الاميرة الانبارية
هّوسة عصافير بـ رِمْشها ♥️ آنسةة النَكد 🎶
رد: من اجمل ماقرأت اليوم في المنتدى
أحلامنا... أمالنا... تستحق منا المحاولة
طيلة الشهور الماضية كنت أشعر بك وأعترف ان حضورك هنا يشعرني بالسعادة ومن ثم كبر ذاك الشعور في قلبي نحوك كما كنت تفعل أنت
انتظرت طويلاً منك أن تبادر فأنا أمراءة في وسط العالم الذكوري هذا
أعترف ان وسامتك ولطفك ودماثة خلقك لازمت مخيلتي ليال كثيرة
لكن كراسك كان اكثر جرأة منك
كنت استرق النظر لك حين تكتب ومع الايام عاد لي ذاك الاحساس الذي كنت أشعره نحو دميتي عاد ذاك الشيء يتحرك بداخلي
أعرف الان أنك تتسائل الان من هو حبيبي الذي اتصل بي منذ أيام
وهنا اطلقت ضحكة جميلة سلبت ماتبقى من روحه
انه ببساطة شقيقي الذي سافر للدراسة في اوربا
آنستي انا الان لاأعرف ماذاك الشعور الذي بداخلي
أأأأنا سعيد جداً فحسب
أنتي حلمي الاروع الذي فاتني ان أصطحبه للواقع
يجب أن أستغل جرأتي الان لاقول لكِ اني مجنون بكِ وأتمنى أن أمنحك الباقي من سنين عمري
ابتسمت برفق وتورد خداها
آه منك ايها المتردد ولكن أليس من المخجل ياصاحب الكراس أن تترك فتاة بهذا الجمال تقف كل هذا الوقت دون أن تدعوها للجلوس لتطلب لها فنجان قهوة
نهض بسرعة واسقط بعض الكراسي وهو يبتسم بخجل وأجلسها
والسعادة تعلو وجهيهما
وعلى مقربة منهما كان هنالك نادل تعلو وجهه ابتسامة رضا
بينما كانت قطرات المطر تنساب برقة على النافذة المجاورة
https://www.f-iraq.com/vb/showthread.php?t=278490
للرائع
علي موسى الحسين
أحلامنا... أمالنا... تستحق منا المحاولة
طيلة الشهور الماضية كنت أشعر بك وأعترف ان حضورك هنا يشعرني بالسعادة ومن ثم كبر ذاك الشعور في قلبي نحوك كما كنت تفعل أنت
انتظرت طويلاً منك أن تبادر فأنا أمراءة في وسط العالم الذكوري هذا
أعترف ان وسامتك ولطفك ودماثة خلقك لازمت مخيلتي ليال كثيرة
لكن كراسك كان اكثر جرأة منك
كنت استرق النظر لك حين تكتب ومع الايام عاد لي ذاك الاحساس الذي كنت أشعره نحو دميتي عاد ذاك الشيء يتحرك بداخلي
أعرف الان أنك تتسائل الان من هو حبيبي الذي اتصل بي منذ أيام
وهنا اطلقت ضحكة جميلة سلبت ماتبقى من روحه
انه ببساطة شقيقي الذي سافر للدراسة في اوربا
آنستي انا الان لاأعرف ماذاك الشعور الذي بداخلي
أأأأنا سعيد جداً فحسب
أنتي حلمي الاروع الذي فاتني ان أصطحبه للواقع
يجب أن أستغل جرأتي الان لاقول لكِ اني مجنون بكِ وأتمنى أن أمنحك الباقي من سنين عمري
ابتسمت برفق وتورد خداها
آه منك ايها المتردد ولكن أليس من المخجل ياصاحب الكراس أن تترك فتاة بهذا الجمال تقف كل هذا الوقت دون أن تدعوها للجلوس لتطلب لها فنجان قهوة
نهض بسرعة واسقط بعض الكراسي وهو يبتسم بخجل وأجلسها
والسعادة تعلو وجهيهما
وعلى مقربة منهما كان هنالك نادل تعلو وجهه ابتسامة رضا
بينما كانت قطرات المطر تنساب برقة على النافذة المجاورة
https://www.f-iraq.com/vb/showthread.php?t=278490
للرائع
علي موسى الحسين