أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

تعريفات … متجدد

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,060
مستوى التفاعل
564
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ـــــــــــــــ
أهل الحق:
القوم الذين أضافوا أنفسهم إلى ما هو الحق عند ربهم، و بالحجج و البراهين، يعني أهل السنة و الجماعة.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,060
مستوى التفاعل
564
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ـــــــــــــــ
الأوساط:
هم الذين ليست لهم فصاحة و بلاغة، و لا عي و فهاهة.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,060
مستوى التفاعل
564
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ــــــــــــــــ
الإيمان:
في اللغة:
التصديق بالقلب.
و في الشرع:
هو الاعتقاد بالقلب و الإقرار باللسان.
و قيل:
من شهد و عمل و لم يعتقد فهو منافق.
و من شهد و لم يعمل و اعتقد فهو فاسق.
و من أخل بالشهادة فهو كافر.

و الإيمان على خمسة أوجه:
إيمان مطبوع، و إيمان مقبول، و إيمان معصوم، و إيمان موقوف، و إيمان مردود.
â‌¤ فالإيمان المطبوع هو:
إيمان الملائكة.
و الإيمان المعصوم هو:
إيمان الأنبياء.
و الإيمان المقبول هو:
إيمان المؤمنين.
و الإيمان الموقوف هو:
إيمان المبتدعين.
و الإيمان المردود، هو:
إيمان المنافقين.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,060
مستوى التفاعل
564
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ــــــــــــــــ
الأوتاد:
هم أربعة رجال، منازلهم على منازل الأربعة الأركان من العالم، شرق، و غرب، و شمال، و جنوب.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,060
مستوى التفاعل
564
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ـــــــــــــــــ
الواصلية:

اصحاب أبي حذيفة واصل بن عطاء الغزال ( ظ، ) الألثغ، كان تلميذا للحسن البصري، يقرأ عليه العلوم و الأخبار. و كانا في أيام عبد الملك بن مروان، و هشام بن عبد الملك.
و بالمغرب الآن منهم شرذمة قليلة في بلد إدريس بن عبد الله الحسني الذي خرج بالمغرب في أيام أبي جعفر المنصور.
و يقال لهم الواصلية، و اعتزالهم يدور على أربع قواعد:

القاعدة الأولى:
القول بنفي صفات الباري تعالى؛ من العلم و القدرة، و الإرادة، و الحياة، و كانت هذه المقالة في بدايتها غير نضيجة ( ظ¢ ).
و كان واصل بن عطاء يشرع فيها على قول ظاهر، و هو الاتفاق على استحالة وجود إلهين قديمين أزليين، قال:
و من أثبت معنى صفة قديمة فقد أثبت إلهين.
و إنما شرعت أصحابه فيها بعد مطالعة كتب الفلاسفة، و انتهى نظرهم فيها إلى رد جميع الصفات إلى كونه: عالما، قادرا. ثم الحكم بأنهما صفتان ذاتيتان هما: اعتباران للذات القديمة كما قال الجبائي، أو حالان كما قال أبو هاشم.
و ميل أبي الحسن البصري إلى ردهما إلى صفة واحدة و هي العالمية، و ذلك عين مذهب الفلاسفة، و سنذكر تفقصيل ذلك.
و كان السلف يخالفهم في ذلك إذ وجدوا الصفات مذكورة في الكتاب و السنة.
القاعدة الثانية:

القول بالقدر: و إنما سلكوا في ذلك مسلك معبد ( ظ£ )الجهني؛ و غيلان الدمشقي ( ظ¤ )، و قرر واصل ابن عطاء هذه القاعدة أكثر مما كان يقرر قاعدة الصفات، فقال إن الباري تعالى حكيم عادل، لا يجوز أن يضاف إليه شر و لا ظلم، و لا يجوز أن يريد من العباد خلاف ما يأمر، و يحتم عليهم شيئا ثم يجازيهم عليه. فالعبد هو الفاعل للخير و الشر، و الإيمان و الكفر، و الطاعة و المعصية، و هو المجازي على فعله. و الرب تعالى أقدره على ذلك كله. و أفعال العباد محصورة في الحركات، و السكنات، و الاعتمادات و النظر، و العلم.
قال: و يستحيل أن يخاطب العبد بافعل و هو لا يمكنه أن يفعل، و لا هو يحس من نفسه الاقتدار و الفعل. و من أنكره فقد أنكر الضرورة. و استدل بآيات على هذه الكلمات.
و رأيت رسالة نسبت إلى الحسن البصري كتبها إلى عبد الملك بن مروان و قد سأله عن القول بالقدر و الجبر، فأجابه فيها بما يوافق مذهب القدرية، و استدل فيها بآيات من الكتاب و دلائل من العقل. و لعلها لواصل بن عطاء، فما كان الحسن ممن يخالف السلف في أن القدر خيره و شره من الله تعالى، فإن هذه الكلمات كالمجمع عليها عندهم. و العجب أنه حمل هذا اللفظ الوارد في الخبر على البلاء و العافية، و الشدة و الرخاء، و المرض و الشفاء، و الموت و الحياة، إلى غير ذلك من أفعال الله تعالى، دون الخير و الشر، و الحسن و القبيح الصادرين من اكتساب العباد، و كذلك أورده جماعة من المعتزلة في المقالات عن أصحابهم.

