يمنع الرد ديبآجَةُ رُوحْ 3>

[ملهم]

’،

و عن عابرِ سبيلٍ قال لها :
- كيف حالكِ ؟

قالت - هو حالتي و كمالتي و ثمالتي ..

اردف قائلاً - كيف هو ؟

اجابت متلهّفة - يتغذى على قُبلي ..

فتح عيناه و قال - لماذا هو ؟

اغمضت عيناها و قالت - قد أصبح نبضهُ في قلبي ..

’،

 

[ملهم]

’،

أمّا عَنها :

[BGCOLOR=rgb(204, 204, 204)]لم يَسكُن قَلبي غَيرها[/BGCOLOR] ..

’،

 

[ملهم]

’،

السُلالة الواحدة و العشرون
كانت في تعليم فن الانفاق ..
و عليه قد تم الاتفاق ،
على إن جميع نَظراتها سوف " تُباع "
في مزاد سوق الحب لهذا اليوم ..

يُفتتح المزاد بأن النظرة الواحدة
تُساوي ذلك المبلغ من الغلاء ..

- السيد ذو القبعة السوداء
قد دفع بها بضع كلمات ..

من يُزيد على مبلغ السيد ؟

- نعم انه الفتى ذو المعطف الطويل
قد اعطى شيئاً نفيساً امامها ..

هل من مزيد على ذلك ؟؟

- ذلك الفاضل حاول اختتام المزاد
فقد اعطى قصيدةً و نصف ..

و على طريقة أجانب مِصر في ما مضى

ألا أونا
ألا دو
ألا تـ….

نعم ارى شخصاً قد رفع قلبه
و [BGCOLOR=rgb(84, 172, 210)]دفع نبضات عمره أمام نظراتها فقط ..[/BGCOLOR]
- السيد مُلهِمْ هيّ لك دون سواك مُنذ البداية ..

’،

 

[ملهم]

’،


Me + you + car + music = all I need


’،

 

[ملهم]

’،

لم اكن من الذين يؤمنون بالفلك و التنجيم
الى حين قدمت ..
لأول مرّة اجدها كالشهاب لامعةً في سماء
قلبي ، تغزو النبضات دون رحمةً منها ..

حاولت دراستها بعمق اكثر
فوجدتني قد تهت بالمدار الاول من
فلك عينيها ..

و هنا ايقنت بأني ادمنتها حد الثمالة ..

’،

 

[اماندا]

يا أخي الغالي
الى متى الغياب نفتقدك جداً
فكن بخير ..

 

[رنہا الہ بٰٰيٰلہٰيٰ]

نتمنئ ان تكون بالف خير اخونا العزيز النقي

 

[وحي]

’،


" لِكل بسملةِ بداية هناك نقطة نهاية بانتظارِها "

ذات يوم ..
سأكون مُجرّد عابِر،
ستكون مدونتي مائلة الى الاصفرار،
سيكون الملهم مُجرّد ذكرى،
سيكسوّ الخريف هذه الحروف،
ستكون اللذّة مُجرّد نكهة ،
سيحمل البوح نسيم الصحراء ،

//

عندما تكون الرمشّة الاخيرة
في متناول العين سيكون ملاذ الظلام
في منتهى السكون و الطمأنينة ..

\\

بعد أكتمال الليلة الرابعة عشر للبدر
المِضيء ، يبدأ بِقضمِ نفسهِ حد الاندثار ..

//

ذلك الاعمى الذي أمسّك بيدي كي اساعده
في عبور الشارع ، أحتاج اليوم الى عُكازه
كي اتكأ بهاجس الروح عليها ، علنّي اتمكن
من العبور نحوّ الجانب الآخر من الحياة ..

كُنت أستقل حافلة التغريد كي أتّخذَ منها
ذريعة لهذيان المشاعر التي تجتاحني يومياً،
رُبّما آن الأوان لها ان تكسر سِحر تعويذتها
بأنها تستبيح الصمت لتقفز في قاع الهدوء ،
فيُترجِم غرقها جَبل التنهدّات
المُحمّل على اكتافِها ..
ليكون التغريد في ما بعد ، عفواً اقصد الهذيان .. يكون في ما بعد ..
[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]بلون البلل[/BGCOLOR] ، [BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]بلون الماء[/BGCOLOR] ، [BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]بلون الغرق[/BGCOLOR] ..


" [BGCOLOR=rgb(0, 0, 0)]يوماً ما كان المُلّهِمْ هُنــا[/BGCOLOR] "


مشاهدة المرفق 10252​

’،

،

أمِنَ العَدلِ افْتِقادك ؟
أمْ أنّك نفحةَ بُخور تَطايرَ أثرُها بينَ وريقاتِ نبات الياس ؟

مِرآة و ذَاتْ ، فَمَتى ؟

،

 

[أم السادة]

..
حينما.. نقرأ بعض الكلمات وجمالها
تأخذنا كلماتك بلذتها...
فنقرأ حروفها... ومعانيها...
فنفتقد من يهمس بها..
بقلمه... ووجوده... ونبضات تلك الهمسات
التي ننتظر ان نقرأها من جديد.. والف مرة...
..
هنا... ننتظر صاحب القلم الفذا والجميل
بكل ما يحمله من شذا عطر...
..
نترقب وجودك دائما...
ونتمنى ان تكون بخير... وغيابك خيرا...
...
..

 

[النبيل]

عاش من شافك يمعود