لا أحد يَعرف، لا صراعاتك النفسية ولا أيامك الحزينة ولا معاركك الخفية التي حطمتك من الداخل..
العالم يراك في مشهدك الأخير، ويُقيمك في أوقاتك الحالكة، في الجانب الآخر ثمة ثعالب تنتظر سقوطك دائماً لتنقض عليك وثَمة من يدفع ليرى ذلك!،
"عالمنا في منتهى القُبح فلا تُراهن على أحد".