القاعدة الثالثة:

القول بالمنزلة بين المنزلتين، و السبب فيه أنه دخل واحد على الحسن البصري ( ظ¥ ) فقال:
يا إمام الدين، لقد ظهرت في زماننا جماعة يكفرون أصحاب الكبائر و الكبيرة عندهم كفر يخرج به عن الملة؛ و هم وعيدية الخوارج. و جماعة يرجئون أصحاب الكبائر، و الكبيرة عندهم لا تضر مع الإيمان، بل العمل على مذهبهم ليس ركنا من الإيمان، و لا يضر مع الإيمان معصية، كما لا ينفع مع الكفر طاعة، و هم مرجئة الأمة. فكيف تحكم لنا في ذلك اعتقادا؟
فتفكر الحسن في ذلك، و قبل أن يجيب قال واصل بن عطاء:
أنا لا أقول إن صاحب الكبيرة مؤمن مطلقا، و لا كافر مطلقا، بل هو في منزلة بين المنزلتين: لا مؤمن و لا كافر. ثم قام و اعتزل إلى أسطوانة ( ظ¦ ) من أسطوانات المسجد يقرر ما أجاب به على جماعة من أصحاب الحسن، فقال الحسن:
اعتزل عنا واصل، فسمي هو و أصحابه معتزلة.
و وجه تقريره أنه قال: إن الإيمان عبارة عن خصال خير إذا اجتمعت سمي المرء مؤمنا و هو اسم مدح. و الفاسق لم يستجمع خصال الخير و ما استحق اسم المدح، فلا يسمى مؤمنا، و ليس هو بكافر مطلقا أيضا، لأن الشهادة و سائر أعمال الخير موجودة فيه، لا وجه لإنكارها، لكنه إذا خرج من الدنيا على كبيرة من غير توبة، فهو من أهل النار خالد فيها، إذ ليس في الآخرة إلا فريقان: فريق في الجنة، و فريق في السعير، لكنه يخفف عنه العذاب و تكون دركته فوق دركة الكفار.
و تابعه على ذلك عمرو بن عبيد ( ظ§ ) بعد أن كان موافقا له في القدر، و إنكار الصفات.
القاعدة الرابعة:

قوله في الفريقين من أصحاب الجمل، و أصحاب صفين إن أحدهما مخطئ لا بعينه. و كذلك قوله في عثمان و قاتليه و خاذليه، قال:
إن أحد الفريقين فاسق لا محالة، كما أن أحد المتلاعنين فاسق لا محالة، لكن لا بعينه، و قد عرفت قوله في الفاسق. و أقل درجات الفريقين أن لا يقبل شهادتهما كما لا تقبل شهادة المتلاعنين فلا يجوز قبول شهادة علي، و طلحة و الزبير على و باقة بقل، و جوز أن يكون عثمان و علي على الخطأ.
هذا قوله، و هو رئيس المعتزلة و مبدأ الطريقة في أعلام الصحابة، و أئمة العترة.
و وافقه عمرو بن عبيد على مذهبه، و زاد عليه في تفسيق أحد الفريقين لا بعينه بأن قال:
لو شهد رجلان من أحد الفريقين مثل علي و رجل من عسكره، أو طلحة و الزبير لم تقبل شهادتهما، و فيه تفسيق الفريقين و كونهما من أهل النار.
و كان عمرو بن عبيد من رواة الحديث، معروفا بالزهد، و واصل مشهورا بالفضل والأدب عندهم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
( ظ، ) لقب بالغزال، لأنه كان يلازم الغزالين ليعرف المتعففات من النساء فيجعل صدقته لهن، الكامل للمبرد صظ©ظ¢ظ، جظ£، و هو مؤسس فرقة المعتزلة و رئيسها الأول "ظ¨ظ*-ظ،ظ£ظ،هـ".
( ظ¢ ) غير حكيمة

