يمنع الرد فتنة الحرف على شفاه انثى عاشقة

[اماندا]

..

أماه أنثري دعواتك كي يزهر طريقي
عطراً ومطراً
:

قسماً أحتاج أن اتمسكِ
حد الاختناق!!

 

[اماندا]

ولدنا بعقول كصفحات بيضاء
لا يزعجها سطر ولا يقلقها حرف !!
كبرنا فملأناها بحروف وكلمات وخيارات وقرارات
حتى ملأت الصفحات حبر اسود
!!!

 

[اماندا]

لست حزينة ولا سعيدة ...
أنا فقط لم أكن مستعدة لما حدث ..
لكن هذه الدنيا ..
لن نكون مستعدين لمفاجاتها أبداً

 

[اماندا]

أبالغ ب ( الغياب ) وأهمل السؤال ..!
بعيييدة عنهم ومازلت أسِرف ( البعد ) ..!
ف رغم أنني أجهل الأسباب / الا
أنني ( افتقدهم ) وجداً ..!


* عذراً لكم وتباً لِ ( الغياب ) .!

 

[اماندا]

كنتُ أدري ...
لا شيء يبقى على حال ...
لا المشاعر
لا النفوس و القلوب و العقول و الأفكار ...
حتى أنا .. ثابتة على التغيير
ومتغيرة على الثوأبت
لا شيء حقيقي تماماً ...
هنالك جزء تصنعه أوهامنا ... و تنسجه أمنياتنا
كلّنا ندعي أننا نتغير ... لن نتخلى ...
لن نهرب من خرم خوف أو ملل ...
ونؤمن بنا ... و بهم
لكننا قبل ذلك ... فلنحكم سيطرتنا على
أهواءنا و مزاجنا و ظروفنا
بعد ذلك ... نبدأ تلاوة الوعود ...
لأن نكثها أشبه بطعنة في ظهر
احبتنا ...

 

[اماندا]

صوتك يرن في عقلي ..
كحكاية خرافية بعيدة ..
أين شجن لحنك العميق ..
اهمس لي فقط ..
لمرة اخيرة ..
وامِهن في الرحيل بعدها ...!

 

[اماندا]

اشتهي سماع صوتك
لتهدأ نبضات قلبي من حنيني اليك ،،!

 

[اماندا]

....


هل فعلا موجودة
ولم هذه الصداقة ؟
هل نعاني من شيء ما ؟
مالذى يحدث لنا في عصر النت ؟
أقصد " الصداقة الالكترونية"

....
أؤمن بالصداقة التي تصبح واقعية
لأننا مللنا الاوهام

....
ما يبهرني في هذه الصداقة الالكترونية والذي لا أجده في الصداقة العاديه
أنك اذا أردت أن تبتعد عن صديقك يكفي أن تضغط
على زر الغاء فتنتهي كل الصداقة في رمشة عين

....
وهل هناك فعلا صداقة
الكترونية؟

 

[اماندا]

:
:

بعض اللسعات مؤلمه جداً ..
ولكن أقسم"
بأن العبرة منها ك راسية ركمجت على موج غاضب
ونالت منه !

:

 

[اماندا]

أتبرأ من اللحظة التي فرقتنا ..

وأرتمي في مدى كل اللحظات التي سبقتها .. وأعب من الذكرى حتى مطلع الشمس
أسبقني الى صباحك .. أختلي بي / معك
وأجدني في مشاويرك ..وفيروز ..وكيفك أنت ؟!
مساحات خضراء .. فستان ابيض ..وردة .. وضحكة روح ..أنا ../ أنت ..
وتتهادى صورك حولي ..
أحتضنك وأيامنا االماضية ..!