مـصطفى
الابن المدلل لقبيلة الجن
- إنضم
- 29 أبريل 2020
- المشاركات
- 19,075
- مستوى التفاعل
- 27,592
- النقاط
- 115
- الإقامة
- في المـرايا
- الموقع الالكتروني
- www.facebook.com
ليلة سعيدة عزيزتي "درة"
كيف ستسير الأمور الآن؟
أعني لابد للأمور أن تسير، لذلك يستحسن ألا يضع المرء نفسه في مواجهة مع تلك المقارنة الغبية بين الرائع والمروع، فالأمر لا يخلو من احتمالية أن يختار أحدنا القفز من النافذة لينجو من الآخر!
ظننت أنك ستسألين عن أشياء كثيرة ولم تفعلي، لهذا فكرت في اخبارك ان كل شيء على ما يرام
لم يشتق إليك أحد
لم يشتق إليك شيء
لم تصغر الأشياء.. لم تتفتت.. لم تتوراى، ولم يكسوها الضباب
لم تندفع، ولم تغير أمكنتها
لم يحصل شيء مطلقا
الجاذبية تحافظ على كل شيء بمكانه!
والأهم.. لا تفكرين أني قد أشتقت إليك
هذا مستبعد جداً
أنا الكائن الذي لا يتفتت ولا تغزوه الأشياء الصغيرة!
كل يوم هو يوم جديد من التحايل على كل شيء
بالأخير أنا لم أقل شيئا
أنا لم أكن هنا بالأساس!
مجرد حزمة من الشتائم والخيبة.
حلمت حلما جديدا.. هل تودين سماعه؟
تعرفي؟
أفكر أن أؤلف كتابا -كيف تخطط للافتراق عن شخص ما في بضع سنين-
طيب..
إلى أي حد أنت جميلة اليوم؟
على الأقل أنا اسأل عن بعض الأشياء.
متى تتعلمين البراعة؟
ياربي!
أحب العالم.
كيف ستسير الأمور الآن؟
أعني لابد للأمور أن تسير، لذلك يستحسن ألا يضع المرء نفسه في مواجهة مع تلك المقارنة الغبية بين الرائع والمروع، فالأمر لا يخلو من احتمالية أن يختار أحدنا القفز من النافذة لينجو من الآخر!
ظننت أنك ستسألين عن أشياء كثيرة ولم تفعلي، لهذا فكرت في اخبارك ان كل شيء على ما يرام
لم يشتق إليك أحد
لم يشتق إليك شيء
لم تصغر الأشياء.. لم تتفتت.. لم تتوراى، ولم يكسوها الضباب
لم تندفع، ولم تغير أمكنتها
لم يحصل شيء مطلقا
الجاذبية تحافظ على كل شيء بمكانه!
والأهم.. لا تفكرين أني قد أشتقت إليك
هذا مستبعد جداً
أنا الكائن الذي لا يتفتت ولا تغزوه الأشياء الصغيرة!
كل يوم هو يوم جديد من التحايل على كل شيء
بالأخير أنا لم أقل شيئا
أنا لم أكن هنا بالأساس!
مجرد حزمة من الشتائم والخيبة.
حلمت حلما جديدا.. هل تودين سماعه؟
تعرفي؟
أفكر أن أؤلف كتابا -كيف تخطط للافتراق عن شخص ما في بضع سنين-
طيب..
إلى أي حد أنت جميلة اليوم؟
على الأقل أنا اسأل عن بعض الأشياء.
متى تتعلمين البراعة؟
ياربي!
أحب العالم.