ثمآر أشآفيها...

[أم السادة]

.
تظل..
تلك القطعه التي تنبض مع خافق القلب
..
..

 

[أم السادة]

..
دائما هناك شخص يبعث بداخلك
لحظات سعادة تتمناها انت..
وان كان ذاك الشخص بعيدا عنك
.. البعيد عن العين قريبا من القلب..
قد يسعدك اهتمامه.. وسؤاله

ووجوده بالقرب منك ومعك...
....
..

 

[أم السادة]

..
بالرغم من إيماننا ان العقل الذي
يسكننا قد اختار الإختيار الصائب.
ولكن
القلب بداخلنا..
لا يستطيع ان يتخلى عن شيء اختاره
بالرغم من رفض العقل له..
..
العقل والقلب مسائل رياضية يصعب
التعامل معهم وايجاد الحل الصائب لهم.
....
...

 

[أم السادة]

مشاهدة المرفق VID_20230627_102050_930.mp4

...
إن وجد تعليق لها.. ربما يكون صعب جدا..

 

[أم السادة]

..
لا نعلم
لماذا البعض يحاولون ان يضعو حاجزا
ونحن نحاول ان نكسره...
ولكن ربما في النهاية
قد نجحوا... وصنعوا ذالك الحاجز بأيديهم
...
.....

 

[أم السادة]

..
هل حقًا بستطاعتنا ان نقرأ كتابًا كاملًا
من حياة الشخص... ونحن لا نعلم شيء عنه
نقرأه ونتعرف ونفهم ونعيش كل لحظاته
وكأننا نعرفه سابقًا...
هل حقًا...
نستطيع ان نفهم محتواه وما يحتوي ذاك الغلاف من معنى
وذاك المحتوى الداخلي من خلق وصفات وقلب يخفق للحياة
وحق نفسه...
...
دائما نحاول ذالك.. إن استطعنا اصبحنا ذاك السند
وان فشلنا حاولنا التمسك بهم من جديد وغرس
بذور المحبه بداخلهم...
...
...

 

[أم السادة]

...
هل حقًا..
هناك بعض الكلمات قد تغير شخصية الانسان للحظة
وتعفس كيانه وداخله وتفكيره...
..
ربما تكون نعم..
وربما لا...
الانسان يظل كما هو بشخصيته بابتسامته وضحكتك...
ولكن...
الطرف الاخر... عليه إن يفهم فقط محتوى ذاك الشخص
وليس مجرد احساس يحسه للحظة عفست كيانه هو...
..
فقط كن كما انت. ولا تجعل من لحظة احساس تجعلك
تندم ع كلمات قد لفظها عقلك قبل لساانك...
..
دائما في النهاية نكون نحنُ بشخصيتنا نحن
وليس بشخصية كلمة...
....
..

 

[أم السادة]

...
هل حقًا نكون
مثل تلك الازهار الجميلة بعبقها
او نكون العكس،...
مثل تلك الازهار الذابلة وتريد من يرويها بكأسها.
.... واي نوع من الكأس..؟
...

 

[أم السادة]

..
الأمان في بداية الكلام...
.... وبعدها يأتي كل شيء
كلمة بعد كلمة...
شعور بعده شعور أخر
...
لهذا اغرس ذاك الأمان في القلووب..
....
..... لتأمن القلوب فيك...

 

[أم السادة]

..
عندما نسئل تلك الاسئلة التي تراود العقل
نسئلها بعد تفكير عميق فيها...
ونحاول ان ننتظر تلك الإجابة
ننتظرها.. ولكن
تأتي ع هيئة دعاء يريح معها ذاك القلب
الخافق من لحظة ذالك الإنتظار
...
.. شكرًا......