جاروط
Well-Known Member
- إنضم
- 2 مارس 2016
- المشاركات
- 2,183
- مستوى التفاعل
- 581
- النقاط
- 113
تعريفات
ـــــــــــــــــ
الإعمال: الاضطراب في العمل، وهو أبلغ من العمل.
الأعيان: ما له قيام بذاته، ومعنى قيامه بذاته أن يتحيز بنفسه غير تابع لتحيز شيء آخر بخلاف العرض. فإن تحيزه تابع لتحيز الجوهر الذي هو موضوعه. أي محله الذي يقومه.
الأعيان الثابتة: هي حقائق الممكنات في علم الحق تعالى، وهي صور حقائق الأسماء الإلهية في الحضرة العلمية لا تأخر لها عن الحق إلا بالذات لا بالزمان، فهي أزلية، وأبدية، والمعنى بالإضافة التأخر بحسب الذات لا غير.
الأعيان المضمومة بأنفسها: هي ما يجب مثلها إذا هلكت، إذا كانت مثلية وقيمتها إن كانت قيمية كالمقبوض على سوم الشراء والمغصوب.
الأعيان المضمومة بغيرها: على خلاف ذلك كالمبيع والمرهون.
الإعتاق: هو إثبات القوة الشرعية في المملوك.
الاعتبار: أن يرى الدنيا للفناء، والعاملين فيها للموت، وعمرانها للخراب.
وقيل: الاعتبار اسم المعتبرة، وهي رؤية فناء الدنيا كلها باستعمال النظر في فناء جزئها.
وقيل: الاعتبار من العبر، وهو شق النهر والبحر يعني يرى المعتبر نفسه على حرف من مقامات الدنيا.
الاعتبار: هو النظر في الحكم الثابت أنه لأي معنى ثبت، وإلحاق نظيره به وهذا عين القياس.
الاعتذار: محو أثر الذنب.
الإعارة: هي تمليك المنافع بغير عوض مالي.
🌧 الاعتراض: هو أن يأتي في أثناء كلام، أو بين كلامين متصلين، معنىً بجملة أو أكثر لا محل لها من الإعراب، لنكتة سوى رفع الإبهام، ويسمى الحشو أيضًا، كالتنزيه في قوله تعالى:
{وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ} ؛ فإن قوله: {سُبْحَانَهُ} جملةٌ معترضةٌ لكونها بتقدير الفعل وقعت في أثناء الكلام، لأن قوله "ولهم ما يشتهون" عطف على قوله "البنات"، والنكتة فيه تنزيه الله عما ينسبون إليه.
ـــــــــــــــــ
الإعمال: الاضطراب في العمل، وهو أبلغ من العمل.
الأعيان: ما له قيام بذاته، ومعنى قيامه بذاته أن يتحيز بنفسه غير تابع لتحيز شيء آخر بخلاف العرض. فإن تحيزه تابع لتحيز الجوهر الذي هو موضوعه. أي محله الذي يقومه.
الأعيان الثابتة: هي حقائق الممكنات في علم الحق تعالى، وهي صور حقائق الأسماء الإلهية في الحضرة العلمية لا تأخر لها عن الحق إلا بالذات لا بالزمان، فهي أزلية، وأبدية، والمعنى بالإضافة التأخر بحسب الذات لا غير.
الأعيان المضمومة بأنفسها: هي ما يجب مثلها إذا هلكت، إذا كانت مثلية وقيمتها إن كانت قيمية كالمقبوض على سوم الشراء والمغصوب.
الأعيان المضمومة بغيرها: على خلاف ذلك كالمبيع والمرهون.
الإعتاق: هو إثبات القوة الشرعية في المملوك.
الاعتبار: أن يرى الدنيا للفناء، والعاملين فيها للموت، وعمرانها للخراب.
وقيل: الاعتبار اسم المعتبرة، وهي رؤية فناء الدنيا كلها باستعمال النظر في فناء جزئها.
وقيل: الاعتبار من العبر، وهو شق النهر والبحر يعني يرى المعتبر نفسه على حرف من مقامات الدنيا.
الاعتبار: هو النظر في الحكم الثابت أنه لأي معنى ثبت، وإلحاق نظيره به وهذا عين القياس.
الاعتذار: محو أثر الذنب.
الإعارة: هي تمليك المنافع بغير عوض مالي.
🌧 الاعتراض: هو أن يأتي في أثناء كلام، أو بين كلامين متصلين، معنىً بجملة أو أكثر لا محل لها من الإعراب، لنكتة سوى رفع الإبهام، ويسمى الحشو أيضًا، كالتنزيه في قوله تعالى:
{وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ} ؛ فإن قوله: {سُبْحَانَهُ} جملةٌ معترضةٌ لكونها بتقدير الفعل وقعت في أثناء الكلام، لأن قوله "ولهم ما يشتهون" عطف على قوله "البنات"، والنكتة فيه تنزيه الله عما ينسبون إليه.