أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

تعريفات … متجدد

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,062
مستوى التفاعل
571
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات:
ــــــــــ

التابع:
هو كل ثانٍ بإعراب سابقه من جهة واحدة.
و خرج بهذا القيد خبر المبتدأ، و المفعول الثاني، و المفعول الثالث، من باب: علمت و أعلمت؛ فإن العامل في هذه الأشياء لا يعمل من جهةٍ واحدة، و هو خمسة أضرب:
تأكيد، و صفة، و بدل، و عطف بيان، و عطفٌ بحرف.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,062
مستوى التفاعل
571
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات:
ـــــــــــــــــ
البيهسية:
أصحاب أبي بيهس هيصم بن جابر، قالوا:
الإيمان هو الإقرار و العلم بالله، و بما جاء به الرسول عليه السلام، و وافقوا القدرية بإسناد أفعال العباد إليهم.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,062
مستوى التفاعل
571
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات:
ـــــــــــــــ

البيع: في اللغة مطلق المبادلة.
و في الشرع: مبادلة المال المتقوم بالمال المتقوم، تمليكًا و تملكًا.

اعلم: أن كل ما ليس بمال، كالخمر و الخنزير، فالبيع فيه باطل؛ سواء جعل مبيعًا أو ثمنًا، و كل ما هو مال غير متقوم، فإن بيع بالثمن، أي بالدراهم و الدنانير، فالبيع باطل، و إن بيع بالعرض، فالبيع في العرض فاسد، فالباطل هو الذي لا يكون صحيحًا بأصله، و الفاسد هو الصحيح بأصله لا بوصفه، و عند الشافعي: لا فرق بين الفاسد و الباطل.

بيع الوفاء: هو أن يقول البائع للمشتري:
بعت منك هذا العين بما لك عليَّ من الدين، على أني قد قضيت الدين فهو لي.

البيع بالرقم: هو أن يقول:
بعتك هذا الثوب بالرقم الذي عليه، و قبل المشتري من غير أن يعلم مقداره، فإن فيه ينعقد البيع فاسدًا، فإن علم المشتري قدر الرقم في المجلس و قبله انقلب جائزًا بالاتفاق.

بيع الغرر: هو البيع الذي فيه خطر انفساخه بهلاك المبيع.

بيع العينة: هو أن يستقرض رجلٌ من تاجر شيئًا فلا يقرضه قرضًا حسنًا، بل يعطيه عينًا، و يبيعها من المستقرض بأكثر من القيمة؛ سمي بها لأنها إعراض عن الدين إلى العين.

بيع التلجئة: هو العقد الذي يباشره الإنسان عن ضرورة، و يصير كالمدفوع إليه، و صورته: أن يقول الرجل لغيره:
أبيع داري منك بكذا في الظاهر، و لا يكون بيعًا في الحقيقة، و يشهد على ذلك، و هو نوعٌ من الهزل.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,062
مستوى التفاعل
571
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ـــــــــــــــ
الهذيلية :
أصحاب أبي الهذيل ( ظ، ) حمدان بن الهذيل العلاف، شيخ المتعزلة، و مقدم الطائفة، و مقرر الطريقة، و المناظر عليها، أخذ الاعتزال عن عثمان بن خالد الطويل، عن واصل بن عطاء.
و يقال أخذ واصل عن أبي هاشم عبد الله بن محمد بن الحنفية.
و يقال أخذه عن الحسن بن أبي الحسن البصري، و إنما انفرد عن أصحابه بعشر قواعد:

