ثمآر أشآفيها...

[أم السادة]

..
هل حقًا أحببتها..
وتخفي بداخلك ذاك الألم
الذي يكوي كل مشاعرك بنار
تحرقكك..
نعم..
أحببتها.. وأحن لها.. وأشتاق لها..
ولكل كلماتها..
...
نعم.. أتوق لها.. وللهمس بها..
ولعناقها بحرارة... الماء المغلي
...
نعم.. سأقولها لها..
أشتاق لقبلاتك...
أشتاق لنبضاتك..
أشتاق لك....
..
نعم... شوقي تعدأ كل الحدود..
وصارع تلك الأمواج المتلاطمه بقوة
اعصار هائج.. فبك أكون وبدونك لا أكون
..
..

 

[علي هادي موسى]

..
هل حقًا أحببتها..
وتخفي بداخلك ذاك الألم
الذي يكوي كل مشاعرك بنار
تحرقكك..
نعم..
أحببتها.. وأحن لها.. وأشتاق لها..
ولكل كلماتها..
...
نعم.. أتوق لها.. وللهمس بها..
ولعناقها بحرارة... الماء المغلي
...
نعم.. سأقولها لها..
أشتاق لقبلاتك...
أشتاق لنبضاتك..
أشتاق لك....
..
نعم... شوقي تعدأ كل الحدود..
وصارع تلك الأمواج المتلاطمه بقوة
اعصار هائج.. فبك أكون وبدونك لا أكون
..
..

حديث يشبه شهقات اشتياق طويل
لحظة عناق طال انتظاره

 

[أم السادة]

حديث يشبه شهقات اشتياق طويل
لحظة عناق طال انتظاره

أانرت مدونتي بكلماتك الجميلة..
...
دمتم بخير...

 

[أم السادة]

..

معظم الأشخاص
الذين يحيطون بك.. ليسو
مخلصين دائما لك... ربما يكون
اخلاصهم لأنفسهم وحتياجهم لك..
لمجرد ان يحصلوون ع احتياجاتهم
او لا يحصلوون عليهم.. فيتغير ذاك
الاخلاص الذي كنت ترااه فيهم...
...
...

 

[أم السادة]

...
مو لازم نرضي الناس جميعا..
فغايات الناس لا تدرك..
كن كما تريد انت.. وليس كما يريدون هم...
تمسك بنفسك.. ولا تدع غيرك يسيرك...
...

 

[أم السادة]

...
البعض يظن نفسه مثالي..
لا أحد يستطيع ان يصل
إلى ماوصل له..
ويظن نفسه صادقاً ولكن بداخله
الكذب والحكي المعسوول فقط..
لما لا تنصف نفسك اولا.. حتى تنصف غيرك..
فالدنيا دوارة تدور وتدور وتصل لك...
..
تذكر..
الصادقين دائما لهم صفة لا يتصف بها اي شخصًا كان..
ربما تكون تلك النبرة في اصواتهم تعطيك الأمان..
ولا تخطئها القلوب ان أحست بصدق اللسان...
..
..

 

[أم السادة]

...
تعبت قليلا...

فتصبحوون ع خير.. والاحلام السعيدة
والكوابيس البعيدة

...

 

[أم السادة]

...
دائما... نعيش كلمة او اكذوبة بأننا قد نسينا او تناسينا..
ولكن بأعماقنا نحن لا نعيشها بل تبحر في بحر ذاك القلب
الصامت.. الذي يأن ويبكي ويتألم... ونقول نحن بخير دائما..
..
ربما تكون أياما عابرة.. ولكن بداخلنا قد اعطتنا لحظات جميلة
لا نستغنى عنها نبحر معها ونعيش ذكرياتها..
...
نقول لا نحبها... ولكن بقرارة انفسنا نحن تعشقها
....
نقول نحن لا نكتب لها... ولكن بالحقيقة الكلمات لها...
..
دائما نكذب ع أنفسنا ونعيش هذه الأكذوبة...
..
نتمنى ان نعترف بما يراود عقولنا... وتنبض به قلوبنا...
ولكن مع ذالك نعيش تلك الأكذوبة الصامته المؤلمة..
..
نعترف أعترافاتنا... ونهوى ذالك الهواء الذي تتنفسه...
ونتمنى ان تكون انفاسها هي نفس انفاسنا.. ولكن..
نكتب ونقول كلماتنا ليست لها ولا أكتب لها.. ونحن
نموت عشقا بها... فنعيش هذه الاكذوبه...
...
هل سنظل نعيشها ونحن نتمنى ان تكون حقيقة...
...
لا نعلم الى متى....؟

....

 

[أم السادة]

...
أخبرني... عن تلك المشاعر المتدفقه..
أخبرني... عن ذاك الحب الابدي الذي لهاا...
أخبرني... هل تحبها.. او تجاهلت حبها..
أخبرني... عن تلك اللذة التي قد تذوقتها وانت تقرأ كلماتها...
أخبرني... أنت...
يا من تحبها وتعشقها... هل تكتب لها.. او حقا
قد نسيتها واصبحت ماضيا مؤلمًا لك...
أخبرني.. عن ذكرى جميلة قد سكنت ذاك القلب
الذي انت تحمله وينبض بنبضات ذاك الحب بين
شراينك ودمك أنت..
أخبرني.. عن تلك الحقيقة التي تؤلمك بسبب ذاك الحب ♥
الذي لها وسيظل لها...
أخبرني.. عن عشقكـ الذي يبحر ويسكنكـ لدرجة ان قلبك
أصبح موطنا لها...
أخبرها... بكل هذا.... فهي تنتظركـ
....

 

[أم السادة]

...
أخبرني... عن تلك المشاعر المتدفقه..
أخبرني... عن ذاك الحب الابدي الذي لهاا...
أخبرني... هل تحبها.. او تجاهلت حبها..
أخبرني... عن تلك اللذة التي قد تذوقتها وانت تقرأ كلماتها...
أخبرني... أنت...
يا من تحبها وتعشقها... هل تكتب لها.. او حقا
قد نسيتها واصبحت ماضيا مؤلمًا لك...
أخبرني.. عن ذكرى جميلة قد سكنت ذاك القلب
الذي انت تحمله وينبض بنبضات ذاك الحب بين
شراينك ودمك أنت..
أخبرني.. عن تلك الحقيقة التي تؤلمك بسبب ذاك الحب ♥
الذي لها وسيظل لها...
أخبرني.. عن عشقكـ الذي يبحر ويسكنكـ لدرجة ان قلبك
أصبح موطنا لها...
أخبرها... بكل هذا.... فهي تنتظركـ
....