( ظ£ ) ذكر بعض المؤرخين أن معبدا الجهني المتوفى سنة ظ¨ظ*هـ كان أول من تكلم في الإسلام بالقدر، و ذكروا أنه أخذ ذلك عن نصراني من الأساورة اسمه أبو يونس سنسويه و يعرف بالأسواري.
( ظ¤ ) غيلان الدمشقي أخذ القول بنفي القدر عن معبد الجهني، و بالغ في القول بنفي القدر. و قد هم عمر بن عبد العزيز "ظ©ظ©-ظ،ظ*ظ،هـ" بقتله لولا أن تراجع غيلان عن آرائه و أعلن توبته منها، و لكنه عاد إلى الكلام عن نفي القدر و أسرف في ذلك إسرافا عظيما في أيام هشام بن عبد الملك الذي كان شديدا على القدرية، و قد أظهر غيلان تمسكا شديدا بآرائه، فأمر هشام بصلبه على باب دمشق.
( ظ¥ ) توفي الحسن البصري سنة ظ،ظ،ظ*هـ.
( ظ¦ ) الأسطوانة: العمود أو السارية.
( ظ§ ) عمرو بن عبيد "ظ¨ظ*-ظ،ظ¤ظ¤هـ.

# الملل و النحل
للشهرستاني
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,060
مستوى التفاعل
564
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ــــــــــــــــــ
البنانية:
أصحاب بنان بن سمعان التميمي، قال:
الله تعالى على صورة إنسان، و روح الله حلت في علي رضي الله عنه، ثم في ابنه محمد بن الحنفية، ثم في ابنه أبي هاشم، ثم في بنان.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,060
مستوى التفاعل
564
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ــــــــــــــــــ
البيان:
عبارة عن إظهار المتكلم المراد للسامع، و هو بالإضافة خمسة.
بيان التقرير:
و هو تأكيد الكلام بما يرفع احتمال المجاز و التخصيص كقوله تعالى:
{فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ}.
فقرر معنى العموم من الملائكة بذكر الكل حتى صار بحيث لا يحتمل التخصيص.
بيان التفسير:
و هو بيان ما فيه خفاء من المشترك، أو المشكل، أو المجمل، أو الخفي، كقوله تعالى:
{وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ}.
فإن الصلاة مجمل، فلحق البيان بالسنة، و كذا الزكاة مجمل في حق النصاب و المقدار، و لحق البيان بالسنة.
بيان التغيير:
هو تغيير موجب الكلام، نحو التعليق، و الاستثناء و التخصيص.
بيان الضرورة: هو نوع بيان يقع بغير ما وضع له؛ لضرورةٍ ما؛ إذ الموضوع له النطق، و هذا يقع بالسكوت، مثل سكوت المولى عن النهي حين يرى عبده يبيع و يشتري، فإنه يجعل إذنًا له بالتجارة ضرورة دفع الغرر عمن يعامله، فإن الناس يستدلون بسكوته على إذنه، فلو لم يجعل إذنًا لكان إضرارًا بهم؛ و هو مدفوع.
بيان التبديل:
هو النسخ، و هو رفع حكمٍ شرعي بدليلٍ شرعي متأخر.

البيان:
هو النطق الفصيح المعرب، أي المظهر عما في الضمير.

البيان:
إظهار المعنى و إيضاح ما كان مستورًا قبله.
و قيل:
هو الإخراج عن حد الإشكال.
و الفرق بين التأويل و البيان:
أن التأويل ما يذكر في كلام لا يفهم منه معنىً محصل في أول وهلة، و البيان ما يذكر فيما يفهم ذلك لنوع خفاء بالنسبة إلى البعض.
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,060
مستوى التفاعل
564
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ـــــــــــــــ
صخر بن حرب

