مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

[الصولجان]

رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

و
ملل ....
مازلت انا و الحرف
في خصاام ....!!"

 

[الصولجان]

رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

لست انسى.... !
" يا ترى ما الذي على محمل الجد
يستحق ان لا ينسى ....!!"

 

[الصولجان]

رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

الليل انيسي ....
و انت بين السطور اخفيك جنونا لن يتكرر ..
على هامش اليقين ...
لست اتسول اهتماما وكفى ...!!"

 

[الصولجان]

رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

امممممم
لا باس لابأس بكثير من الغرور
لا عجب
فالامنياات دائما تأتي عرجاااء
منذ الصغر ...!)"

 

[الصولجان]

رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

وشوشة صباحية

كلما لمحت طيفك أتألم و يثقلني كاهل
الجرح ..
فقد احلتني لانثى منهزمة مقهورة
متهالكة
مبعثرة الاحاسيس
و تخنقني الحروف
اقيم هنااا مأتم الكلم لاجثو
بين اضلع الورق
في داخلي شيء يحترق
وآخر يختنق بادخنة الاحتراق
لم يبقى لي دوااء يشفي
سقمي ولا عليل يشفي التمني
سوى هذه الحروف الثكلى
تحتضر على فوهة القلم ....!"

 

[الصولجان]

رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

ايها الفرح أ لهذا القدر انا منبوذة من مجتمعك
الا تشفع لي ...
فقد اقتلع مني كل انتمااء للفرح ...

 

[الصولجان]

رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

متعبة وجدا ...

متعبة حد فقداني القدرة على البوح ...

متعبة من كل شيء ...

متعبة من هذه الحياة ...

كأني أقترن بالثمانين سنة ...

متعبة مما بداخلي ... وممن هم بداخلي ...

متعبة من كل هذه الأثقال التي تقيدني في حركتي ..

في رغبتي بالتحليق ...

في رغبتي بالاختفاء ...

في رغبتي بـ اللجوء لـ منفى آخر ...

متعبة مني ... من كل ما أفعله وحتى مما لا أفعله ...

متعبة وأنا أعانق التاسعة و الثلاثون ... وربي وكـ أنها تسعون ثقلا ....

ونفذ رصيد الصبر ...

متعبة ولا أبصر أي نور ...

 

[الصولجان]

رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

هكذا تماما

 

[الصولجان]

رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

http://http://www9.0zz0.com/2018/12/09/23/504433681.gif

 

[الصولجان]

رد: مدونتي انا و ذاكرة الحرف و لحظات هدوء

هكذا هي الحيااه
اوهام وردية
اوهام في اوهااام ترتدي ثوب الاحلام
لا حقيقة تدوم ولا زيف ينقطع
ما الذي اصابني وانا المجروحة والجرح ليس به دم
الغربة تتقدم و عروبة تهوى وتنهااار
نظرت للدنيا نظرة عاشقة
فخنت الواقع معه
صارحني بحبه و وعدني باخلاص في عشقه
ايها القاضي القضاه انصفني
فاليوم ظهري مطعون
بسهم الاوهاام مصقول
و يا قارئي حذاري من عشق اوهاام
صنعناها نحن كاصناام
وبايعناها كقطيع اغنااا
تسكن بخاطري الاوهام
مرتدية ثوبا وردية للاحلام
وانا مازلت لا ادري الى
متى هذا الحال ....!"