«الحمد لله» ليست مجرد كلمة نُجريها على ألسنتنا كنوع من الواجب، إنها شعورنا الصادق والعميق بالأمان والامتنان والغبطة، نجاتُنا يومًا آخر وامتلاكنا فرصة جديدة، دخولنا اليوم ونحن نقول لأنفسنا: نحن أحياء؛ إذًا هناك أمل.
من كنت بالمدرسة بالرابع عام .. كانت المدرسة مسوين احتفال بسيط لولادة الرسول صلى الله عليه واله وسلم .. واحنه ملتمين بالساحة اجت فراشة افترت واجت وگفت على چتفي ورغم جنت اصفگ وكتها بس ماطارت بقت واگفه على چتفي .. ومن يومها واني اعيش قصة عشق وي الفراشات ..