أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

أوراق ملونــــة

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
في أحد المطارات كانت سيدة شابة تنتظر طائرتها

وعندما طال انتظارها – اشترت علبة بسكويت وكتاباً تقرأه بانتظار الطائرة

وبدأت تقرأ...

أثناء قراءتها للكتاب جلس إلى جانبها رجل وأخذ يقرأ كتاباً أيضاً

وعندما بدأت بتناول أول قطعة بسكويت كانت موضوعة على الكرسى إلى جانبها فوجئت بأن الرجل بدأ بتناول قطعة بسكويت من نفس العلبة التى كانت هى تأكل منها

فبدأت تفكر بعصبية بأن تلكمه لكمة فى وجهه لقلة ذوقه

وكلما كانت تتناول قطعة بسكويت من العلبة كان الرجل يتناول قطعة أيضا ً وكانت تزداد عصبيتها ولكنها كتمت غيظها

وعندما بقى فى العلبة قطعة واحدة فقط نظرت إليها وتساءلت "ترى ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن؟"

لدهشتها قسم الرجل القطعة إلى نصفين ثم أكل النصف وترك لها النصف الأخر

فقالت فى نفسها "هذا لا يحتمل"

كظمت غيظها مرة آخرى وأخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة

وبعد أن جلست فى مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها وإذ بها تتفاجأ بوجود علبة البسكويت الخاصة بها كما هى مغلفة بالحقيبة !!

كانت الصدمة كبيرة وشعرت بالخجل الشديد

عندها فقط أدركت بأن علبتها كانت طوال الوقت فى حقيبتها وبأنها كانت تأكل من العلبة الخاصة بالرجل !!

فأدركت متأخرة بأن الرجل كان كريما ً جدا ً معها وقاسمها علبة البسكويت الخاصة به دون أن يتذمر أو يشتكى!!

وازداد شعورها بالخجل والعار حيث لم تجد وقتاً أو كلمات مناسبة لتعتذر للرجل عما حدث من قله ذوقها !

هناك دائما ً أشياء اذا فقدناها لا يمكنك استرجاعها:

لا يمكنك استرجاع الحجر بعد إلقائه

لا يمكنك استرجاع الكلمات بعد نطقها

لا يمكنك استرجاع الفرصة بعد ضياعها

لا يمكنك استرجاع الشباب بعد رحيله

لايمكنك استرجاع الوقت بعد مروره

لذلك ...

احرص دائماً على أن لا تتسرع بالحكم على الأشياء ...

واحرص على أن لا تضيع فرصة أو لحظة حلوة قد لا تتكرر.

IMG_0345.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
"ومن العجيبِ أنَّ همومَ الدنيا ممكنٌ أن تختفي،
بمجردِ رؤيتك لابتسامةِ شخصٍ تحبُّه.."!🍂