الأولى: أن الباري ( ظ¢ ) تعالى عالم بعلم، و علمه ذاته، قادر بقدرة، و قدرته ذاته. حي بحياة، و حياته ذاته. و إنما اقتبس هذا الرأي من الفلاسفة الذين اعتقدوا أن ذاته واحدة لا كثرة فيها بوجه، و إنما الصفات ليست وراء الذات معاني قائمة بذاته، بل هي ذاته، و ترجع إلى السلوب أو اللوازم كما سيأتي.
و الفرق بين قول القائل:
عالم بذاته لا بعلم، و بين قول القائل: عالم بعلم هو ذاته:
أن الأول نفي الصفة، و الثاني إثبات ذات هو بعينه صفة. أو إثبات صفة هي بعينها ذات، و إذا أثبت أبو الهذيل هذه الصفات وجوها للذات؛ فهي بعينها أقانيم النصارى، أو أحوال ( ظ£ ) أبي هاشم.
الثانية: أنه أثبت ( ظ¤ ) إرادات لا محل لها، يكون الباري تعالى مريدا بها. و هو أول من أحدث هذه المقالة، و تابعه عليها المتأخرون.
الثالثة: قال في كلام الباري تعالى إن بعضه لا في محل و هو قوله "كن"، و بعضه في محل كالأمر، و النهي، و الخبر، و الاستخبار. و كان أمر التكوين عنده غير أمر التكليف.
الرابعة: قوله في القدر مثل ما قاله أصحابه، إلا أنه قدري الأولى، جبري الآخرة. فإن مذهبه في حركات أهل الخالدين في الآخرة أنها كلها ضرورية لا قدرة للعباد عليها. و كلها مخلوقة للباري تعالى، إذ لو كانت مكتسبة للعباد لكانوا مكلفين بها.
الخامسة: قوله إن حركات أهل الخالدين تنقطع، و أنهم يصيرون إلى سكون دائم خمودا، و تجتمع اللذات في ذلك السكون لأهل الجنة، و تجتمع الآلام في ذلك السكون لأهل النار. و هذا قريب من مذهب جهم، إذ حكم بفناء الجنة و النار. و إنما التزم أبو الهذيل هذا المذهب لأنه لما ألزم في مسالة حدوث العالم: أن الحوادث التي لا أول لها كالحوادث التي لا آخر لها، إذ كل واحدة لا تتناهى؛ قال: إني لا أقول بحركات لا تتناهى آخرا، كما لا أقول بحركات لا تتناهى أولا، بل يصيرون إلى سكون دائم. و كأنه ظن أن ما لزمه في الحركة لا يلزمه في السكون.
السادسة: قوله في الاستطاعة إنها عرض عن الأعراض غير السلامة و الصحة، و فرق بين أفعال القلوب و أفعال الجوارح، فقال لا يصح وجود أفعال القلوب منه مع عدم القدرة، فالاستطاعة معها في حال الفعل. و جوز ذلك في أفعال الجوارح و قال بتقدمها فيفعل بها في الحال الأولى و إن لم يوجد الفعل إلا في الحال الثانية، قال: "فحال يفعل" غير "حال فعل" ثم ما تولد من فعل العبد فهو فعله، غير اللون و الطعم و الرائحة و كل ما لا يعرف كيفيته.
و قال في الإدراك و العلم الحادثين في غيره عند إسماعه و تعليمه: إن الله تعالى يبدعهما فيه، و ليسا من أفعال العباد.
السابعة: قوله في المكلف قبل و رود السمع: إنه يجب عليه أن يعرف الله تعالى بالدليل من غير خاطر، و إن قصر في المعرفة استوجب العقوبة أبدا، و يعلم أيضا حسن الحسن و قبح القبيح، فيجب عليه الإقدام على الحسن كالصدق و العدل. و الإعراض عن القبيح كالكذب و الجور.
و قال أيضا بطاعات لا يراد بها الله تعالى، و لا يقصد بها التقرب إليه؛ كالقصد إلى النظر الأول، و النظر الأول فإنه لم يعرف الله بعد، و الفعل عبادة. و قال في المكره: إذا لم يعرف التعريض و التورية فيما أكره عليه فله أن يكذب، و يكون وزره موضوعا عنه.
الثامنة: قوله في الآجال و الأرزاق: إن الرجل إن لم يقتل مات في ذلك الوقت، و لا يجوز أن يزاد في العمر أو ينقص، و الأرزاق على وجهين:
أحدهما: ما خلق الله تعالى من الأمور المنتفع بها يجوز أن يقال:
خلقها رزقا للعباد، فعلى هذا من قال: إن أحدا أكل أو انتفع بما لم يخلقه الله رزقا فقد أخطأ لما فيه أن في الأجسام ما لم يخلقه الله تعالى.
و الثاني: ما حكم الله به من هذه الأرزاق للعباد، فما أحل منها فهو رزقه، و ما حرم فليس رزقا، أي ليس مأمورا بتناوله.
التاسعة: حكى الكعبي عنه أنه قال: إرادة الله غير المراد، فإرادته لما خلق هي خلقه له، و خلقه للشيء عنده غير الشيء، بل الخلق عنده قول لا في محل. و قال إنه تعالى لم يزل سميعا بصيرا بمعنى سيسمع و سيبصر، و كذلك لم يزل غفورا، رحيما، محسنا، خالقا، رازقا، مثيبا، معاقبا، مواليا، معاديا، آمرا، ناهيا، بمعنى أنه ذلك سيكون منه.
العاشرة: حكى الكعبي عنه أنه قال: الحجة لا تقوم فيما غاب إلا بخبر عشرين؛ فيهم واحد من أهل الجنة أو أكثر. و لا تخلو الأرض عن جماعة هم أولياء الله معصومون، لا يكذبون، و لا يرتكبون الكبائر، فهم الحجة لا التواتر. إذ يجوز أن يكذب جماعة ممن لا يحصون عددا إذا لم يكونوا أولياء الله، و لم يكن فيهم واحد معصوم.
و صحب أبا الهذيل: أبو يعقوب الشحام ( ظ¥ )، و الآدمي، و هما على مقالته، و كان سنه مائة سنة، توفي في أول خلافة المتوكل سنة خمس و ثلاثين و مائتين.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

