صور وحكايا

[حمزه الدليمي]

صورة من عام 1995
القناص أبو يعقوب جمعان بن علي الغامدي والمعروف بـ "يعقوب الغامدي" من منطقة الباحة، جنوب غرب ‎ السعودية يعود نسبة لأحدى أشهر وأعرق القبائل وهي قبيلة غامد.
يعتبر أشهر قناص في حرب ‎القوقاز قتل أكثر من 168 جندي روسي بينهم ضابط كبير برتبة جنرال
أثخن بالعدو الروسي أشد الإثخان و أذاقه الويلات و الحسرات في حرب الشيشان الأولى عام 1995

و برز أسمه كأحد أمهر القناصين في الحرب ، فوضعت ‎ روسيا مكافئة قدرها مليون روبل لمن يقتله أو يدلي بمعلومات عن مكان تواجده .

قتل تقبله الله عام 2001 بعدما حاصرته وحدة الخاصة من المخابرات الروسية KGB و أشتبك معهم في الجبال و قتل 7
من فرقة ألفا الخاصة ( نخبة القوات الخاصة بالجيش الروسي ) قبل أن يتم تفجير مخبأئه بقذيفة صاروخية

 

[غيمة مطر]

رئيس الوزراء الهندي "ناريندرا مودي"
يفتتح قمة العشرين في نيودلهي
وأمامه لوحة مكتوب عليها "بهارات" بدلاً من "الهند"

 

[غيمة مطر]

ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يكسر بروتكول قمة 20 ويرفض ذهابه لضريح هندوسي

 

[غيمة مطر]

السفير الكويتي في تركيا : القبض على المشتبه بالاعتداء على المواطن الكويتي
تم رفع قضية ضده ، ومحامي السفارة يتابع الإجراءات القانونية
المواطن الذي تعرض للاعتداء بخير … وسيأخذ حقه بإذن الله
الحمد لله اهم حاجة انه طيب وبخير الله ينصره ويأخذ له بحقه

 

[قمر]

ام عراقية تودع ابنها الذاهب الى جبهات القتال في الثمانينات بسكب الماء خلفه وهي من العادات القديمة عند العراقيين وتعني الدعوة له بالحفظ من كل سوء والرجوع سالما إلى الأهل.

 

[غيمة مطر]

اسطنبول عام 1905م والآن

 

[غيمة مطر]

المنزل الذي صحى اهل درنه على وجوده وحيدًا بين البيوت المنهارة دون ان يصيبه شي من الإعصار المدمر ..
صاحبه مُتكفل بأيتام

 

[غيمة مطر]

أنباء عن نيّة إيلون ماسك فرض رسوم على جميع مستخدمي تويتر ومن لا يدفع لن يتمكن من الدخول للمنصة.
يا لطيف فيه طمع مو طبيعي هذا الأدمي

 

[غيمة مطر]

مع اني ما أطيق هذا اللاعب لكن بصراحة له وقفات إنسانية تشهد له بالخير

 

[رامي الانباري]

عَثَر قاطعوا الأشجار في إحدى الغابات في ولاية ‎جورجيا الأمريكية من قبل فريق حطابين على كلب صيد داخل جذع شجرة البلوط ، حيث دخل الكلب فيها عام 1960 ولم يستطع الخروج منها ولكنهُ لم يتعفن أو يتحلل ، بل حنطتهُ الشجرة في أحشائها فظل كما هو ، ولم تقُم الكائنات الحية الدقيقة بأكل بقايا الجُثة وذلك بفضل مادة (التانين) التي تحتويها الشجرة
وهي مادة طبيعية تمتص الرطوبة لذلك أمتصت الرطوبة من الكلب وأوقفت النشاط الميكروبي وبالتالي منعت تحلل وتعفن الجُثة وحنطتها"