- جبران خليل جبران

IMG_0346.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
يقال أنه كان هناك ملك وسيم للغاية كان يبحث عن زوجة في قصره مرت به أجمل نساء المملكة ؛ عرضوا عليه الكثير من فتيات بالإضافة إلى جمالهن وسحرهن ، لديهن ثروات كثيرة ، لكن لا احد ترضيه لدرجة أن تصبح ملكته.
ذات يوم ، أتت امرأة متسولة إلى القصر و قالت للملك: "ليس لدي أي شيء أقدمه لك ، يمكنني فقط أن أمنحك الحب الكبير الذي أشعر به تجاهك": "إذا سمحت لي ، يمكنني أن أفعل شيئًا لأظهر لك هذا الحب".
أثار هذا فضول الملك الذي طلب منها أن تقول ما يمكنها فعله.
قالت: "سأقضي 100 يوم في شرفتك ، دون أن آكل أو أشرب أي شيء الا ما يسد الرمق، وأتعرض للمطر والهدوء والشمس وبرودة الليل. إذا استطعت تحمل هذه المئة يوم ، فستجعلني زوجتك".
كانت مفاجأة للملك ، لكنه قبل التحدي. قال: أقبل...
(إذا استطاعت المرأة أن تفعل لي كل هذا فهي تستحق أن تكون زوجتي.)
مع ذلك ، بدأت المرأة تضحيتها.
بدأت الأيام تمر ، وتحملت المرأة بشجاعة أسوأ العواصف. شعرت في كثير من الأحيان أنها يكاد يغمى عليها من الجوع والبرد ، لكن ذلك شجعها على تخيل نفسها في النهاية بجانب حبها الكبير.
من وقت لآخر ، كان الملك يخرج وجهه من راحة غرفته ، ليرأها ويومئها بإبهامه.لذا مر الوقت ، 20 يومًا ، 50 يومًا ، كان شعب المملكة سعيدًا لأنهم اعتقدوا: سيكون لدينا أخيرًا ملكة! ... 90 يومًا ... واستمر الملك في نظر من نافذته من وقت لآخر ينظر التقدم
«هذه المرأة لا تصدق"
أخيرًا وصلت ال 99 يوم وبدأ جميع الناس يتجمعون على مشارف القصر ليروا اللحظة التي ستصبح فيها تلك المتسولة زوجة الملك. كانوا يعدون الساعات ، الساعة 12 ظهرًا في ذلك اليوم ، سيكون لديهم ملكة.
كانت المرأة المسكينة متدهورة للغاية ؛ لقد أصبحت ضعيفًة جدًا ومصابًة بالأمراض. ثم حدث ما حدث. استسلمت المرأة الشجاعة في الساعة 11 صباحا في يوم ال100 وقررت الانسحاب من ذلك القصر. نظرت إلى الملك المتفاجئ بنظرة حزينة دون أن تقول كلمة.
صدمت الناس! لا أحد يستطيع أن يفهم لماذا استسلمت تلك المرأة الشجاعة قبل ساعة واحدة فقط من رؤية أحلامها تتحقق. لقد تحملت الكثير!
عندما عادت إلى المنزل ، كان والدها قد اكتشف بالفعل ما حدث. سألها: لماذا تخلت عن حلمها في أن تصبح الملكة؟
أجابت: كنت في شرفته 99 يومًا و 23 ساعة ، تحملت كل أنواع المصائب ولم يستطع تحريري من تلك التضحية. لقد رآني أعاني وشجعني فقط على الاستمرار ، دون إظهار القليل من الرحمة في وجه معاناتي. انتظرت طوال هذا الوقت او حتى تلميحًا من اللطف والاحترام لم يأتِ أبدًا. ثم فهمت: مثل هذا الشخص الأناني المتهور والأعمى ، الذي لا يفكر إلا في نفسه ، لا يستحق حبي العظيم له.


العبرة : لا تفعل المستحيل من اجل ارضاء شخص لا يبذل من اجلك حتى ما هو ممكن .

IMG_0356.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
والله إن الشوق فاق تحملي
ياشوق رفقا بالفؤاد الا تعي
يازهري إن مر إسمك عابرا
يزداد من فرط الحنين توجعي
حاولت أن اخفي هواك وكلما
اخفيته بالقلب فاضت ادمعي .

IMG_0357.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
قصة واقعية
فتاة تقول ..
في المرحلة الثانوية كنت في أوقات الإستراحة أجتمع مع بعض الصديقات حيث نضع فطورنا مع بعض دون أن تعرف إحـــــدانا ماذا جلبت الأخرى .. وكانت هناك طالبة مسكينة لم تجلب معـها شئياً فأقنعتها بالجلوس معنا .. لأنه لايدري أحد من جلب الطعام
واستمر الحال فترة طويلة إلى قرب وقت تخرجنا من الثانوية .
حيث توفي والدها وتغير حــــــال الطالبة المسكينة .. فأصبحت
في وضع أفضل مـن ذي قبل .. لباسا وفلوسا وبهرجة .. فجلستُ إلى جانبها وقلت لها : ماذا حدث لك ؟!..
فمسكت بيدي وبكت وقالت والله كنا ننام بلا عشــــــــاء وانتظر ذهابي للمدرسة لكي أتناول الطعام معـــكم .. وكانت أمي تخبيء خبز العشاء لفطور الصباح لإخـواني .. وأخرج متعمدة مبكراً لكي أوفر لهم حصتي من الطعام ..والآن بعد ما مات أبي الكل يعطينا!
كوننا أيتام ..
( تمنيت لو أن والدي شبع قبل موته )
قالتها بحرقة والدموع ممزوجة بأحرف كلماتها :
( يعني ماعرفوا أننا محتاجين إلا بموت أبي ؟!! )
بكت بحرقة ومازلت أحس بحرارة دمــــــوعها وحرقتها إلى الآن
نعم إنه واقع مؤلم ..
فلنتفقد تلك الأســـــــــر العفيفة ..
فإن في دهاليز حياتهم ألم لايسمع أنينه إلا الله ..
إذا أتممت القراءه انشر الخير لغيرك ي غالي

