الصولجان
Well-Known Member
رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء
وانا ايضا أكرر كلماتك يا محمود درويش ...
" أنا كذلك لا شيء يعجبني " ...
لا شيء يعجبني البتة
أشد قبضة يدي بقوة ثم أرخيها ...
أتأرجح بين نفسية منقبضة و اخرى مستسلمة ...
كنت اليوم متصنعة فوق المستوى المطلوب ...
ابتسامة لم تغادر محياي ...
أشعر بي في ضغط شديد ...
أشعر بي اني أختلف عني أبتعد بدل أن أقترب ...
ومع ذلك كنت أبتسم ...
كـ أني سعيدة بنفسي سعيدة بـ الثوب الجديد الذي تريدني هذه الروح أن ألبسه وأنا لا أفقه فيه شيئا ...
سعيدة رغم كل الأفكار السيئة التي أفكر بها ...
أيعقل انني .!
كنت أمثل ربماآ ...
وربماآ كنت سعيدة فعلا لسبب ما ...
لكنني مازلت مصرة على أنه " لا شيء يعجبني " ...
بـ ابتساماتهم الجميلة وتساؤلاتهم التي وإن أحسنت الظن فهي تدل على الإهتمام ...
وازداد ضغطي على يدي ... بين قبض وترك ...
كـ أنني أتلقى نوبات وجع مرير بين الفينة والأخرى ...
كم هو صعب أن تتعود على كل هذا .!
كم هو صعب .. أن تشعر بأنك تنافقهم .!
لمجرد أنك ابتسمت أو قلت كلاما لطيفا .. أو حتى داعبتهم بحركة ما كـ إمساكك لـ يد لهم ...
لاعود و اكرر " و أنا كذلك لا شيء يعجبني ... "
وانا ايضا أكرر كلماتك يا محمود درويش ...
" أنا كذلك لا شيء يعجبني " ...
لا شيء يعجبني البتة
أشد قبضة يدي بقوة ثم أرخيها ...
أتأرجح بين نفسية منقبضة و اخرى مستسلمة ...
كنت اليوم متصنعة فوق المستوى المطلوب ...
ابتسامة لم تغادر محياي ...
أشعر بي في ضغط شديد ...
أشعر بي اني أختلف عني أبتعد بدل أن أقترب ...
ومع ذلك كنت أبتسم ...
كـ أني سعيدة بنفسي سعيدة بـ الثوب الجديد الذي تريدني هذه الروح أن ألبسه وأنا لا أفقه فيه شيئا ...
سعيدة رغم كل الأفكار السيئة التي أفكر بها ...
أيعقل انني .!
كنت أمثل ربماآ ...
وربماآ كنت سعيدة فعلا لسبب ما ...
لكنني مازلت مصرة على أنه " لا شيء يعجبني " ...
بـ ابتساماتهم الجميلة وتساؤلاتهم التي وإن أحسنت الظن فهي تدل على الإهتمام ...
وازداد ضغطي على يدي ... بين قبض وترك ...
كـ أنني أتلقى نوبات وجع مرير بين الفينة والأخرى ...
كم هو صعب أن تتعود على كل هذا .!
كم هو صعب .. أن تشعر بأنك تنافقهم .!
لمجرد أنك ابتسمت أو قلت كلاما لطيفا .. أو حتى داعبتهم بحركة ما كـ إمساكك لـ يد لهم ...
لاعود و اكرر " و أنا كذلك لا شيء يعجبني ... "