ثمآر أشآفيها...

[أم السادة]

...

الحياة دائما جميلة..
بألونها الأجمل...
فلون حيااتك... بوجود رجلًا... يعطيك
الامان.. ويكون السند.. ويبهج حيااتك
بجمال تلك الالوان...
فلا تخطأ الاختيار....
....
.. َََََ

 

[أم السادة]

..
قد يحين ذااك الليل بجماله...
وتاتي انت وتضع راسك ع تلك الوساادة...
وتفكر.. ان هنااك احدا ينتظرك عندما تشرق شمس ☀ الصباح بنورك...
ينتظرك تفيق من نومك.. ويتفقدك كل لحظة..
يبحث عنك بين خيوط تلك الشمس الذهبية ليراك انت. ويستثنيك..
..
ما اجمل هذا الشعور.. ان شعرت به انت..
شعور يشعرك بالراحة والطمأنية عندما تستيقط لتراه امامك...
..
..
.. ََ

 

[أم السادة]

..
يومًا ما...
ستكون انت تلك الرواية والحكاية التي قد حصلت
في حيااة شخصًًا ما... فابتسم
...
..
.. َََ

 

[أم السادة]

..

ياويلي..
من جمال الكلمة وعذوبتها ورقتها
ودفئها.. فهي تتساقط كمطرا تروي قلب ♥
قد يستأنس بوجودك..

..
...
. َََ

 

[أم السادة]

..

لا نعلم..
نحاول قصار جهدنا ان نسعد غيرنا.. ولكن
هناك شعورا أخر.. قد يعطينا الحزن ودمعة العين الباكية...
..
هل حقا نحن فشلنا في ما كنا نريده... ونصل إليه...
او...
من كنا معهم هم الذين لا يريدوون ان يعيشوون
الحب... لمجرد فشل او عدة انكسارات...
..
لو كانوا.. يضعون امام أعينهم.. ان
ما بعد الفشل انتصار وفوز...
لما كانو يعيشوون في (تحذير رابط هكر لاتضغط عليه) بها اشواك حادة..
...
نعم..
نخن لم نفشل.. ولكن من لا يتقبل او
بداخله عدم تقبل... يكون قاسيا مع نفسه وقلبه معا.
..
...
ملاذ الشووق يحكي..
...
..
ََََ.. ََََ

 

[لُغــز]

-

ذات يوم كان هناك حرفاً حُراً
اعتاد التنزّه تحت ظلال المعاني السامية
كان يداعب الورد و يؤنس الفراشات ،
و يطرق باب العذوبة بكل احساس
حتى انه راود عمق الفكرة
كي يُصاغ برفقة الالوان و يكون العنوان للبهجة ..
الا انه في يومٍ ابيض كان يشبه الى حدٍ ما
يوم الجمعة المبارك خرج الحرف حُراً
لكنه عادَ اسيراً ، مفتوناً ، و منبهراً بما رآه
حيث الصدق في الترتيب و كمية من السرور
التي تجعل النص داخل قفصٍ من الحرية ..
حتى بات هو الاخر اكثر حرية بهذا الاسرْ ،
حيث الثمار المتيمة بالشفاء
و الزبرجد المنثور في الاحياء ..

نصوصٌ فاخرة تغوص في الاعماق
لتُبحِر بنا بين صناديق الهدايا الممتعة
( شكرا ) محمولة على عرشٍ ملكي
تُليقُ بسموكِ ..

-

 

[أم السادة]

-

ذات يوم كان هناك حرفاً حُراً
اعتاد التنزّه تحت ظلال المعاني السامية
كان يداعب الورد و يؤنس الفراشات ،
و يطرق باب العذوبة بكل احساس
حتى انه راود عمق الفكرة
كي يُصاغ برفقة الالوان و يكون العنوان للبهجة ..
الا انه في يومٍ ابيض كان يشبه الى حدٍ ما
يوم الجمعة المبارك خرج الحرف حُراً
لكنه عادَ اسيراً ، مفتوناً ، و منبهراً بما رآه
حيث الصدق في الترتيب و كمية من السرور
التي تجعل النص داخل قفصٍ من الحرية ..
حتى بات هو الاخر اكثر حرية بهذا الاسرْ ،
حيث الثمار المتيمة بالشفاء
و الزبرجد المنثور في الاحياء ..

نصوصٌ فاخرة تغوص في الاعماق
لتُبحِر بنا بين صناديق الهدايا الممتعة
( شكرا ) محمولة على عرشٍ ملكي
تُليقُ بسموكِ ..

-

هنا... قد رايت جمال الكلمات تتراقص فوق بحر الهمساات
هنا.. رايت تدفق ذاك النهر.. بهمسا لطيف.. قد زين كلماتي
هنا.. رأيت.. جمال الحرف.. بكل نقاطه...
هنا... ابعث لك كل كلمة شكر... ع روعة حروفك وابداعها
وكانها عقد لؤلؤ بجماله الابيض...
...
لك مودتي واحترامي وباقة وردي ع روعة جمال احرفك
التي زينت بساطة أحرفي بطوقها الجميل...
...
..
... َََََ

 

[أم السادة]

..
قلت يومًا ما... وبين أحرفي السابقة
............. َََََََََ ليس البعيد عن العين بعيد عن القلب...
دائما. هناك اشخاصا قد سكنو القلب ولكن العين لا تراهم
واصبح القلب موطنا لهم رغم بعدهم تلك المسافات..
ولكن القلب قد يكون ذاك القرب الوحيد والجسر المتين لعبورهم...
...
لذالك اقول.. البعيد عن العين ليس بعيداً عن القلب.... ...
...
.. ََََ

 

[أم السادة]

..
هناك أشخاصًا قد يمرون في حيااتك
ربما يكونو عابرين و َربما شيء مهم..
فالبعض منهم... يترك اثر لا يختفي حتى مع مرور الايام
وكأنه مثل الجرح العميق لا يلتئم...
وأخرين.. يمرون بحياتك ويتركون عبق الزهر.. تشم عطره دائما.. ويبقون بمخيلتك للابد
لا يبارحونها.. وهم قلة في هذا الزمن.. فان وجدت شخصًا واحدا تمسك به لا تفرط فهو ناذرا فلن ولن تجد مثله بحياتك...
وأخرون.. يمرون بحيااتك.. ولكن يكون تأثيرهم أقوى.. يتركوونك ويصنعون منك شخصا اخر حتى نفسك لا تعرفها
...
هؤلاء هم العابرون والمسافرون بمحطات حيااتك انت...
فلك الاختيار ماذا تختار...
..
... َََََ

 

[أم السادة]

..
كيف لنا ان نخفي وله وإشتياق عيوننا..
..
..
.. ََ