تہؤُلَيہبہ
Well-Known Member
رد: رواية جرحني وصار معشوقي للكاتبه رسمتك حلم ..كامله
جالسين حول طاولة الطعام يتغدون هدوء تام ومايقطعه إلاصوت الملاعق والشوك
ريم:يمه ترا البنات بيجون اليوم
أم رعد:الله يحييهم
رنا:قلتي لدلال تجي بعد
ناظرتهاريم من طرف عينها بقرف:وأناإيش دخلي فيها إنتي قولي لها
أم رعد بصرامه:ريم عيب هذي خطيبة أخوك اللي تحكين عنها
ريم ناظرت رعد اللي قام من مكانه بهدوء:الحمدلله
أم رعد :وين يمه كمل أكلك
رعد ناظرساعته:عندي موعد اللحين وماأبي أتأخر
ناظرت أم رعد ريم بعد ماطلع رعد بحده:عاجبك اللحين زعلتي أخوك وضايقتيه
ريم:وليش إن شاءالله
رنا باحتقار:يعني تحكي عن خطيبته بهالطريقه وماتبينه يتضايق
ريم قامت :يو و و و وه عاد اللي يموت فيها
أم رعد بعصبيه:ريم
طلعت ريم من الغرفه تتحرطم
فيصل بيغيرالموضوع:الشباب بيجتمعون اليوم عندنا
رنا باحتقار:وليه إن شاءالله
فيصل بنظرات حاده:مالك دخل
لاتتليقفي
أم رعد:خلاص عاد شمتو فينا الغريب
رفعت راسها لميس مصدومه وقامت بهدوء وطلعت
دخلت ع ريم في غرفتها ولقتهاجالسه ومعها جوالها
لميس:مين تحاكين
ريم بابتسامه:البندري عزمتها تجي بعد
ضحكت لميس:إيه عاد اللحين صارت العمده
رمتها ريم بالمخده وهي تضحك
*************
شهقت برعب:ع....عمتي
بعصبيه:عمت عينك إن شاءالله أنا لاعمتك ولايشرفني
حاولت تسحب إيدها من إيدعمتهاللي ضاغطه عليهابقوه المتها وهي منزله راسها
العمه بعصبيه:وش مطلعك من غرفتك ها أناموقلت ماأبغى أشوف خلقتك طالعه من الغرفه
تولين بضعف:الله يخليك إيدي تالمني فكيها
العمه:فكوا رقبتك إن شاءالله عاجلا غيراجل
سمعيني زين إن شفتك طالعه من الغرفه حشيت رجولك حش سامعه
رمتهاع الأرض:إنقلعي عن وجهي
قامت تولين بسرعه وهي تحارب دموعها ودخلت داخل صدمت في جسم عريض وكانت بتطيح بس إيدين قويه التفت حولينها ورفعتها
رفعت راسها بصدمه لماسمعت صوت رجولي:بسم الله مرام شفيك مطي.....
إتسعت عيونه بصدمه لماشاف وجههالطفولي وهمس:تولين
شهقت وبعدت عنه ومرت من جنبه تركض بس إيده وقفتها وسحبها له رفع راسها بهمس وعيونه تتأمل وجهها:تولين إنتي تولين
مدإيده ومسح دموعهابحنان:ليه الدموع
إتسعت عيونهابخوف لماحست بأصابعه الدافيه ع خدهابعدت عنه:إتركني
وراحت تركض بخوف
طلع للحديقه وفكره عندها
العمه:زياد تعال يمه
شكل خالك موموجود
مشى لعندها فتح فمه بيتكلم إلا مرام وريان داخلين
ريان:أوووو الدكتور زياد هنا
***********
واقفه عند شباك غرفتها وتناظره وهو واقف مع أخوه وأمه وإختها في الحديقه
كان لابس بنطلون جينزفاتح وتيشيرت أخضر بكتابات بيضاء عريضه
نفس الطول ونفس الجسم العريض اللي كان يعطيها الأمان لماتشوفه
تذكره لماكانت طفله تذكر ملامحه الخشنه وكان فيها وسامه تجذبها
تذكر إيده السمرا الخشنه اللي كانت تمسح دموعها لمايشوفها تبكي ويحاول يهديها
تذكر صوته الخشن المبحوح لمايعاتب أمه ع تعذيبها لها
ولما يصارخ ع إختها إذاشافها تضربها ويدافع عنها
وهذا اللي زاد كره إختها لها لأنها كانت تحبه وتبغاه وتحاول تجذبه لها بس ماكان يعطيها وجه وهذا اللي يقهرها لماتشوفه يوقف مع تولين ويدافع عنها
تنهدت بحزن وهي تتذكر لماجا يودعها لأنه بيسافر يدرس طب في الخارج
كانت تذكر إنهاتعلقت فيه وهي تبكي مايتركها ويروح
ولماراح زاد عذابها لأن إختها كانت مقهوره لأنه جا يودعها ولا ودعها
حبستها في غرفتها ولا رضت تطلعها منها
ومرت السنين والشهور لين كبرت وهي تتمنى تشوفه
أحياناتحس بكره له لأنه تركها
ولاسأل فيها وأحيانا ماتلومه لأن
مومسئول عنها
سكرت الستاير بسرعه وقلبها يرتجف لماشافت إختهارفعت راسها وطالعتها بتهديد وتوعد
