-أين سنعيش؟
=سيكون لنا بيتنا الخاص
-كيف سيكون؟
=صغير لكن دافئ
-ماذا إن تشاجرنا؟
=نتصالح
-إن كسرت قلبك، هل ستسامحني؟
=سأسامحك، ماذا عنكِ؟
-سأسامحك، لكن لا تكسر قلبي.
كون اجيك
وادري بيك
ما ترد الـ يعتنيك
وكون اسولف واحچي وابچي
وكون تمسح دمعتي بچفوف اديك
وكون انام بحضرتك
يا بو الـ يتيم
واهزّ شباچك واحبّك
وانتخيك
يا علي
اعمه ومضيع الـ درب
وانشد عليك
يا علي
الـ وادم ولتني وفرهدتني
ومن طحت محّد نشدني
وگال يبنادم شبيك
يا علي
اسمع صرختي
وخذني ليك
يا علي
ميّت تراني وارد اجيك
هم اجيك ؟
إذا وجدت نفسك متعكر المزاج
دون سبب واضح،
فراقب مستوى الحركة لديك،
إن المواد الكيميائية التي تفرز في الدماغ
والمسؤولة عن الشعور بالبهجة مرتبطة
بالحركة أو السكون، كلما تحركت أكثر
تحسّن مزاجك، فهل اعتدت الجلوس
أمام الشاشات فترة طويلة من الزمن؟
الإنسان لمدة طويلة قد يعتقد أن إستقبال الهدايا والحب من أجمل المشاعر، لحتى هو يجّرب يهدي، يعطي حب، يقدّم معرفة، يمدّ يد العون ثم يكتشف لذّة الاستقبال ماتساوي ١٪ من لذّة و دهشة العطاء.. خصوصًا لو عطاءك أحدث تغيير ملحوظ وصنع فارق لمن تُحب.
- مقتبس
[BGCOLOR=rgb(243, 121, 52)]فعلا مجربة هالشي لمن تهدي شخص وتشوف فرحته او تساعده راح تعرف وقتها فرحتك تكون اكبر مما انت تستقبلهن [/BGCOLOR]
في كل بيتٍ هناك ضحكةٌ ناقصة، وكرسيٌ شاغرٌ كان ذات يومٍ مجرد كرسي عادي لكنه قد حصل على قيمةٍ مختلفة وصار يشغل حيزًا مهمًا لغياب صاحبه عنه.
في كل بيتٍ يوجد فردٌ حاضرٌ في الأذهان بقوة رغم أنه غاب بجسده عن كل الأماكن وعن كل أحبابه لكنه ظل حيًّا في القلوب بما خلفه ورائه من أثرٍ لا يستطيع الغياب دثره أبدًا.
لقد عايش الجميع تجربة الفقد تلك، وكان لكل شخصٍ طريقته في مواجهتها، لكن القاسم المشترك فيها عند الجميع أنها ليست بالتجربة الهينة، وأن الزمن لا يشفي ما تخلفه ورائها من ألم، فإن تَقبل الناس فكرة الموت، يظل الحنين لمجلس مَن رحلوا موجودًا ويتزايد أكثر بمرور الأيام.فيارب اغفر لهم .. لهؤلاء الذين لم ندرك كم نحبهم إلا حين جاؤا إليك، إنك أرحم بهم منا ونحن على أتم الثقة من ذلك، لكن قلوبنا لم تستطع تجاوز اختفائهم بَعد برغم السنين، ولا نملك من أمرنا شيئًا سوى أن ندعوك كل يومٍ أن تخفف عنهم سيئاتهم، وتجعلهم منعمين في جناتك، سعداء بما رُزقوا عندك بعد مشقات الدنيا وعذابها، وأن تطيب لنا قلوبنا وترزقنا الرضا بقضاءك دومًا
لن يُهزمَ شخصٌ متصالحٌ مع نفسه.. !!
يرى عيوبَهُ بِقَبُولٍ،
يتعلّمُ من العثرةِ التي وقعَ بها،
يعتذرُ إن أخطأ ، ويُصلِحُ إن كَسَر،
يحاولُ جاهدًا ألا تُحركَهُ الكلمات،
يُعطي بلا شروط،
يُقاومُ العواصفَ ،مؤمنًا أنها سَتمر،
يعيشُ متفهمًا أنّ الحياةَ لا كمالَ فيها ..،
وأنّ المرءَ لن ينال رغم سعيهِ إلا ما كتبهُ اللهُ له..
ثم
من استطاعَ فهمَ نفسِهِ فهمَ العالمَ من حوله..