رد: أحـــكي ياشــــهرزاد ...!
محمد حسن علوان
كاتب سعودي تعلمت من احرفه كثيراً
لغته الأدبية واحساسه الفخم يبهرني جداً
يبهرني للحد الذي اعيد قراءة كلماته مراراً
وفي كل مره اشعر انها الوهلة الأولى التي أقرأ له
مخزونه اللغوي لاشبيه له وسرده للاحداث مذهل ..
كاتب سعودي تعلمت من احرفه كثيراً
لغته الأدبية واحساسه الفخم يبهرني جداً
يبهرني للحد الذي اعيد قراءة كلماته مراراً
وفي كل مره اشعر انها الوهلة الأولى التي أقرأ له
مخزونه اللغوي لاشبيه له وسرده للاحداث مذهل ..
كنت اقرأ هذه الليلة في [ يباب الحلم ]
بدأ قصته بقوله ..
أرجوكِ.. ظلّي معي..
لا تكوني رابع امرأةٍ تجسّني هذا العام.. وترحل!
مثل البضاعة المشكوك في جودتها، قلبتني بضعة نساء،
تشتريني اليوم.. وتعيدني غداً.. بـ حجج متفرقة !
سئمت هذة الحالات العشوائية من العشق التجاري،
سئمت كل تجاربي الفاشلة مع الحب / القدر
والحب / القرار .. على حدٍ سواء !،
كل حلم ينقلب عكس ما أتمنى،
وكل قصة تلبس الثوب الذي تشتهيه أحزاني،
وكل يوم يهترئ القلب بـ ألف نبضة لم تكن ذات جدوى،
ولن تكون ذات معنى.. بعد رحيل صاحبته !
ظّلي أنتِ معي!
كان قدومكِ نورانياً إلى الحد الذي تشهق معه السماء بشدة ، تشبهين الملائكة..
ولا أتصور لكِ نسخةً بشريةً أخرى..!
لا تكوني رابع امرأةٍ تجسّني هذا العام.. وترحل!
مثل البضاعة المشكوك في جودتها، قلبتني بضعة نساء،
تشتريني اليوم.. وتعيدني غداً.. بـ حجج متفرقة !
سئمت هذة الحالات العشوائية من العشق التجاري،
سئمت كل تجاربي الفاشلة مع الحب / القدر
والحب / القرار .. على حدٍ سواء !،
كل حلم ينقلب عكس ما أتمنى،
وكل قصة تلبس الثوب الذي تشتهيه أحزاني،
وكل يوم يهترئ القلب بـ ألف نبضة لم تكن ذات جدوى،
ولن تكون ذات معنى.. بعد رحيل صاحبته !
ظّلي أنتِ معي!
كان قدومكِ نورانياً إلى الحد الذي تشهق معه السماء بشدة ، تشبهين الملائكة..
ولا أتصور لكِ نسخةً بشريةً أخرى..!
ابتسمت ابتسامة ساخرة جداً من البداية
ولم اكمل القصة لان ملامحها بدت واضحة لي ...!!: )
:
:
وليلة طيبة لـ اللغة والأدب ولكم يااحبة
ولم اكمل القصة لان ملامحها بدت واضحة لي ...!!: )
:
:
وليلة طيبة لـ اللغة والأدب ولكم يااحبة
