف عام
حين تكون المدن كالرماد
والأرض يسكنها القحط والسواد
ويموت النبض ويُعلن الفناء
إلاك يا أمير ..
ستكون نهراً يجري في اوردة البلاد
لله درك
اي عطر فاح شذاه حتى اثمل القرآء
فلتعلم .. انا لا أقرأ حرفك
بل ارتله ترتيلا
فسلام على حرفك المُعتّق بالأدب
يرفع + يقيّم + يتوّج بالنجوم
ونسخة منه الى مكتبة النصوص المميزة
وطوق ياسمين ،'
سمو الأخ الأستاذوعادَ لنا القاص والاديب على موسى الحسين باسلوبه المعهود وحنكتهِ القصصية
حيث جعلَ السطور تبتسم من روعةِ الصياغة وربط الاحداث وطرد الملل ..
أهنيكِ اخي علي هذه القدرة الادبية فانتَ مُبدع حقاً
والآن اصل الى نور الحقيقةاعترف. .
اني ابتلعت الطعم بسذاجة التسرع
قلت في نفسي:
كيف لنادل مقهى ان يأتي بفنجان واحد
لشخصين ؟
وكأن القاص استخف بعقولنا من اجل ان يحيك شرنقة سرده على مداركنا المسلمه لحكايته . .
ولما لفظت القصه انفاسها الاخيره
ادركت ان هذه الومضه من القاص، كتوطئه لما ستؤول اليه حكايته، وكانت في ختامها رحلة في عالم الذات الغائبه عن الواقع، والتي رسمت لنفسها خارطة طريق كما كانت تتمنى .
القاص المبدع
علي الحسين
تلك الشرفة البيضاء جديرة بدراسة نقديه
لما تحتوي من سياقات مبهره وتقلبات وانحناءات كثيره
ولكنها حافظت على حبكتها وعقدتها الرئيسيه بنجاح
لولا بعض الاسترسالات التي لو حذفت لما أثرت على السياق العام، ك محاولة رأب الصدع الذي تسبب به بين عاشقين.والايماءه لسوء طالعه في حياته ببعض التنويهات
اجدها كافية ووافيه .
ليبقى القاريء ممسك بتنامي احداث القصه، التي اكتفت بشخصين ، حقيقي وافتراضي..
ومهما يكن يا صديقي
فقد قدمت لنا قصا ناضجا من حيث اللغة الرفيعه
بعيدا عن كان وكنت وقال وقلت.
هذا الاسلوب حري به ان ينمي ذائقة المطلع
في رسم سياقات السطور باسلوب فخم وجزيل.
احيي تلك النافذة التي دعت فضولنا
ان نبحث ما خلفها من تقلبات كانت مبهره
تحت قلمك الذي يحسن البدايات والعرض والنهايات، بحرفية عاليه.
واكرر ان هذا النص جدير بدراسة نقديه
لتفكيك طلاسمه التي فككتها انت بلمح البصر في نهاية العمل.
اشد على يديك صديقي.
وانت افضل من يكتب القصص في هذه الزاويه.
تقييم لما قدمت يداك قد يبدو قاصرا.
تحيتي والصباح.
عندما أريد التحدثسيد الحرف
علي موسى الحسين
يا نبضاً يسري في عروقنا ،
شكراً لإيقاع يطربنا
وتحية لكَ من الأعماق
انحناءة لقلبك النقي العامر بالوفاء ,,
تحت ظلال قلبك يزهر الورد
سـ أحزم امتعتي وارحل خلف ظلك
اريد أن اضع حد لــ معاناتي..
كفاني يأس وخوف..
فـ الشوق اليك بات يقتلني..!!
كان خلف تلك النافذة..
المعتقة بـ رذاذ أنفاسها وسحر جاذبيتها
وحال ذاك العاشق الهائم ..
وساعات انتظارهُ..
الطويلة ونبضهُ المتهالك..
حكاية لم يسبق لي وأن قرأتها قط..!!
سيد الحـرف.. علي الحسين
كـ عادتك تدهشني..
بـ سحر حرفك وسردك الشاهق
دمت ودام لك الألق
لــِ روحك التوليب..!!
ما شاءالله
جميل جدا
ابدعت
فارسة الحرفاعترف لك امس لما قرأتها بسرعة بلعت الطعم
واكيد كغيري من الاحبة صدقا امير الحرف استخف
بعقولنا جميعا وهذا جيد لقاص مثله
صدقا مدهش ما كتبته تكثيف باهر للأحداث
اسلوبك ادبي يمتاز انك تجعل الفكر يمتزج بالعاطفة
وهدفه التأثير و الاقناع معا و طرحه باسلوب محبب
لقلب القارئ وجعله ينتظر بشوق ولهفة
العمل الأدبي القادم
فعلا استطعت بمهارة خارقة اختزال كل شيء
في طبق أدبي مدهش
لقد انتشيت بقراءة هذا النص القصصي
الذي لا يمكن للمرء أن يتخلص منه
أو من بقاياه بسهولة
لقد وقفت مشدوهة أمام هذه الرحلة للذات
وهذا كم هائل من الأفكار الكثيفة
نقلها القاص ببراعة وتصوير قصصي متقن
حتى التخمة .
دمت قاص بارع كما أنت
تقبل مروري المتواضع اعحابي .... تقييمي
و باقات من الياسمين
وانحناءة تليق بهذا المقام
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.