ثمآر أشآفيها فلتكن بسمة حُب تُهديها إن عآنقتها أو عآنقتك فليكن دفءً في أيآديها
إن الحيآة جمآلها يجمتمع ببسمة أشآفيها
ما أجمل الحيآة حينما تكون بالحُب مُسورةً أرآضيها
والدفءُ فيها مُشترك بين منَ بالمحبةِ يسقيها
أرقصت نفسها لِتُرقص دُميةً وما علمت أن الدُمى لا ترقصُ حلمت وتحلم بعآلمٍ فوق خيآلها وما علمت إن خلفها ؟ يُنغصُ
الكُل دُمى كما الحجآرةِ التي تحت قدميها بفعل فآعلٍ تُرصصُ
رغم أن الحُب لو ؟ أن الكُل تقآسموه لما كآن هنآك ماينقصُ
ليت الحُب تَعود قلآعهُ مُشيدةً لا كما بعآلم اليوم الكُلُ يتلصصُ
والكُلُ يتغنى بالحُب كما يحلو لــــه والحُبُ يحذر منه ويحرصُ
فمعذرة مِن ذوي الأقلآم لِما قلم المشتآآآق شط به ؟ بما يَقرصُ
كم هنآك مِن قلوبٍ تَدعي الحُب وهيَّ بالمعنى الحقيقي لاتعرفه
أسفاً أوهآمٌ تخترعها بِخيآلها لِتُشقي نفسها وإن طرق قلبها لاتُنصفه
والحُب الحقيقي ليس آنيةً نشتريها صُنعت مِن معدنٍ أو خزفه
الحُب جوهرةٌ تحتآج لوعآءٍ وهو القلب الصآدق الذي يعرفه
ماذا جنى الحُب حتى نآل مانآل منه بعض البشر أفقدوهُ بريق الوفآء الذي كآن له عطرُ الزهــــــر
أسفأً لِما يُعآني منه البعض مِن ألمٍ صنيعة بشـــر
هذا يطغى بماله وتلك تطغى بجمآلها ثوبٍ وشـعر
أما علما ؟ الأثنآن كلآهما للزوآل زآئلاً وللحفــــر
حيثُ لايبقى إلا الحُب والحُب رأسمآل كُل البشـــر
حَلقيِ بسمآء الحُب وأقتربي مِن معشوقكِ القمر وإن تمكنتي مِن إحتضنآنه دعيهِ يلتحف بالشعر
لِيُقبلكِ في الوجنتين وفي الشفتين بإثنــــى عشر
وبكُل قُبلةٍ تتميزعن الأخرى كما بين طعم الثمر
حلقيِ بسمآء العشق وأطيلي مع المعشوق السهر