دع الخير يسير
إن كنت بصيرا
فغيرك قد يكون ضرير
الماء الذي لن تشربه دعه يجري .
وكن مفتاح خير ..
و مغلاق شر ..

IMG_0358.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
في قرية معزولة عن العالم أراد باحث جريء ان يتعرف على الغموض الذي سيطر على اجوائها منذ الأزل رغم الإنذارات الكثيرة التي تلقاها من العالم الذي حوله..
تشجع وسافربمفرده إلى تلك القرية دون معين او وسائل تحميه إن واجه اي خطر صادفته بطريقه..
كان ذلك الباحث يحب المغامرات والتحديات في إستكشافاته وما إن وصل توجه بتوجيه من الخريطة إلى اكبر (تحذير رابط هكر لاتضغط عليه) موجودة بالقرية حيث ألف التخييم في الغابات لاكبر بلدان العام التي زارها قبلا..
ولكن ما إن حطت قدماه فيها حتى إهتز بدنه واحس بخوف غريب نال من بسالته وشجاعته التي إعتاد على مواجهة اي أخطار تصادفه..فالمنظر الذي رآه لم تره عيناه قط قبلا. إذ لاحظ في كل شجرة تقريبا دمى مخيفة معلقة على الاشجار باشكال والوان مختلفة..
منها الدمى الجميلة البهية الطلعة ومنها المتسخة منزوعة العينين. منكوشة الشعر.. وكل ماتوطأت قدماه اكثر في وسط (تحذير رابط هكر لاتضغط عليه) كثرت تلك الدمى..
اراد الباحث ان يعود ادراجه. ولكنه تغلب على خوفه واعتبره تحدي ليكشف اللغز الذي كان يشاع عن هذه القرية منذ سنين..
خيم الباحث في تلك المنطقة الموحشة وعندما رمى الليل بستار سواده بدات اصوات خافتة من كل الإتجاهات المحيطة بالمخيم. الذي ظن في الاول انها مجرد ثعالب او حيوانات مفترسة عندما إشتمت رائحة لحم إنسان.. فرمى مفرقعات حتى تهرب وتخاف من الإقتراب. فكان عبث مايفعله لإسكات تلك الاصوات المرعبة التي تزايدت اكثر واكثر لتصل إلى بوابة المخيم بمنظر مهيب من داخله خيالات طويلة مقطوعة الايدي وبعضها للرؤوس. كان الباحث يكاد يختنق من الخوف والرعب الذي بقي هكذا حتى صباحا ولم يستطع الخروج من المخيم حتى تأكد ان تلك الاصوات وخيالات للعفاريت او ايا كانت رحلت..
وبينما الباحث ذاهب الى القرية ليسد جوعه وعطشه إذ بمجموعة قروين يبكون وينتحبون وهم يحملون دمية يعلقونها على إحدى الأشجار..
بقي الرجل مندهشا لما يراه امامه حتى إنتهوا من مراسيمهم وطقوسهم الغريبة فتقرب منهم وسأل احد الموجودين معهم مستفسرا عن المعنى الحقيقي لكل هذه الدمى. ولما يعلقونها بالبكاء والنواح. ؟!
وكانت الإجابة اغرب من اي توقع
إذ أخبره انه في عاداتهم لما يتوفى شخص من أهلهم. يحرقون الجثة وذلك الرماد يوضع داخل تلك الدمية وتخاط ثم تعلق على شجرة ما. وبهذا تبقى روح المتوفى بإعتقادهم قرب اهلهم واصدقائهم. وتقوم بزيارتهم في كل ليلة..
عند سماع ماقيل للباحث هزت رعشة بجسده وتذكر تلك الظلال التي رآها بالامس... أيعقل حقا هي ارواح إستيقظت في شكل اجساد دمى..
لم يستطع الباحث إكمال مهمته وإكمال الشق الثاني من الحقيقة التي بقي سرها مدفونا مع تلك القرية المعزولة الغريبة حتى الان.