هو أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ، وَاسْمُ أَبِي سُفْيَانَ صَخْرٌ، وَأُمُّهُ صَفِيَّةُ بِنْتُ حَزْنِ بْنِ بُجَيْرِ بْنِ الْهَزْمِ بْنِ رُوَيْبَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ بْنِ قَيْسِ عَيْلَانَ فَوَلَدَ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ.
♥ حَنْظَلَةَ، قُتِلَ يَوْمَ بَدْرٍ كَافِرًا وَلَا عَقِبَ لَهُ.
وَأُمَّ حَبِيبَةَ تَزَوَّجَهَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ جَحْشِ بْنِ رِئَابٍ الْأَسَدِيُّ حَلِيفُ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ، فَوَلَدَتْ لَهُ حَبِيبَةَ، ثُمَّ تُوُفِّيَ عُبَيْدُ اللَّهِ مُرْتَدًّا بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ، فَتَزَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّ حَبِيبَةَ وَهِيَ بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ، زَوَّجَهَا إِيَّاهُ النَّجَاشِيُّ.
وَأُمَيْمَةَ وَهِيَ أُمُّ حَبِيبٍ بِنْتُ أَبِي سُفْيَانَ، تَزَوَّجَهَا حُوَيْطِبُ بْنُ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ أَبِي قَيْسٍ مِنْ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ، فَوَلَدَتْ لَهُ أَبَا سُفْيَانَ بْنَ حُوَيْطِبٍ. ثُمَّ خَلَفَ عَلَيْهَا صَفْوَانُ بْنُ أُمَيَّةَ، فَوَلَدَتْ لَهُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ صَفْوَانَ.
وَأُمُّهُمْ جَمِيعًا صَفِيَّةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ.
â‌¤ وَمُعَاوِيَةَ.
♥ وَعُتْبَةَ.
وَجُوَيْرِيَةَ، تَزَوَّجَهَا السَّائِبُ بْنُ أَبِي حُبَيْشِ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ، ثُمَّ خَلَفَ عَلَيْهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ أُمَيَّةَ الْأَصْغَرِ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ.
وَأُمَّ الْحَكَمِ تَزَوَّجَهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حُطَيْطٍ مِنْ بَنِي ثَقِيفٍ، فَوَلَدَتْ لَهُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ الَّذِي يُدْعَى ابْنَ أُمِّ الْحَكَمِ.
وَأُمُّهُمْ جَمِيعًا هِنْدُ بِنْتُ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ.
â‌¤ وَيَزِيدَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ.
وَأُمُّهُ زَيْنَبُ بِنْتُ نَوْفَلِ بْنِ خَلَفِ بْنِ قَوَالَةَ بْنِ جَذِيمَةَ بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ فِرَاسِ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ كِنَانَةَ.
â‌¤ وَمُحَمَّدًا.
وَعَنْبَسَةَ.
وَأُمُّهُمَا عَاتِكَةُ بِنْتُ أَبِي أُزَيْهِرِ بْنِ أُنَيْسِ بْنِ الْحَيْسَقِ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ الْغِطْرِيفِ مِنَ الْأَزْدِ.
♥ وَعَمْرًا أُسِرَ يَوْمَ بَدْرٍ.
â‌¤ وَعُمَرَ.
وَصَخْرَةَ تَزَوَّجَهَا سَعِيدُ بْنُ الْأَخْنَسِ بْنِ شَرِيقٍ الثَّقَفِيُّ فَوَلَدَتْ لَهُ.
وَهِنْدَ تَزَوَّجَهَا الْحَارِثُ بْنُ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، فَوَلَدَتْ لَهُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْحَارِثِ، الَّذِي اصْطَلَحَ عَلَيْهِ أَهْلُ الْبَصْرَةِ أَيَّامَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ.
وَأُمُّهُمْ جَمِيعًا صَفِيَّةُ بِنْتُ أَبِي عَمْرِو بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ.
وَمَيْمُونَةَ، تَزَوَّجَهَا عُرْوَةُ بْنُ مَسْعُودِ بْنِ مُعَتِّبٍ الثَّقَفِيُّ، فَوَلَدَتْ لَهُ. ثُمَّ خَلَفَ عَلَيْهَا الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ الثَّقَفِيُّ.
وَأُمُّهَا لُبَابَةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْس.
وَرَمْلَةَ تَزَوَّجَهَا سَعِيدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ، فَوَلَدَتْ لَهُ مُحَمَّدًا، ثُمَّ خَلَفَ عَلَيْهَا عَمْرُو بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ، فَقُتِلَ عَنْهَا.
وَأُمُّهَا أُمَامَةُ بِنْتُ سُفْيَانَ بْنِ وَهْبِ بْنِ الْأَشْيَمِ مِنْ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ.
وَ يَقُولُونَ: وَزِيَادًا، وَأُمُّهُ سُمَيَّةُ
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,060
مستوى التفاعل
564
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات
ـــــــــــــــ
صخر بن حرب

