هديب
Well-Known Member
- إنضم
- 14 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 2,856
- مستوى التفاعل
- 26
- النقاط
- 48
رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل
إذا شعرتَ بضيقٍ في صدرك وتزاحَمَت على قلبك الهمومُ والأحزان
وضاقت عليك الدنيا وسُدَّت في وجهك الأبواب
فاعلَمْ أنك بحاجةٍ لأَنْ تُكثِرَ مِن قول: (أستغفِرُ الله)
إن الاستغفار زادُ الأبرار وشعار الأتقياء ومَفزَع الصالحين،
به تسعَدُ القلوب وتنشَرِح الصدور وتنجلي الهموم وتُثقَل الموازين
وتُرفَع الدرجات وتُحَط الخطيئات وتُفرَّج الكُرُبات
وكم جلب الاستغفارُ لأهله من الخيرات وكم صرف عنهم من البلايا والمُلِمَّات
إن الاستغفار دواءٌ ناجع وعلاجٌ نافع يقشَعُ سُحُب الهموم ويُزِيل غيم الغموم
فهو البَلْسَم الشافي والدواء الكافي. إن للاستغفار ثمارًا يانعة وفوائدَ جَمَّة
وغنيمة باهظة إن فيه خيرَي الدنيا والآخرة إن فيه السعادةَ في الدنيا والفلاح في الآخرة.
إذا شعرتَ بضيقٍ في صدرك وتزاحَمَت على قلبك الهمومُ والأحزان
وضاقت عليك الدنيا وسُدَّت في وجهك الأبواب
فاعلَمْ أنك بحاجةٍ لأَنْ تُكثِرَ مِن قول: (أستغفِرُ الله)
إن الاستغفار زادُ الأبرار وشعار الأتقياء ومَفزَع الصالحين،
به تسعَدُ القلوب وتنشَرِح الصدور وتنجلي الهموم وتُثقَل الموازين
وتُرفَع الدرجات وتُحَط الخطيئات وتُفرَّج الكُرُبات
وكم جلب الاستغفارُ لأهله من الخيرات وكم صرف عنهم من البلايا والمُلِمَّات
إن الاستغفار دواءٌ ناجع وعلاجٌ نافع يقشَعُ سُحُب الهموم ويُزِيل غيم الغموم
فهو البَلْسَم الشافي والدواء الكافي. إن للاستغفار ثمارًا يانعة وفوائدَ جَمَّة
وغنيمة باهظة إن فيه خيرَي الدنيا والآخرة إن فيه السعادةَ في الدنيا والفلاح في الآخرة.