يمنع الرد ديبآجَةُ رُوحْ 3>

[ملهم]

’،


” ‏صورة الجنة في وجهك “
‏- مما ذُكر في مديح بَشاشة الوجه ..

مساؤكم جمآل


’،​

 

[ملهم]

’،


أنا حيث الأقليّة ، لن تجدني في الضجيج ،,


’،​

 

[ملهم]

’،


أناملها تُجيد الفن
بصورّة دقيقة ،
لذلك أجدها بين
لوحات باريس ،
لترسم الدهشة
في متاحف روما
فيكتمل التأمل
في احدى مناطق ايطاليا
تحديداً على وجه قارب
عند البُندقية ،


( مُلهِمتي )


’،​

 

[ملهم]

’،


تعرفون مشاعر الحب الحقيقي
عمرها ما تتغير ،
الحب اللي يتحول الى كراهية
عمره ما كان حقيقي ،
مثل شعور اللحظة الاولى
تبقى دائماً تتجدد بكل مرّة ..
لسبب بسيط انت عايش هاي اللحظة
ويا الانسان اللي حبيته صدك
ويا الانسان اللي گلبك فتح اله
كل الابواب دون قيود ، دون شروط ،
دون حتى متشوفه او تعاشره ،
بس لان حبيته ..
حتى اذا لا سامح الله اذا شاء القدر
ان يبعد بين اي حبيبين ( احچي على الحب الحقيقي ) ،
شاء القدر و فرقّهم ،،
راح يبقى كل واحد منهم يدعي للثاني
بالتوفيق و السعادة بس لان حُبهم حقيقي ..
الشعور اللي يتغير بسبب موقف
عمره ما كان ثابت من البداية ..

صح ماكو مثالية و لكل قاعدة شواذ
و اكو بيهم راح يتسائل …
اكو هواي يحبون بعض و صارت مشاكل بينهم
و انفصلوا و حتى اكو بيهم اتزوجوا عن حب
و رغم هذا الشي صار الانفصال ، ليش !؟

( وئام ، هيام ، سلام ، ضحكة ، سعادة ،
عركة ، ضوجة ، نرفزّة ، روتين ، ملل ،
عشرة ، سالفة ، أمل ، نظرة ، دعاء ،
كسل ، احباط ، اكتئاب ، خوف ، توتر ،
بسمة ، قرآن ، طمأنينة ، عفو ، سماح )

كُل هذا اللي ذكرته هو حب حقيقي
مو واحد يفكر والله الحب بس …
ونسة و فرفشة و كلام معسول هو هذا الحب
لا انت بهاي الحالة ممفكر ابد بهذا اللي دتحجي عنه و تسمي حب ..
الحب اللي لما تضوج تتذكر بالمقابل الشي الزين للمحبوب ..
تعصب و تضوج و توصل الى لحظة مطايق نفسك بس من راح تهدأ تحاول تعتذر و اذا كان المحبوب على خطأ تنطي فرصة للاعتذار ..
برأيك ليش ؟
لان تحبه ..
و حتى اللي يعانون من فوبيا الاعتذار
و هو عنده كبرياء شلون اگول اسف ،،
بس يبقى يحوس شلون يلگي طريقة يرجع
الامور الى طبيعتها ..
و حتى لا سامح الله من يصير انفصال
تشوف اكو تعابير ندم ، دموع ، نظرة مكسور ،
قلوب موجوعّة ، كل هاي اثباتات حب حقيقي

اما اللي يدير وجهه و هو بداخلة ما يرتدّ اله طرف عمره ما كان الحب الحقيقي بهاي الصورة المخيفة و عمره لهذا الشخص ما حب من الاساس ..



شخابيط مُلهمية
كانت شرارتها بذرة حب
من تفز راساً تكتب جريدة
و ترجع تنام


’،
​

 

[ملهم]

’،


من وحي الفرضية و التأمل و الشيّطنة ،

لو أنك أحد انواع العنب
- سـ [BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]أحتويك[/BGCOLOR] كـ ألذّ و أفخرْ
أنواع الخمور ،،


’،​

 

[ملهم]

’،


- سيرتها الذاتية /

‏إنها من الطراز شديد الحساسية والتوتر، كُتلة أعصاب تمشي على قدمين، لا يوجد جهاز عصبي يتحمل كل هذا القلق ،،


’،​

’،

[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]بحّةُ صَوتها تُبطِل الوضوء[/BGCOLOR] ،،

’،​

 

[ملهم]

’،


تستيقظ بأنامل زرقاء ،
كأنها طيلة الليل كانت تُقشّر طِلاء السماء ..


’.​

 

[ملهم]

’،


قبل خمسة ايام تقريباً
ضجت من فد موضوع و خسرت
بالمنضدة ( كرة الطاولة ) ،
بنتيجة 3-1
رجعت كتلها ضايج أول مرّة اخسر
گالت [BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]أنت ما تخسر[/BGCOLOR]
و صار خمس ايام افوز بنتيجة 13-1
معقولة انطتني منشطات بكلامها


’،​

 

[ملهم]

’،


كان الليل ابيضاً ،
حتى نزلَ شعرها على بياضِ كتفيها ..


’،​

 

[ملهم]

’،


أنيّ : و لو مرة وحدة خلينه نكون منطقيين !،
هيّ : شلون ؟.
أنيّ : ابوسچ و بوسيني ..


’،​