العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
سرى بين الضلوع لكِ وداً
وليت حاءه والباء تكتب
لكتبتها
اعيذُكِ من عيونك الجريئةِ
التي لا ترحم ولا يصد
سهمها
علميني لا زلت في بدء الدربِ
كيف الوصولُ لأخر ميناءٍ
يحمل أصداء انوثتك..
وليت حاءه والباء تكتب
لكتبتها
اعيذُكِ من عيونك الجريئةِ
التي لا ترحم ولا يصد
سهمها
علميني لا زلت في بدء الدربِ
كيف الوصولُ لأخر ميناءٍ
يحمل أصداء انوثتك..