بزوغ ..!
الأبواب الــ مُغلقة ,,,, حكايات مُعّتقة بالمجهول
تُخبئ خلفها فصولاً لم تولد بعد
و ربما ,,,, روايات مُرغمة الاختباء ..!!
قبل البدء ..!
زحام ,, زحام
تكتّظ به خُطانا
هذا الطريق تائه ,,,, وغريب
و الغبار يعتلي " خارطة الصواب " !!
كيف إذا ضلّ الطريق ؟!!!!!
سؤال ..!!
يا أنتم ,,,, هل ضاع " الدليل " ؟؟؟
حقيقة ...!!!
لا زلنا نقترف الأدب إثماً
لــ تخدير الحزن يوما أو بعض يوم
نستغله لــ إخراس ضميرنا ذات صحوة
نستخدمه لــ الترويج لــ غفلاتنا بزعم " إننا عاجزون "
نزاوله كي ننسج من الغد شال الأمل المُمزق
نُمارسه لــ توثيق سجلات الخصام بيننا و بيننا
نخط حروفاً معطلةً عن مواكبة الحقيقة المُوغلة بالــ " لا معقول "
.
.
أهو الشجن ,, يخثر القنوط في ناي الحروف
لــ تنوح الكلمات بــ حزن القصيد فــ ترتدي الصفحات حداد المحابر
و نبكي كلّ قصيدة على الصفحات البيض شعراً أسود ,,, و أحمر
و ربما صدقاً توضأ بــ الحبر الطهور !!
زاوية حادة ..!!
حين تُشل مفرداتنا عجزاً
أمام وجعٍ يفتك بنا
وأوطان تلفظنا
و مضاجع لا تشتهي وصل جنوبنا
و ربيع عاجز عن الحلول بــ فصولنا الجليدية جداً
لن ينبض القلم مجدداً
كيف إذن ,,, لا نحترف الهروب صمتاً ؟؟؟
جواب ..!!!
أبداً ,,,, لم يضع الدليل
ولكننا نُمارس العمى بــ احتراف .
بعد البدء ..!!!
لا زال الطريق ينتظر خطواتنا الضالة عمداً ..!!
"و تبدين مِثلَ ملاكٍ مُتعب، قضى حياته يخلِق حلولاً لِأحزان الآخرين ، ولم يجد أيَّ حلٍّ لِحُزنه .. "
مساء الياسمين
بنحو غريب
تكون مقاومتنا لفكرة ،،، الإستسلام
هي أكثر معاركنا في الحياة ضراوة
ثمة سلام داخلي
في قبولنا للواقع صديقتي الغالية
الحزن منيع عن التخدير
وشاية انه هو المخدر الذي تسرب لكل امانينيا
وكأنه كل جزيئات الكون اتفقت على إرغامنا بقبول الخذلان
المسافات
السنين
الصُدف
لم يتبقى سوى نحن
نقبض على هشاشة رغبتنا في المقاومة
بعض العمى مفيد ياصديقتي الغالية
قبل ان تستهلكنا الهزائم تماماً
الضوء شهرزاد
كلما تيممت ثرى هذا المساحة
تطهرت روحي
من أي سلالة مطر خُلقت روحك
يافخرنا جميعاً
محبّات وسلام .. لبياضك
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.