( ظ، ) أبو الهذيل العلاف "ظ،ظ£ظ¥-ظ¢ظ¢ظ¦هـ" مولى عبد القيس، و شيخ المعتزلة البصريين.
( ظ¢ ) في "مقالات الإسلاميين" لأبي الحسن الأشعري صظ¤ظ¨ظ¢ جظ¢ "فقال شيخهم أبو الهذيل العلاف:
إن علم الباري سبحانه هو هو، و كذلك قدرته و سمعه و بصره و حكمته. و كذلك كان قوله في سائر صفات ذاته، و كان يزعم أنه إذا زعم أن البارئ عالم فقد ثبت علما هو الله، و نفى عن الله جهلا، و دل على معلوم كان أو يكون. و إذا قال إن البارئ قادر فقد ثبت قدرة هي الله، و نفى عن الله عجزا، و دل على مقدور يكون أو لا يكون، و كان إذا قيل له:
حدثنا عن علم الله سبحانه الذي هو الله، أتزعم أنه قدرته؟ أبى ذلك.
فإذا قيل له: فهو غير قدرته؟ أنكر ذلك.
و كان إذا قيل: إذا قلت إن علم الله هو الله، فقل إن الله تعالى علم، ناقض و لم يقل إنه علم، مع قوله إن علم الله هو الله".
"و هذا أخذه أبو الهذيل عن أرسطاطاليس، قال في بعض كتبه: إن البارئ علم كله، قدرة كله، حياة كله، بصر كله. فحسن اللفظ عند نفسه، و قال: علمه هو هو، و قدرته هي هو".
"و كان أبو الهذيل إذا قيل له: أتقول إن لله علما؟
قال: أقول إن له علما هو هو، و إنه عالم بعلم هو هو. و كذلك قوله في سائر صفات الذات. فنفى أبو الهذيل العلم من حيث أوهم أنه أثبته، و ذلك أنه لم يثبت إلا البارئ فقط. و كان يقول: معنى أن الله عالم: معنى أنه قادر، و معنى أنه حي: أنه قادر. و هذا له لازم إذا كان لا يثبت للباري صفات إلا هي هو، و لا يثبت إلا البارئ فقط" "و كان إذا قيل له: فلم اختلفت الصفات فقيل عالم، و قيل قادر، و قيل حي؟ قال: لاختلاف المعلوم و المقدور" انظر صظ¤ظ¨ظ¦ جظ¢ من "مقالات الإسلاميين".
( ظ£ ) في "الفرق بين الفرق" صظ،ظ،ظ§ " ... فأثبت الحال في ثلاث مواضع:
أحدها: الموصوف الذي يكون موصوفا لنفسه، فاستحق ذلك الوصف لحال كان عليها.
الثاني: الموصوف بالشيء لمعنى صار مختصا بذلك المعنى لحال.
الثالث: ما يستحقه لا لنفسه و لا لمعنى، فيختص بذلك الوصف دون غيره عنده لحال".
ثم إنه لا يقول في الأحوال إنها موجودة، و لا إنها معدومة، و لا إنها قديمة و لا محدثة، و لا معلومة و لا مجهولة.
و زعم أن أحوال الباري عز و جل في معلوماته لا نهاية لها، و كذلك أحواله في مقدوراته لا نهاية لها كما أن مقدوراته لا نهاية لها.
"و قالوا له: هل أحوال الباري من عمل غيره أم هي هو؟
فأجاب: بأنها لا هي هو و لا غيره.
فقالوا له: فلم أنكرت على الصفاتية قولهم في صفات الله عز و جل في الأزل إنها لا هي هو و لا غيره؟ ".
و انظر ما أورده الشهرستاني عند الكلام على الجبائية و البهشمية.
( ظ¤ ) قال الأشعري في "مقالات الإسلاميين" صظ،ظ¨ظ© جظ،: "أصحاب أبي الهذيل يزعمون أن إرادة الله غير مراده وغير أمره، و أن إرادته لمفعولاته ليست بمخلوقة على الحقيقة، بل هي مع قوله لها كوني خلق لها، و إرادجته للغيمان ليس بخلق له و هي غير الأمر به، و إرادة الله قائمة لا في مكان".
و في المصدر السابق صظ¥ظ،ظ¢ جظ¢ "و لم يقل أحد إن الخلق إرادة و قول، غير أبي الهذيل"، و في صظ¥ظ،ظ* جظ، "وقال أبو الهذيل: إرادة الله سبحانه لكون الشيء هي غير الشيء المكون، و هي توجد لا في مكان، و إرادته للإيمان غيره و غير الأمر به و هي مخلوقة، و لم يجعل الإرادة أمرا و لا حكما و: لا خبرا. و إلى هذا القول كان يذهب محمد بن عبد الوهاب الجبائي، إلا أن أبا الهذيل كان يزعم أن الإرادة لتكوين الشيء و القول له كن خلق للشيء. و كان الجبائي يقول إن الإرادة لتكوين الشيء هي غيره و ليست بخلق له، و لا جائز أن يقول الله سبحانه للشيء كن. و كان يزعم أن الخلق هو المخلوق، و كان أبو الهذيل لا يثبت الخلق مخلوقا.
