ثمآر أشآفيها...

[أم السادة]

’،

سلم الوفاق نحو ناصيتكم يجُرني بقوة
لأنظر حروفكم من جديد و بكل شوق ..

سعادة تحف جوانب قلبكِ اجمع اختي الغالية ..

’،​

ازدانت مدونتي بحروفا جميلة..
تتراقص مع حروفي البسيطة...

 

[أم السادة]

غياب خير عزيزتي ام السادة
تمنياتي تكوني بخير وعافية ..

بوجودك بخير اكون بخير..
....

 

[أم السادة]

..
انت هوى الروح
وأنت نعيم الحياة
وبسمة الشفاه
....

 

[أم السادة]

...
دع الأيام هي
من تخبرك بجمالك وقيمة وجودك
...
..

 

[أم السادة]

...
تشتهي الروح قبلة من شفتيك
...
القلب..
تقتله اللهفة... ويتمنى تذووق تلك القبلة
..... .
ألم تعلم...
عن حقيقة تلك العيون التي تنظر إليك.. وتهواك
حاولت أن لا تنظر .. ولكن تمردت وتمردت
واطالت النظر بك وفيك...
...

 

[أم السادة]

...
يذبحك مر الشعور عند فقدانك..
ماذا تفعل إذن..؟
...
....

 

[أم السادة]

...
وكأنه قد أفرغ كل شيء
من جعبته.. بهذه القطرات من
الدموع... التي اسكتت أنيين قلبه
...
...

 

[أم السادة]

...

كان يردد دائمًا إنه بخير
لكن لو نظرت وتعمقت بداخله
لرأيت شيء لم تراه عيونك
فتبكي تلك الدمعات.. واتتمنى
أحتضانه بقوة ليبكي هو...
....
....

 

[أم السادة]

...
ماهو ذاك السوء الذي يراودك انت
هل خطر ببالك.. وفكرت..
بأن هناك من يعاهدك على البقاء
وتكون يدك بيده..
وقلبك مع قلبه...
وروحك مع روحه..
وكلاهما يمسحان دمعة الأخر..
وفي النهاية.. ماذا
يتغير فجأة..
ويحاول أن يجعلك ترحل وتتركه
مع إنك رافضًا لذالك...
ويتهمك بأنك خائن... قد
خنت عشرة علاقة...
وانت لم تفعل ذالك...
ماذا تقولوون عنه...؟
سؤال يحير القلب دائمًا...
...

 

[أم السادة]

...
قال في وصفها
أجمل الأوصاف
واسكنها قلبه...
قال لها إذن
انتـِ
صغيرتي...
اميرتي...
قلبي...
وروحي...
ونصفي الأخر..
يظل القب في حيرة.. ماذا يسميك..
....
...