أميــــر الحـــــرف
أقبية الغياب ..
قبل الخط الاحمر ..
مساحة جديدة أفتتحها لترافق .. الأقبية
لكنها ضفة مختلفة في اسلوبها ونمطها وطابعها الفكري
الذي ينزوي في مثابة الواقع
إنها مجرد فضفضة عن الانسان والحياة
عن كل تلك الافكار التي تخطر بالبال جراء تأثرها بأي حدث
عن كل الخلجات التي لم أكن ادونها في السابق
لأنني لم أجد لها عنواناً أو مساحة تستطيع احتضانها
جملة من الأفكار التي لاتعنيني بشكل مباشر بل تعني الجميع في بعض الاحيان
إنها تعبّر عن ما نخوضه في .. رحلة العمر
وعلى هذا الأساس .. فهي كثيرة التنوع
ستتناول عبر مقالات قصيرة ما نخوضه في معترك الحياة بايجابياتها وسلبياتها
وفي بعض الأحيان تفتح نوافذاً جديدة وتطرح حلولاً
لقضايا انسانية ومجتمعية هامة
ورغم إنها قد لا تروق للكثيرين لكونها بأسلوب مختلف يميل للواقع وهذا ما لم يعتادوه مني مسبقاً
إلا إنها بنحو ما لن تخلو من التشويق والخيال والرومانسية
بالنهاية هي مساحتي الخاصة جداً والتي ترحب .. بكل العابرين
غير إنها لا تعبّر مطلقاً عن مزاجي أوحالتي كونها قد تضم بين دفاتها
العديد من الرؤى والأفكار المختلفة التي تناقض بعضها أحياناً
وتتناول مواضيعاً لعامة الناس
السعادة ,, الحزن ,, الحب ,, العلاقات الزوجية ,, هموم الناس ,, إيجابيات ,, سلبيات
وهكذا كل القضايا الأخرى
وربما تتناول بعض الدراسات عن مواضيع تستحق الاشارة لها قد تكون من ضمنها نتاجات الأعضاء فلطالما تمنيت الحديث عن المواضيع القيمة التي يكتبها الأعضاء
إنها ببساطة شديدة لكل تلك الحالات التي تقترب من الخط الاحمر و تسجل حضورها في محفظة العقل
أتمنى أن تروق لكم كما فعلت أقبية الغياب
ولكم من القلب صادق الأماني وأعمق المودة
مساحة جديدة أفتتحها لترافق .. الأقبية
لكنها ضفة مختلفة في اسلوبها ونمطها وطابعها الفكري
الذي ينزوي في مثابة الواقع
إنها مجرد فضفضة عن الانسان والحياة
عن كل تلك الافكار التي تخطر بالبال جراء تأثرها بأي حدث
عن كل الخلجات التي لم أكن ادونها في السابق
لأنني لم أجد لها عنواناً أو مساحة تستطيع احتضانها
جملة من الأفكار التي لاتعنيني بشكل مباشر بل تعني الجميع في بعض الاحيان
إنها تعبّر عن ما نخوضه في .. رحلة العمر
وعلى هذا الأساس .. فهي كثيرة التنوع
ستتناول عبر مقالات قصيرة ما نخوضه في معترك الحياة بايجابياتها وسلبياتها
وفي بعض الأحيان تفتح نوافذاً جديدة وتطرح حلولاً
لقضايا انسانية ومجتمعية هامة
ورغم إنها قد لا تروق للكثيرين لكونها بأسلوب مختلف يميل للواقع وهذا ما لم يعتادوه مني مسبقاً
إلا إنها بنحو ما لن تخلو من التشويق والخيال والرومانسية
بالنهاية هي مساحتي الخاصة جداً والتي ترحب .. بكل العابرين
غير إنها لا تعبّر مطلقاً عن مزاجي أوحالتي كونها قد تضم بين دفاتها
العديد من الرؤى والأفكار المختلفة التي تناقض بعضها أحياناً
وتتناول مواضيعاً لعامة الناس
السعادة ,, الحزن ,, الحب ,, العلاقات الزوجية ,, هموم الناس ,, إيجابيات ,, سلبيات
وهكذا كل القضايا الأخرى
وربما تتناول بعض الدراسات عن مواضيع تستحق الاشارة لها قد تكون من ضمنها نتاجات الأعضاء فلطالما تمنيت الحديث عن المواضيع القيمة التي يكتبها الأعضاء
إنها ببساطة شديدة لكل تلك الحالات التي تقترب من الخط الاحمر و تسجل حضورها في محفظة العقل
أتمنى أن تروق لكم كما فعلت أقبية الغياب
ولكم من القلب صادق الأماني وأعمق المودة