لا أراك.... بل أدرك...،،
بين نبضي وحروفي وكلماتي..،،
أُحسك بين ضلوعي..،،
أنت قصيدة تكتب كل يوم..أبياتها
بكل بحور العشق..،،
علّها تصلك لتقتحم مدينتك..،
يأتيني منك عطرك...
وبعض همسك ليهدأ نبضي
كتبت لك حروف الإشتياق ..
و خصصت لك آيات الحنين ..
و ندبت ساعات الغياب ..
فماذا لو كنت انا الغائب هل ستذكريني!!
ام ستطوي الذكريات كالكتاب ..
ڪم أشتهي أن أرسل لك رساله
أولها سلام وآخرها ختام
وبينهما ڪثير من الڪلام ..
فيه مدح .. ثناء .. شوق .. لوم .. وعتاب
وفي ثنايا الرساله أخفي وردة خجوله
ذبلت من طول الإنتظار ..
____ثم ___
يرتجف __الحنين
ك ريشة في مهب الشوق
يطلب صوتك
__يليه______
احتويني ڪــــأني أول وآخر رجل
بالڪــــون ...
وسأعشقڪ ڪأنها لم تولد امراة
غيرڪ ..
للمحبة مقامات، فالذي يسأل كيف حالك فتجيب تمام يختلف عن الذي تشرح له تفاصيل التمام، انها القلوب، أينما هوت إحتوت، والذي ينظر لك بعين قلبه يختلف عن الذي ينظر إليك بمقلتيه، فالروح عندما تصغي تبصر، والقلوب حينما تزهر تبهر