إلى هذه الدرجة تمثيلي مقنع
حين ارسم السعاده على محياي ؟
كلما مررتي بذاكرتي او مررت بالاماكان
التي كنت ترتدها اوجعني قلبي ،
اشعر وكأن هناك من يلوك قلبي بين اضراسه،
ليرسل لعيناي غمامه وخوفا من ان يراني احد امسحها بسرعه
الكثير من الأشياء بداخلي لم أبوح بها
أخترت الكتمان و الصمت عنها
و بقيت في جهادٍ طويل مع نفسي لكي أنساها
و لم أنسى، يكفيني أن الله يعرفني، ينظر إلى عمقي الذي دفنت به أحاديثي الصامتة