مـرايا

[النبيل]

مــن زمــآن مــآ استمتعت بفلم مثل هــذآ

 

[شَمَّـمْ🤍]

عرائس النذر ودعوات الامهات
ورجاء الغائب وسلوى الغربة
انتي جواز الفرحة وباب الضحكة
حتى برائة الاطفال اكتملت بقصص منكِ
@حكايا الورد♡ لكِ الفيض مــن الشكر دائماً

فاضلي ..

هل اصغيت للعزف المنفرد {للبوق}
في سيمفونية شايكوفسكي الخامسة ؟
هل رأيت التناغم البديع فيهاا !
هكذا انت ايها الصديق
تمتزج بموسيقاك نقاء الارواح
شكرًا لكل حرف اودعته هناا
شكرًا من القلب استاذي النقي

 

[النبيل]

هيثم يوسف
تره حلو صوته عادي تسمعوا لو حتى كأبه وحاره والأغنية هاي احبها أهواي وبيها ذكرى حلوه
لان اكو بنيه حلوه كلش احب شكلها تطلع ويا الجمهور.

 

[النبيل]

ثمة شيء في هذه الغرفة يجذبني
يُغرقني بتفاصيلها الصغيرة
وانصاع اليه بنشوة الهزيمة
او الحلم
تُثملُني الاشياء الصغيرة فيها
الاقلام على الأرض
ساعة اليد
وعدة كتب لم انه قراءتها وبدأت بغيرها
والأفلام كذلك
والكسل الذي يُغرق كُل الغُرفة
وكل شيءٍ خارج الغرفة يربك سير حياتي
كل شيءٍ خارجها يُعيقني عن الحياة
واكره الأشياء الضرورية التي تُجبِرُني على الخروج من الغرفة الى الهوّى في الجانب الآخر
الحياة كلها جانبين الأول بكامله في الغرفة والثاني في خارجها.

 

[النبيل]

سهرة 56

 

[النبيل]

چاي الصبح بالمقاهي الشعبية وعلى انغام فيروز والله بالخير من الشياب الكاعدين اله طعم خاص

 

[النبيل]

سيدة ؏ُــمـري الفاضلة

 

[النبيل]

الصُداع ، كائن لزج

 

[النبيل]

كلُّ شيءٍ أزاحمُ الناسَ فيهِ
ليسَ حقي،
ولا أنا أدَّعِيهِ

حكمةُ الفقدِ
أنْ أكونَ خفيفًا
لا مُصَابًا بكلِّ ما أشتهيهِ

القميصُ الذي علي العظمِ جِلْدِي
والترابُ الذي ينامُ
شبيهي

هكذا
أعبرُ الحوادثَ حرًّا
لم يُعِرنِي الزمانُ ما أرتديهِ

من طيورِ السما
أخذتُ غنائي
واخترعتُ البلادَ في كلِّ تيهِ

علمتني النجومُ طولَ شرودي
وكفاني الضياعُ ما أقتفيهِ

مثلما يولدُ الحنينُ يتيمًا
أو يضيقُ الأسى على حامليهِ

مثلما تذبلُ الشبابيكُ سرًّا
ويصابُ الكلامُ في قائليهِ

لا أحبُّ الحياةَ إلا قليلًا
والقليلُ الذي بها
أفتديهِ

بانكساري
أمامَ كلِّ جمالٍ يهزمُ القلبَ
في صراعٍ نزيهِ

بالخيالِ الذي اتكأتُ عليهِ
والسؤالِ الذي تقلبتُ فيهِ

لا أقولُ الوداع، أرحلُ سرَّا
والغروبُ الأخيرُ يُحصِي بنيهِ

إنها لعبةٌ كبرتُ عليها
واختبارٌ وددتُ لو أتقيهِ

 

[النبيل]

أنا الطفل الذي لا يتلف أحذيتهِ
لكنها
أبداً
لم تكن لي ذات يوم
رغم أنها كانت تضيق ، تحاصرني وتؤلمني
ككلبة عرجاء
ووحيدة
في ساحات الخردة