مـرايا

[النبيل]

الإسم:
( لا لن اجيءَ فقبلي كلهم جاؤوا
ماذا اسميكَ كم خانتكَ اسماءُ)

المواليد:
( كل العصور انا بها كأنما
عمري ملايينٌ من السنواتِ)


العنوان:
( الله يدلق من ماء الجنوب ندى
على الخلائق مذ أن شاء فابتكرا
وكان يخلق من ميسان طينتكم
اذن فخروا لمن سوتكمو بشرا)

 

[النبيل]

صورة بعنوان " لا تذهب إلى باريس أبدا "

 

[النبيل]

"
شعور الاشتياق لشخص ما أمر غريب جدا، لأنه يوقظ في داخلك شعورا موازٍ آخر لا يقل غرابة عن شعور الإشتياق، لكنه يتعلق بمدى استيعابك لحقيقة ضعفك ورقة الحياة وهشاشتها.

 

[النبيل]

لاااااااااااا تحقق مع شيوعي أو امرأة

لأنك بالحالتين
لن تحصل على إجابة صادقة .

 

[النبيل]

• بَس أنتَ إنتظارك مُختلف.

 

[النبيل]

السلطان
يترجل من جواده
هذهِ المرة للابد

 

[النبيل]

كان الاتفاق أن لا يموت أحدنا لأجل الآخر
وأن لا يستميت طرفًا ليعدل الميزان
وهذا ما حدث
لكن ما حدث أيضًا اننا وقفنا صامتين وهذا ما لم يكن ضمن اتفاقنا او خارجه
فقط لم يكن بالحسبان
انتِ على عتبة بابك صامتة
وأنا على عتبة بابي مع لسان معقود.
هذي المرة روحينا عندنا، ربما
فأنا لم أشعر بشيء يعود
فقط ما شعرت به مفارقة روحك قلبي

 

[النبيل]

باچر متانيك مو تنسى شگلتلك

حتى لو ميت تعال …

كل الهلا بحبيب العين

 

[النبيل]

وأعجبُ كيف تمر المساءات بيسر،دون رؤية وجهك
..
هذا العالم المنشغل بوصفات طبخ جديدة
وحياكة الأثواب بخيوط الذهب
ومراقبة الفضاء آملًا الحصول على نجمًا جديد
لا يفكر بك،
بوجهك الذي لا تنفك أناملي عن مداعبته رقميًا
ولا عيني عن اكتشاف كل الجمال فيه
قلبي ودمه لا ينفكان عن العمل بانتظام؛ خجلًا من أن يتعبك تعبهما وأنت في الداخل!

 

[النبيل]

عامًا كاملا وما زلت أحب هذه الرواية
ميسلون هادي