أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

رسـائل

النبيل

الابن المدلل لقبيلة الجن
إنضم
29 أبريل 2020
المشاركات
10,032
مستوى التفاعل
25,349
النقاط
113
الإقامة
في المـرايا
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
صديقي المميز ..
بمناسبة الأربع كلمات التي كتبتها لي ..!
أعترف لك الآن ..
لا أصدق تلك الحميمية المثيرة للأعصاب ولا أؤمن بها !
لا أصدق أن هناك تواصلاً بين هؤلاء الناس المثيرين للسخرية أكثر مما ينبغي!
مثلما لا أصدق ذلك المرح الصاخب المتجلي بالإعلانات التجارية !
أرجوك هلا فكرت بصيغة اكثر تبسيطاً وأقل انفعالا من تلك الاربع مفردات الغبية !؟
 

النبيل

الابن المدلل لقبيلة الجن
إنضم
29 أبريل 2020
المشاركات
10,032
مستوى التفاعل
25,349
النقاط
113
الإقامة
في المـرايا
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
عزيزتي درة
قد يبدو هذا تصريحا غريبا بالنسبة لك - ! -
بصراحة .. أنا لا ارغب في قوله - في هذا الوقت على الاقل - لأنه يوحي بشدة الانفعال ! لكني اعول على براعتك الانثوية , وحدس النساء الذي لا يخطىء !؟
أعلم أن في الإمكان استخدام الكثير من الحجج في مثل هذه المواقف ,
لكني أشعر بقرارة نفسي بأنه لا يمكن لأية معالجة بارعة أن تبعد شبح اللعنة الذي يطاردني كلما تذكرتك !
صدقي .. لا جدوى من الهروب بظهر مثقل بلعنة امرأة مثلك !؟
 

النبيل

الابن المدلل لقبيلة الجن
إنضم
29 أبريل 2020
المشاركات
10,032
مستوى التفاعل
25,349
النقاط
113
الإقامة
في المـرايا
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
عزيزتي @حكايا الورد♡
والآن ..
وبما إننا لا ننتظر معا على ذات الشرفة ,
هل تذكرين تلك الدجاجة الوحيدة تحت المطر ذلك اليوم ؟
هل تذكرين كم بدت مستمتعة وهي تنبش التربة ؟
هل تذكرين كم بدا ريشها مسترسلا وجميلا رغم نداوة الجو ,
في حين كنت ذلك الأشعث الحزين على الشرفة ؟
هل تذكرين تساؤلك حينها :
كيف بإمكاننا اقتناص المتعة ,
على الأقل كدجاجة !؟
حسنا ..
الحياة لا تنتظر صديقتي ,
الحياة لا تنتظر ... اصدقاؤك بالانتظار دائما
 

ااالٌبابُليً

🎋نبض الهدوء🎋
إنضم
6 يوليو 2015
المشاركات
69,146
مستوى التفاعل
44,081
النقاط
113
العمر
112
الإقامة
بـــ❤️ـــداد ⛈️
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
قولي ما شئتي
فاني زرعتكِ في ذاكرتي
فأنت اسطورة تروى بلا قلقِ
انت العيون ل اوقاتي و ديدنُّها
و مركز الجذب من سمعي الى ارقي
 

النبيل

الابن المدلل لقبيلة الجن
إنضم
29 أبريل 2020
المشاركات
10,032
مستوى التفاعل
25,349
النقاط
113
الإقامة
في المـرايا
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
عزيزتي دائمــاً
هل جربت يوما هذا الإحساس بالشوق الذي ينسل تحت الجلد مثل سائل دافيء؟
اعني ذلك الشعور البريء والهائج مثل زهرة تتفتح للتو. المباغت والموحش مثل ليلة طويلة ماطرة؟
يا إلهي..!
لا أدري لماذا أضرب قلبك باسئلتي الغبية دائما؟
سأشعل سيجارة أخرى الآن.
- هل أنت بخير؟
 

النبيل

الابن المدلل لقبيلة الجن
إنضم
29 أبريل 2020
المشاركات
10,032
مستوى التفاعل
25,349
النقاط
113
الإقامة
في المـرايا
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
عزيزتي "درة"
بعد ان انار آول مصابيح هذا العام.
دعيني أعترف لك بشيء بعيداً عن عشوائية المناسبات، والأحتمالات الكبيرة، عندما يصبح العام الجديد أكثر أهمية من بقية الأعوام - ولا أدري لماذا؟
أعني بالنهاية سيأتي الوقت حيث لا شيء يهم. لن تكون هناك هدايا لتبهجنا بما يكفي. لقد وصلنا إلى حافة الأشياء وأنتهى الأمر.
تعرفي؟
أظن أنني اقتنعت أخيراً أن المشاكل لا تحل بالكلمات، ولا بمدى براعتنا بارتكاب الغياب وترك الأبواب نصف المفتوحة خلفنا.
أظن أنني اكتفيت
سأتوقف في مكاني فحسب
ما عدت أكرهك
لقد تعبت..
تعبت من لامعنى الوجود اليومي معك ومن دونك. لم أعد ذلك الوغد المتغطرس الذي لا يبرع في شيء سوى الطبخ وابتكار الشتائم وإحراق السجائر!
بالمناسبة - ليست مزحة - لكن هذا الرجل الذي يجلس إلى جانبي بدأ يثير غضبي فعلاً!
ليس هو تحديداً، لكن تلك الساعة الغبية في يده!
تعرفين كم أكره هذا النوع من الساعات الخالية من الأرقام؟
مجرد مساحة ملونة فارغة، وميلين شبه متوقفين.
بربك ما هو الشيء المميز في هذا الوجود الدائري المبهم الذي لا وظيفه له غير تذكرينا بأن الحياة مساحة فارغة لا ترجع في كلامها أبداً، وليس علينا أن ناخذها على محمل الجد؟!
 
التعديل الأخير:

المشتاق

:: مشرف مدونات الاعضاء ::
إنضم
17 أكتوبر 2014
المشاركات
73,369
مستوى التفاعل
40,315
النقاط
113
الإقامة
القطيف ، السعودية

رسآئل الشوق يحملها السحآب إليك
ولِيُمطرها بروآبيك عذباً بين يــــديك
لتنعم بسيل جآري الحُب وتروي شفتيك
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 4 ( الاعضاء: 0, الزوار: 4 )