**************
جالسين حول طاولة الطعام يتغدون هدوء تام ومايقطعه إلاصوت الملاعق والشوك
ريم:يمه ترا البنات بيجون اليوم
أم رعد:الله يحييهم
رنا:قلتي لدلال تجي بعد
ناظرتهاريم من طرف عينها بقرف:وأناإيش دخلي فيها إنتي قولي لها
أم رعد بصرامه:ريم عيب هذي خطيبة أخوك اللي تحكين عنها
ريم ناظرت رعد اللي قام من مكانه بهدوء:الحمدلله
أم رعد :وين يمه كمل أكلك
رعد ناظرساعته:عندي موعد اللحين وماأبي أتأخر
ناظرت أم رعد ريم بعد ماطلع رعد بحده:عاجبك اللحين زعلتي أخوك وضايقتيه
ريم:وليش إن شاءالله
رنا باحتقار:يعني تحكي عن خطيبته بهالطريقه وماتبينه يتضايق
ريم قامت :يو و و و وه عاد اللي يموت فيها
أم رعد بعصبيه:ريم
طلعت ريم من الغرفه تتحرطم
فيصل بيغيرالموضوع:الشباب بيجتمعون اليوم عندنا
رنا باحتقار:وليه إن شاءالله
فيصل بنظرات حاده:مالك دخل
لاتتليقفي
أم رعد:خلاص عاد شمتو فينا الغريب
رفعت راسها لميس مصدومه وقامت بهدوء وطلعت
دخلت ع ريم في غرفتها ولقتهاجالسه ومعها جوالها
لميس:مين تحاكين
ريم بابتسامه:البندري عزمتها تجي بعد
ضحكت لميس:إيه عاد اللحين صارت العمده
رمتها ريم بالمخده وهي تضحك
*************
شهقت برعب:ع....عمتي
بعصبيه:عمت عينك إن شاءالله أنا لاعمتك ولايشرفني
حاولت تسحب إيدها من إيدعمتهاللي ضاغطه عليهابقوه المتها وهي منزله راسها
العمه بعصبيه:وش مطلعك من غرفتك ها أناموقلت ماأبغى أشوف خلقتك طالعه من الغرفه
تولين بضعف:الله يخليك إيدي تالمني فكيها
العمه:فكوا رقبتك إن شاءالله عاجلا غيراجل
سمعيني زين إن شفتك طالعه من الغرفه حشيت رجولك حش سامعه
رمتهاع الأرض:إنقلعي عن وجهي
قامت تولين بسرعه وهي تحارب دموعها ودخلت داخل صدمت في جسم عريض وكانت بتطيح بس إيدين قويه التفت حولينها ورفعتها
رفعت راسها بصدمه لماسمعت صوت رجولي:بسم الله مرام شفيك مطي.....
إتسعت عيونه بصدمه لماشاف وجههالطفولي وهمس:تولين
شهقت وبعدت عنه ومرت من جنبه تركض بس إيده وقفتها وسحبها له رفع راسها بهمس وعيونه تتأمل وجهها:تولين إنتي تولين
مدإيده ومسح دموعهابحنان:ليه الدموع
إتسعت عيونهابخوف لماحست بأصابعه الدافيه ع خدهابعدت عنه:إتركني
وراحت تركض بخوف
طلع للحديقه وفكره عندها
العمه:زياد تعال يمه
شكل خالك موموجود
مشى لعندها فتح فمه بيتكلم إلا مرام وريان داخلين
ريان:أوووو الدكتور زياد هنا
***********
واقفه عند شباك غرفتها وتناظره وهو واقف مع أخوه وأمه وإختها في الحديقه
كان لابس بنطلون جينزفاتح وتيشيرت أخضر بكتابات بيضاء عريضه
نفس الطول ونفس الجسم العريض اللي كان يعطيها الأمان لماتشوفه
تذكره لماكانت طفله تذكر ملامحه الخشنه وكان فيها وسامه تجذبها
تذكر إيده السمرا الخشنه اللي كانت تمسح دموعها لمايشوفها تبكي ويحاول يهديها
تذكر صوته الخشن المبحوح لمايعاتب أمه ع تعذيبها لها
ولما يصارخ ع إختها إذاشافها تضربها ويدافع عنها
وهذا اللي زاد كره إختها لها لأنها كانت تحبه وتبغاه وتحاول تجذبه لها بس ماكان يعطيها وجه وهذا اللي يقهرها لماتشوفه يوقف مع تولين ويدافع عنها
تنهدت بحزن وهي تتذكر لماجا يودعها لأنه بيسافر يدرس طب في الخارج
كانت تذكر إنهاتعلقت فيه وهي تبكي مايتركها ويروح
ولماراح زاد عذابها لأن إختها كانت مقهوره لأنه جا يودعها ولا ودعها
حبستها في غرفتها ولا رضت تطلعها منها
ومرت السنين والشهور لين كبرت وهي تتمنى تشوفه
أحياناتحس بكره له لأنه تركها
ولاسأل فيها وأحيانا ماتلومه لأن
مومسئول عنها
سكرت الستاير بسرعه وقلبها يرتجف لماشافت إختهارفعت راسها وطالعتها بتهديد وتوعد
**************