IMG_0359.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
‏كنت أنازع فيك المكان لنلتقي !!
حتى إذا التقينا !
نازعت فيك الزمان ليطول !!

IMG_0360.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
جاء أبا كبيرا مسن في العمر
إلى القاضي يشكو من ابنه
فقال للقاضي
سيدي القاضي
اني أتقدم بشكوى بين يديكم
فقال ضد من
فقال ضد ابني
فنظر القاضي الى من معه من القضاه مستغربا
وأجابه القاضي
ما فحوى الشكوى وما هي شكواك
فقال الوالد
أريد أن اخذ مصروف من ابني شهريا
فقال القاضي للأب هذا حقك
فقال له الأب رغم اني غني جدا
وأريد أن اخذ مصروف شهري من ابني فاستغرب القاضي أيضا كثيرا
وأخذ بيانات ابنه واسمه وأمر باحضار الابن واجتمع الابن أمام ابيه
وقال القاضي للابن
هل هذا ابيك..؟؟
قال الأبن نعم
فقال القاضي
هل تعلم أن أبيك تقدم بشكوى يطالبك بمصروف شهري
ومبلغ زهيد جداً جداً جداً
وقدره 10 جنيه هكذا طلب أبيك
فقال الابن
كيف أبي يطلب مني وهو يملك عقارات وأراضي وغني جدا
وكيف يطلب هذا المبلغ البسيط الذى لو رآه أحد في الأرض لا يأخذه
فقال القاضي للأبن
هكذا طلب أبيك
فقال الأب
سيادة القاضي
لو حكمتم لي بهذا المبلغ سأقبضه شهريا ولا أتركه أبدا
فدعى القاضي الأب وصدر حكمه على الأبن
وقال الحاكم
حكمت المحكمة على فلان أبن فلان ويقصد الأبن بإعطاء مبلغ ١٠ جنيهات شهريا مصروف شهري للأب
وهذا المبلغ حسب
طلب الوالد ودون أنقطاع مدى الحياة
وقبل ان يترك الوالد وابنه قاعة المحكمه
صاح القاضي للأب وأمام أبنه
هل تسمح لي أن أسألك
فقال الأب
للقاضي تفضل لماذا فعلت ذلك
وطلبت هذا المبلغ القليل؟؟
رغم انك رجل غني وصاحب عقارات
وانت لست بحاجه لهذا المبلغ القليل
فقال الأب وهو يبكي بكاءا شديدا
إن ابني بيوحشني وأشتاق إليه ولم أراه وأنا متعلق به
ولايجلس معي أو يسأل عني ولا يعطيني أي أهتمام ولايكلمني
فتقدمت بهذه الشكوى لأرى ابنى ولو فى الشهر مرة....... هذا هو السبب
لا اكثر ولا أقل مكتفيا برؤيته كل شهر
فبكى القاضي أيضا وقال للوالد
والله والله لو قلت لي هذا في البدايه
لأمرت بسجنه وجلده
فلتفت القاضي للولد
وقال له والله لم تنعم ولم تفلح بدون رضاء الوالدين
ولو ملكت كل أموال الدنيا
واخيرا لم تشم رائحة الجنه

قبل ان تكون قاضيا كن انسانا وقبل ان تكون ناجحا كن بارا

IMG_0362.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
كن حرفا جميلاً لسطر الحياة ،
لأن الأقلام سترحل ...
كُن قوياً ، فَالحياة تُمِيت الضَعِيف قَهراً ...
كن جميلاً مع الجميع ...
كن كريماً مع البخيل ، لعله يشفى ...
وكن رحيما مع القاسى ، لعله يرق ...
وكن مهذباً مع الوقح ، لعله يستحي ...
وكن صبورا مع العنيد لعله يلين ...
ولعل الله يجعلك سبباً
في تغيير الأخرين !!
🦋

IMG_0363.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
بوح منتصف الليل 🌙

في مثل هذا الليل
كانت هنالك وعود بالبقاء
ولكنها رحلت كلها
وبقي الليل ؟!!!!

IMG_0364.jpeg
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 3 ( الاعضاء: 0, الزوار: 3 )