حين كان يفارقها أحدهم لم يكن الحزن ينال منها ولم تصل حد الإكتئاب، بل كانت تطلب البيتزا وتنظر لنفسها في المرآة وهي ممسكة بقطعة من البيتزا وتقول: أحزن فقط لو فارقتيني أنتِ يا عزيزتي، أما البقية لو خيروني أن أبتاعهم بكِ لفكرت في الأمر وفي الأخير سأختارك أنتِ، لم أفكر في تلك المقايضة شكًا في حبي لكِ، ولكني فكرت لحماقتهم، فكيف يقارنوكِ بأشخاص لا قيمة لهم.
أنتِ لستِ قطعة بيتزا وحسب، أنتِ قطعة من قلبي
الموضوع مو موضوع حسد و عين ترشق بحياة الانسان تجيبه الأرض ! الموضوع إستكثار ، اي والله إستكثار
اكو ناس هيچي بحياة كل واحد بينا مستكثرين عليك
العيشة اللي انت عايشها مستكثرين عليك صحتك مستكثرين عليك حلمك ومستقبلك مستكثرين عليك أهلك و اخوانك و أصحابك ، من الأخر يستكثرون عليك اي شي حلو توصله حتى لو هذا الشي مو حلو بالنسبة الك هما يستكثروا عليك
، من الأخر الموضوع أكبر من الحسد و العين ، الموضوع موضوع إنهم بحياتك حتى يخربوها تحت مسمي يا حبيبي هو احنا راح نكرهلك الخير