النبيل
العابث الاخير في هــذآ القرن
- إنضم
- 29 أبريل 2020
- المشاركات
- 10,091
- مستوى التفاعل
- 25,578
- النقاط
- 115
- الإقامة
- في المـرايا
- الموقع الالكتروني
- www.facebook.com
[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]ما جاء في اللقاء الاخير [/BGCOLOR]
[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]مع الحر الرياحي عليه السلام[/BGCOLOR]
بالأمس ِ جاء َ وكان الحلم ُ مرتهنا
ان لا ننامَ ونبقى دائما معنا
رأيتُ في جرحه ِ الأحزاب َ طامعة ً
وكلما بعدوا , منه ُ الحسين دنا
فقلتُ يا حر كيف الحر ُ يفعلها
ويستقل ُ بكأس ٍ. يُشبُه ُ الوطنا
كيف الحسين تجلى في قصيدته ِ
و بث ّ َ في الطفِ نصا اخرسَ الزمنا
وظل يضحكُ فردا لا مثيلَ له ُ
بقدر ِ ما بكيت ْ عين ُ القطيعِ هنا
ماذا يُباع ُ بذاك الطف ِ يا لغتي
وما اشترى ليكنْ عبّاسُه ُ ثمنا
ان الكفوفَ التي سالتْ مهندسة ً
للان ِ تزرع ُ في صحرائنا مدنا
ورحتُ أسردُ اهاتي واسئلتي
فقالَ والوقت ُ خداعٌ سيأخذنا
فإن اتاكَ نبيٌ لا تقف ْ معه ُ
من دونِ تشرين حتما يعبدُ الوثنا
ولا تقفْ جنبَ من خانوا قضيتهم
وكن حسينا اذا ما غيبوا الحسنا
وحكّم العقل فوق النص يا ولدي
بعض النصوص نُباح ٌ لا تليق بنا
ولا تصدق ْ دموعا في مواكبهم
أعني الذين بكوا واستنزفوا دمنا
الكل ُ ينشد ُ للاشراف في بلدي
ولست ُ ادري لماذا لا شريف لنا
ليلُ العراق ِ تمادى في حكايته ِ
ولن يكف َ سيبقى يسردُ الشجنا
[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]مع الحر الرياحي عليه السلام[/BGCOLOR]
بالأمس ِ جاء َ وكان الحلم ُ مرتهنا
ان لا ننامَ ونبقى دائما معنا
رأيتُ في جرحه ِ الأحزاب َ طامعة ً
وكلما بعدوا , منه ُ الحسين دنا
فقلتُ يا حر كيف الحر ُ يفعلها
ويستقل ُ بكأس ٍ. يُشبُه ُ الوطنا
كيف الحسين تجلى في قصيدته ِ
و بث ّ َ في الطفِ نصا اخرسَ الزمنا
وظل يضحكُ فردا لا مثيلَ له ُ
بقدر ِ ما بكيت ْ عين ُ القطيعِ هنا
ماذا يُباع ُ بذاك الطف ِ يا لغتي
وما اشترى ليكنْ عبّاسُه ُ ثمنا
ان الكفوفَ التي سالتْ مهندسة ً
للان ِ تزرع ُ في صحرائنا مدنا
ورحتُ أسردُ اهاتي واسئلتي
فقالَ والوقت ُ خداعٌ سيأخذنا
فإن اتاكَ نبيٌ لا تقف ْ معه ُ
من دونِ تشرين حتما يعبدُ الوثنا
ولا تقفْ جنبَ من خانوا قضيتهم
وكن حسينا اذا ما غيبوا الحسنا
وحكّم العقل فوق النص يا ولدي
بعض النصوص نُباح ٌ لا تليق بنا
ولا تصدق ْ دموعا في مواكبهم
أعني الذين بكوا واستنزفوا دمنا
الكل ُ ينشد ُ للاشراف في بلدي
ولست ُ ادري لماذا لا شريف لنا
ليلُ العراق ِ تمادى في حكايته ِ
ولن يكف َ سيبقى يسردُ الشجنا