صور وحكايا

[رامي الانباري]

أصغر شهيدة في قطاع غزة...

نبيلة نوفل من مواليد 6 أكتوبر 2023، تبلغ من العمر 7 أيام فقط!
اللهم انك عزيز ذو انتقام

 

[غيمة مطر]

كينيا…
الشرطة تلقي القبض على "براين مويندا"
وهو محامي مزيّف لا يملك شهادات ولم يدرس المحاماة ويقوم بالترافع في المحاكم متقمصاً دور المحامي.
ترافع في 26 قضية فاز بها جميعاً وخرج جميع موكليه بالبراءة،
ورغم براعته تم القبض عليه لعدم وجود مؤهلات رسمية

 

[غيمة مطر]

الصورة التي يحاول الصهاينه تمريرها على أنها "جثة طفل إسرائيلي محروقة"
كانت صورة مزيفة تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي!
صاحب التغريدة الكاذبة هو بِنيامين آرون شَبير و هو محامي وكاتب ومحلل سياسي أمريكي محافظ. قام بكتابة عشرة كتب،
أولها كان بعنوان ((غسل الدماغ))
ياترى هل يحاول غسيل دماغ متابعينه بتمريره هذه التغريدة والصوره المزيفه لإثبات القصه المزيفه بتقطيع رؤوس اطفال وحرق الجثث
لكي يثبت أكاذيب الصهاينه .. حتى لو يوصل للتدليس

 

[رامي الانباري]

الفنانة السورية "ساريا السواس" مع ابنها الكبير من زوجها الإماراتي، وابنتها على اليمين من زوجها اللبناني، وابنتها الصغيرة من زوجها السعودي، وهي حاليا حامل من زوجها العراقي...!!
أول مرة يتفق العرب على هدف واحد
تحية لهذه السيدة التي استطاعت بمفردها تحقيق مالم تحققه جامعة الدول العربية في الوحدة بين دولها

 

[غيمة مطر]

صورة متداولة من مصر

 

[رامي الانباري]

ومن باب الوطنية جلست أتأمل الصغيرة السعودية ههههههههههههههه

مشاء الله هاي الوحدة الوطنية بس بهاي العرب متوحدين

العراق لسة شايلتة ببطنها ما توحد

 

[غيمة مطر]

لن يموت جيــلاً ينهض من تحت الركام

 

[رامي الانباري]

الايطالي "فرانكو فونتانا" قا،تل إلى جانب الفلسطينيين ضد الجيش الصهيو،ني لمدة 22سنة،

باع كل أملاك والده في مدينة باليرمو عام 1975 م وتبرع بها للمخيمات الفلسطينية وإلتحق بالقتال دفاعاً عنها وعرف عنه دقة تصويبه في استخدام صواريخ الكاتيوشا

اعتنق الإسلام و غير أسمه ل يوسف إبراهيم وتوفي عام 2015 في لبنان ، و ترك وصية كتب فيها ( قد أموت ولا أرى تحرير فلسطين ولكن أبنائي أو أحفادي حتما سيرون تحريرها).

قال تعالى : ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا)

 

[غيمة مطر]

فَليَهدموا كل المآذنِ فوقَنَا
نحنُ المآذنَ فاسمعِ التَّهليلَا!

 

[حمزه الدليمي]

صورة من ‎ايرلندا
تمثل نُصب تذكاري للمجاعة التي ضربت البلاد عام 1845
والعداء بين الأيرلنديين والبريطانيين الذي لا يزال قائمًا حتى يومنا هذا.

قصة دموع ونار وعداء مستمرة لأكثر من 800 عام راح ضحيتها اكثر من 25% من سكان أيرلندا.