من كتاباتهم..
ماذا يريد اليهود بالضبط ؟! اقرأوا ماذا يقول البروتوكول التاسع من بروتوكولات حكماء صهيون إن لنا طموحا لا يُحد وشرها لا يشبع ونقمة لا
ترحم وبغضاء لا يدركها خيال البروتوكول التاسع). نحن جيش خفى لا تدرك وسائله بالطرق المستقيمة فالمراوغة أسلوبنا والاستخفاء طريقنا .. والماسونية التي تتبعها لا يفهمها
الخنازير الأغبياء من الأمميين البروتوكول الحادي عشر. ولكي نخرب صناعة الأمميين (غير اليهود) نصنع المضاربات ونرفع أسعار الضرورات الأولية وخامات التصنيع ونتحكم في البورصة ونشيع الفوضى بين العمال وننشر المخدرات ونطارد كل ذكاء أعمى والمقصود بالذكاء الأعمى كل ذكاء عند غير اليهود) وننشر الفتن والنزاعات والعداوات بين الناس. وعن طريق المحافل البريئة.. وهي المحافل التي نسمع عنها الآن مثل نوادي الروتاري والليونز وشهود يهوه نتحسس ونستشعر ما يجرى في قلوب الناس وعقولهم.. وهي إذن ليست محافل بريئة.. بل هي قنوات استشعار وعيون مبثوثة داخل كل بلد .. ولا يدرك جمهور العميان وسائلنا لأنهم
غارقون في ملذاتهم وشهواتهم. وماذا يقال الآن وقد جاء بعد الروتاري والليونز ما هو أسوأ ... نوادي عبادة الشيطان ونوادي العرى والشذوذ وموضات البانجو والشيشة.. والفساد يخرج علينا بأسماء جديدة وموضات جديدة كل يوم.
هامش:
الماسونية كلما تختفى فانها تعود بألف وجه ووجه كالطائفية والعنصرية الدينية
والطقوس الغريبة والتخلف عن ركب الحضارة والهيمنة على مصالح الامة
بالتفرقة والتناحر. وهل تعلم ان كبار القادة العرب والمسلمين كـ ملوك منهم وقادة دين يعملون في الماسونية حالهم حال القادة في العالم وفي الوجه الاخر يشتمونها على انهم مسلمون ويشتمون الصهيونية معها حتى ان الانسان العربي المثقف يتنقل على حقل من الالغام في هذه الامة ولا يعرف من هو عدوه ومن هو صديقه ومنهم من يُقتل ومنهم من يتخفى حتى بلوغ الاهداف لتلك الحركات اليهودية العالمية الغامضة في نشاتها والله اعلم متى تبلغ؟!.