يعاني النازحون العراقيون من أوضاع مأساوية صعبة مع دخول شهر رمضان، إذ تفتقد مخيماتهم للكثير من الخدمات. لكن يبقى الهم الأول للنازحين هو الأمن والاطمئنان على ذويهم ثم حلم العودة لديارهم بعد دحر داعش.
كيف تصبح كرامة الإنسان بـ هذا الرخص ! كيف يبيعون الضمائر بحياتهم وحياة من أراد الله العيش لهم ! أنبكي حالنا أم حال ضمائرنا ! أم حال إنسانيتنا حين ضاعت في مهب هذا التفكير القاهر للبشرية ! رحماك يارب العباد ...
على يميني عزاء ، وعلى يساري حفل وما بينهم شارع ما (يلفت) الانتباه هذا وداع لفقيد ، و هذا ولادة طفل مشهد بسيط يعلمك (معنى) الحياة ! لـ كاتبها ! : : سطور إختصرت الحياة ومشاهدها في لحظة تأمل ! أرفع لـ كاتبها قبعة قلمي تقديراً وإعجاباً .
استاذ العاشقين مُسير الأمنيات عاطف الأديب مـــجيـّدالسيــــد عطر سومري بيلسان فيلسوف متمرد شاه زنان الفصول الأربعة صاحب السمو يارا رمادية الروح
و كل الأحبة الذين تقاطعت معي أرواحهم .. و أمطروني بسخاء افتقادهم مازلت أتنفسكم صامتة .. وأكتبكم في الأحداق , حروف ودٍ لا ينتهي ..
فـ شكراً .. من هنا حيث قلبي إلى هنــ .................... ـــاك حيث البياض الساكن حروفكم .. وكل عام و أنتم تحملون الخير في قلوبكم والبسمة على مُحيّاكم و اليُمن بـ كفوفكم
حين تصدق أنك وجدت حب حياتك وتصدق أن شيئاً في غرفتك المظلمة يستحق أن تفتح نافذتك لـ أجله تشرعها للـ أمل , تناول يديك لـ عصفورين وتطير حين تصدق أن السماء واسعة فـ لاتجد باباً ! حين يئن جسدك فـ لاتجد يد حبيب ولا تنهيدة ظل ! حين تنتعل بؤسك , تهرول بـ أقصى طاقتك , وبكل ماتملك إلى حلم حياتك في داخلك حب كبير وأحلام عظيمة " تردد في نفسك يمكنني أجل يمكنني " تهرول وتهرول وتصطدم بـ " حائطهم / هُن " فـ تتحول لـ ألف شظية رخيصة !
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )