ثمآر أشآفيها...

[أم السادة]

...
عانقني بحب ومحبة
..... واخبرني كيف يكون عناقك.. وكيف أحببتني..؟
...

ملاذ الشوق يحكي...

 

[أم السادة]

...
نعم.. دائما نؤمن بما يختاره العقل لنا.. ونمشي ع أختياره..
ربما يكون العقل اكثر رجاحة من القلب..
ولكن..
هناك بعض المشاعر وبعض الامور قد اختارها القلب
ويصعب علينا التخلي عنهاا...
لهذا احيانا نرى
ان العقل مكمل للقلب...
......
.... َََََََ..

 

[أم السادة]

...
لا يوجد شخصًا كامل في هذه الحياة..
الكمال لله تعالى..
ولكن
عندما نجد شخصًا قد اعطانا السعادة
شخصًا فهم ماذا سنقول قبل البوح به..
شخصا قد عاش الامنا وأحزاننا.. وفهمها... من دون ان يتذمر بكلمة
هنا... نقول
.... قد اكتملت حياتنا بوجوده....نعم أكتملت حياتنا
...... َََََ

 

[أم السادة]

..
متى نقول ان الحياة جميلة..
متى نقول ان الحياة اصبحت حديقة غناء..
متى...
ربما عندما يتسابق إثنين معًا لإسعاد الاخر..
وربما يكون.. عندما يضحي أحدهما لأجل الأخر..
وعندما.. يكونا معًا سندًا يستند به الأخر..
وعندما.. يخوض الأخر معارك الحياة.. وتجد الأخر
ذاك الكتف يعانقك ويمسك بيدك...
هنا...

نقول ان الحياة جميلة...
...
..... َََََ..

 

[أم السادة]

...

يبتسم الشخص...
حينما يختار الاختيار الملائم له.
حينما يختار تلك الروح التي تعانق روحك...
وحينما.. يبتسم.. تلك الابتساامة تسعده...
فالاختبار.. الصحيح... يكون مثل
الجار المجاور لقلبه.. والدار الذي تستوطن معه روحه...
...
.. َََ
..

 

[أم السادة]

..
ماهو الأسلوب الائق..
لأخبار أحدهما إنك مشتاق له...
....
ملاذ الشوق. يحكي..
...
.. َََ

 

[أم السادة]

..
إنه يشبهني.. ويشبه القلب الذي ينبض به..
يشبهني وأكثر.. وكأنه تؤم الروح لي..
ربما.. نكون شخصًا واحد في جسدين...
شخص يحب بقلبين.. قلبًا لي وقلبًا له...
....
.. َ
.... ََ.

 

[أم السادة]

..
راافق من يجعلك تبتسم...
رافق من يفهمك قبل ان يسكن قلبك..
رافق من يكون لك سندا.. يشعرك بسكر
الأيام بالرغم من لوعة مرارتها..
..
إذن أختر الصح.. من يرافق لك حياتك...
...
..
. ََََ

 

[أم السادة]

...
هل نحن حقًا نستحق ان نكون تلك
الزهرة في حيااة احدهما...
...
....

 

[أم السادة]

.. ..


وين تلقى راحة بالك...
وين ستستوطن... وباي قلب تكون.... َََ

؟؟