..
ملاذ الشوق يحكي.
لا اجيد لغة النسيان..
ولا أجيد لغة المكابرة.. وترك القلب بلا خفقان...
اخبرني...
متى يلقااك القلب.. وتكون امام تلك العينين الحائرة بك...؟
...
... َََ
رغم تلك المسافات.. وتلك البلاد
لن اترك تلك اليدين.. وذاك القلب
ولن امل من انتظاري لك... لتأمل تلك العينين.. وتلك الملامح...
والغوص بداخلهما... للابد
ورغم مرارة الوقت.. سنلتقي في محطة الاشوواق معًا
ولن يراك أحد... كما اراك انا..
فقد رأيتك بالقلب.. قبل ان تراك تلك العيون المنتظرة..
رايتك بروحي.. فأدمنت حبك قبل ان اراك بواقعي ..
.... فكن لي... واكون لك...
....
..
.. َََ
.. تبقى المشاعر دائمآ جميلة... وكالفراشة
أن وجدت الأمان في تلك الزهرة.. أستقرت.. مثلها
مثل المشاعر إن وجدت القلب الدافئ المتدفق الحنان
إستقرت بداخله.. وإن لم تجده بحثت وبحثث إلى
إن تجده...
...
...
... ََََ