يمنع الرد ديبآجَةُ رُوحْ 3>

[ملهم]

’،

بين الحُلم و الحقيقة
ثوانٍ معدودة ..

- [BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]تستفيق بعدها على وقع دهشة[/BGCOLOR]

’،​

 

[ملهم]

’،

" [BGCOLOR=rgb(251, 160, 38)]حنين الماء للماء[/BGCOLOR] " ..

هي ليست حروف ،
و ليست مُجرد تشبيه يُعبّر عن مكنون الوصف ..
بل هيّ هيئة كامنة تحتوي
على اشد انواع الحنين ..
فَـ ذرّات الجسد بداخلي قد تم مزجها
بأوراق المشاعر المتأججة ،
كي تكون كما قطرة ماء تمتزج مع نظيراتها ..

حتى تُصبح على هيئة كيان واحد و تام ..
لا يمكن الانفصال عنه مهما حدث
فهو أما يأخذك او تأخذه معك في جوف
احساسك الودود ..
أما عن الهيئة الشكلية لهذا الحنين
فهو لم يتشكل الى الان و لم يستطع احد من اكتشاف هذا الشكل و اخذ براءة اختراع لهذا الشيء المقدس ..
ها انا اشتاقك من جديد حد الهذيان
حد الانصهار بك ..
ها انا اشتاقك
و انا افلت معصميّ بين اوردتك الدافئة ..
ها انا أُعيد الكرّة ثانية فثالثة ،
فأنا ارغب في اللحظة و بالذات
من الهروب منك أليك ،

أشد علامات دهشة الاشتياق عِند احضانك و احتضانك لما ستحمله اللحظة من سعادة غامرة بعطرك الفواح دائماً ..




’،​

 

[اماندا]

اخي الغالي ملهم

صفحاتك تفتقد حبرك
ف ..كيف بنا نحن .!.
لذا سننتظرك ،:

 

[ملهم]

’،

لغمٌ من الحرب الباردة

قد تم نسيانه ..
بعد ان نمى العشب فوقه
حتى هو لم يعد يذكر بأن له حرارة
ضانية في جوف اعماقه ..

- الى حين جائت تلك الحوائيّة
و كانت اول رؤياها هي دخول قلبه
ليثور من اول لمسة عناق بينهما
[BGCOLOR=rgb(209, 213, 216)]فلا هو تناسى و لا هي تجنبت[/BGCOLOR] ..

هذا هو مبدأ الشوق و الحنين ..




’،​

 

[ملهم]

’،

" غريقٌ في يومٍ منسي "

هكذا هو الحال دائماً ،
كما لو ان الحياة لفظتنا عِند اخر انفاسها ..
لفظتنا عند فوهة بركان ،
لا نعلم اهناك شيئاً آخر ؟!
ام ان حرارة هذا البركان قد تجسدت
بين كريات دمائنا ..

فتلك الغيرة التي تعتليني لم تأتي
من العدم ، او ان تكون نوعاً من العبثية بين تراكمات من هوج المشاعر العالقة ..
بل هي كُتلة مُتوارثة مو حرارة منصهرة تغلي بداخلي لتشعل احاسيسي كلما وجدت نظرة منكِ تُدنيني بها اليكِ ،
كلما قرأت لكِ كلمة تزداد بها وتيرة النبض ليغدو متسارعاً ،
كُلما تخيلت همس صوتكِ الحاني
اتلعثم بكلامي و لا اقوى على النطق،
كُلما يأتي خيالُ وجهكِ القمري في ذاكرتي اتوهج لان بعض سُلالات النور قد سكنت عِند محيا وجهكِ اللطيف..

هنا بين غياهب الخيال و تمرد الاماني ، انا اداعب خصال شعركِ الطري المنثور حول ربيع الجمال ،
اداعب يديكِ و شدهما بقوة نحو قلبي و شفتيّ كي أقبلهما بنشوة عارمة ..
و لان التمرد يصل بي حد الهذيان
يا ويل الاجساد ان تلاصقت ..
يا ويل الانفاس المتحولة الى لهب ..
و يا ويل الجنون الماجن عند خافقينا ..

- هكذا انا كما لو كنت و خيالاتي

[BGCOLOR=rgb(209, 213, 216)]غريقٌ في يومٍ منسيّ[/BGCOLOR] ..





’،​

 

[ملهم]

’،


- و بعراقية بحتة

" هِيَّ لا تهيد و لا تستچن ،
تَزدادُ جمالاً فقط ، هيّ طرگاعة جداً .. "


’،​

 

[ملهم]

’،

ضِحكتُها تكبيرةُ الصلاة في قلبي ..

- [BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]حيّ على الجمال[/BGCOLOR] ،
- [BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]حيّ على الحياة[/BGCOLOR] ..

’،​

 

[النبيل]

اشتقنالك يــآ طيب

 

[ملهم]

اشتقنالك يــآ طيب​

’،

بين الحنين و الوجدان
و بين التأمل و التحقيق ،

دائماً { مُصطفى } ..

- اشتاقك نسيم الجنان صديقي الطيب ..



’،​

 

[ملهم]

’،


هوَّ يگول :

[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]مِن گلي احبك بالشهر [/BGCOLOR]
[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]لا يا شهر [/BGCOLOR]
[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]يمكن سنة [/BGCOLOR]
[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]ما حاچي ليحاچيني [/BGCOLOR]


’،​