و في صفحة ظ¥ظ،ظ، جظ¢ "و كان أبو الهذيل يقول إن الخلق الذي هو إرادة و قول، لا يقال إنه مخلوق إلا على المجاز، و خلق الله سبحانه للشيء مؤلفا الذي هو تأليف، و خلقه للشيء ملونا الذي لون، و خلقه للشيء طويلا الذي هو طول مخلوق في الحقيقة".
( ظ¥ ) أبو يعقوب الشحام مات سنة ظ¢ظ¦ظ§هـ و كان رئيس معتزلة البصرة في عصره، و قد عينه الواثق رئيسا لديوان الخراج. قال الأشعري في "مقالات الإسلاميين" صظ،ظ©ظ© جظ، "و زعم بعضهم و هو الشحام أن الله يقدر على ما أقدر عليه عباده. و إن حركة واحدة تكون مقدورة لله و للإنسان، فإن فعلها الله كانت ضرورة، و إن فعلها الإنسان كانت كسبا".
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,062
مستوى التفاعل
571
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ـــــــــــــــ
التتميم:
هو أن يأتي في كلام لا يوهم خلاف المقصود بفضلة لنكتة، كالمبالغة، نحو قوله تعالى:
{وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ}.
أي: و يطعمونه على حبه و الاحتياج إليه.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,062
مستوى التفاعل
571
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ـــــــــــــــ
التتميم:
هو أن يأتي في كلام لا يوهم خلاف المقصود بفضلة لنكتة، كالمبالغة، نحو قوله تعالى:
{وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ}.
أي: و يطعمونه على حبه و الاحتياج إليه.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,062
مستوى التفاعل
571
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ــــــــــــــ
التخصيص:
هو قصر العلم على بعض منه، بدليل مستقل مقترن به، و احترز بالمستقل عن الاستثناء، و الشرط، و الغاية، و الصفة؛ فإنها -و إن لحقت العلم- لا يسمى مخصوصًا، و بقوله: مقترن عن النسخ، نحو:
{خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ} ؛ إذ يعلم ضرورة أن الله تعالى مخصوص به.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,062
مستوى التفاعل
571
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ــــــــــــــــ
التخارج:
في اللغة تفاعُلٌ من الخروج.
و في الاصطلاح: مصالحة الورثة على إخراج بعض منهم بشيء معين من التركة.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,062
مستوى التفاعل
571
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ـــــــــــــــــ
التحريف:
تغيير اللفظ دون المعنى.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,062
مستوى التفاعل
571
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ـــــــــــــ
تجاهل العارف:
هو سوق المعلوم مساق غيره لنكتة، كقوله تعالى حكايةً عن قول نبينا صلى الله عليه و سلم:
{وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ} .
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )