يمنع الرد فتنة الحرف على شفاه انثى عاشقة

[اماندا]

ها قد توقف الضجيج ،،
وعمت السكينة ارجائي ،،
استسلم قلبي وعقد الصلح مع عقلي
عادت الانفاس تدب بهدوء في صدري
لم اعد افكر في شيء
ولا اطمح ل/ شيء

فهل يا ترى هذه هي السعادة ؟


تصبحون ع خير واركم بخير جميعاً


مشاهدة المرفق 56195

 

[اماندا]

صباح الخير ..

ل بعيداً لازال يسكن في حناياي ..


مشاهدة المرفق 56259

 

[اماندا]

كان رفيق القلب ولم يكن رفيق العمر
هكذا أرد الله ..
ليتهُ يعلم أن رفقة القلب أشد وثاقاً من رفقة العمر ..

 

[اماندا]

..


بِ الأمس أردت كتابة نص عنك
وتثاقلتُ ..بلا جدوى ..
فكل شيء يهرب مني وينزلق حتى أحرفي
ف الحرف يحن .. ويشتاق
عندما تكون انت المعني به ..
ويعيد لي الأيام والدقائق
ينقصها الدفء..


اسأل الله أن يجعل السعادة معقودة بنواصي قلبك
وأن لا يذيقك الله مر ما ذقت أنا من وجع الفقد ..!


مشاهدة المرفق 56414

 

[اماندا]

احياناً يبكى كل مافيك الا عيناك
هذا ما اشعر به الليلة !

 

[اماندا]

أكتب عن الحب رغم عدم ايماني التام به
أكتب عن رجل رغم أنه مجهول وبلاهوية.
أعاتبه والغياب .انتظرهُ
واتجزع حر الشوق وأهوال اللهفة تلك التي لا يتذوق نيرانها الا بني الليل من أل العشاق ..!
أكتب عن الاحلام وأنا التي بتُ
ألتفت الى الوراء
واتساءل ؛ بماذا كنت أحلم ؟!
ولماذا في صغري كنت أرسم
على الورق الغيمة البيضاء
وشجرة الكرز والكوخ الخشبي الصغير والتلة البعيدة تلك التي
غرست فوقها زهرة وحيدة
ثم وبكل خفة أجر باصابعي الصغيرة ذاك النهر الجاري المطل بجانب الكوخ
ياترى لماذا كانت تستهويني هذه اللوحة البريئة؟!
بماذا حقاً كنتُ احلم ؟!

وحينما كبرت قليلا نسيت الكوخ والشجرة والنهر
وصرتُ ارسم البحر يمتد من يمين الورقة الى يسارها.
وشمس يائسة تختلس أخر السماء
خلف مؤخرة البحر في أعلى الورقة .
تغزل في كف البحر وشاحاً
للغروب ..!
لماذا ياترى؟!
من كان ينوي الرحيل ؟!
أنا؟! أم الشمس ؟! أم هم وهو ؟!
والأن حين اكتب ؛ أسال اصابعي
من تكتبين ؟! ولمن ؟!

 

[اماندا]

شيئا مني


موجع / مؤلم
لم يترك للروح أن تتنفس
ولا الحنين ان يرتعش
بين مفاصل اضلعي ..

 

[اماندا]

لو كانت مدونتي سماء ..
فقد أضاء عتمتها وجودكم يا أحبة
شكرأ لكم ...
ولأروحكم

مشاهدة المرفق 56885

 

[اماندا]

موجع جداً ...

أن تكون عظيماً في قلبي لهذا الحد
ثم تأتي هذه المسافة الملعونة تبث سمومها ..
لتخلق في قلبك مسافة اعمق
لا تعود بك الي مهما اقتربت ...

 

[اماندا]

يا لهذا الصباح الذي بدأ بالحمد ..

شكرا لله أنني لا زلت اتنفس..
فرصة تتجدد لعلي
أستقيمدون أن تعرج ذاكرتي
لمحرب الماضي ...

و أن فعلتها سلفا

صباح اخر .. مختلف .. و أنا لم أتغير !!