"خذني إليك حيث لا حزن، لا تعب، لا ألم، لا كذب
خذني إلى هذيان أرواحنا العاشقة، إلى حديث قلوبنا الهائمة بحبنا وتعلّقنا بِبعضنا
خذني إلى نعومة اليدين
لأقرأ حبنا الأبدي في كفيك
إلى راحة العينين حتى أغرق فيهما وَلَعًا."
"إن هذه الحياة كبيرة جدًا جدًا، و الجميع يركض في كل اتجاه، لكن الحقيقة الوحيدة الدائمة، إن جميع البشر، جميعهم، يركضون نحو مكانٍ آمن، كي ترسى رؤوسهم تحت يدٍ حنونة؛ لأن الإنسان دائمًا ما يسعى إليه هو الحنان."