هو أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ، وَاسْمُ أَبِي سُفْيَانَ صَخْرٌ، وَأُمُّهُ صَفِيَّةُ بِنْتُ حَزْنِ بْنِ بُجَيْرِ بْنِ الْهَزْمِ بْنِ رُوَيْبَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ بْنِ قَيْسِ عَيْلَانَ فَوَلَدَ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ.
♥ حَنْظَلَةَ، قُتِلَ يَوْمَ بَدْرٍ كَافِرًا وَلَا عَقِبَ لَهُ.
وَأُمَّ حَبِيبَةَ تَزَوَّجَهَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ جَحْشِ بْنِ رِئَابٍ الْأَسَدِيُّ حَلِيفُ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ، فَوَلَدَتْ لَهُ حَبِيبَةَ، ثُمَّ تُوُفِّيَ عُبَيْدُ اللَّهِ مُرْتَدًّا بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ، فَتَزَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّ حَبِيبَةَ وَهِيَ بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ، زَوَّجَهَا إِيَّاهُ النَّجَاشِيُّ.
وَأُمَيْمَةَ وَهِيَ أُمُّ حَبِيبٍ بِنْتُ أَبِي سُفْيَانَ، تَزَوَّجَهَا حُوَيْطِبُ بْنُ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ أَبِي قَيْسٍ مِنْ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ، فَوَلَدَتْ لَهُ أَبَا سُفْيَانَ بْنَ حُوَيْطِبٍ. ثُمَّ خَلَفَ عَلَيْهَا صَفْوَانُ بْنُ أُمَيَّةَ، فَوَلَدَتْ لَهُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ صَفْوَانَ.
وَأُمُّهُمْ جَمِيعًا صَفِيَّةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ.
❤ وَمُعَاوِيَةَ.
♥ وَعُتْبَةَ.
وَجُوَيْرِيَةَ، تَزَوَّجَهَا السَّائِبُ بْنُ أَبِي حُبَيْشِ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ، ثُمَّ خَلَفَ عَلَيْهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ أُمَيَّةَ الْأَصْغَرِ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ.
وَأُمَّ الْحَكَمِ تَزَوَّجَهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حُطَيْطٍ مِنْ بَنِي ثَقِيفٍ، فَوَلَدَتْ لَهُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ الَّذِي يُدْعَى ابْنَ أُمِّ الْحَكَمِ.
وَأُمُّهُمْ جَمِيعًا هِنْدُ بِنْتُ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ.
❤ وَيَزِيدَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ.
وَأُمُّهُ زَيْنَبُ بِنْتُ نَوْفَلِ بْنِ خَلَفِ بْنِ قَوَالَةَ بْنِ جَذِيمَةَ بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ فِرَاسِ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ كِنَانَةَ.
❤ وَمُحَمَّدًا.
وَعَنْبَسَةَ.
وَأُمُّهُمَا عَاتِكَةُ بِنْتُ أَبِي أُزَيْهِرِ بْنِ أُنَيْسِ بْنِ الْحَيْسَقِ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ الْغِطْرِيفِ مِنَ الْأَزْدِ.
♥ وَعَمْرًا أُسِرَ يَوْمَ بَدْرٍ.
❤ وَعُمَرَ.
وَصَخْرَةَ تَزَوَّجَهَا سَعِيدُ بْنُ الْأَخْنَسِ بْنِ شَرِيقٍ الثَّقَفِيُّ فَوَلَدَتْ لَهُ.
وَهِنْدَ تَزَوَّجَهَا الْحَارِثُ بْنُ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، فَوَلَدَتْ لَهُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْحَارِثِ، الَّذِي اصْطَلَحَ عَلَيْهِ أَهْلُ الْبَصْرَةِ أَيَّامَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ.
وَأُمُّهُمْ جَمِيعًا صَفِيَّةُ بِنْتُ أَبِي عَمْرِو بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ.
وَمَيْمُونَةَ، تَزَوَّجَهَا عُرْوَةُ بْنُ مَسْعُودِ بْنِ مُعَتِّبٍ الثَّقَفِيُّ، فَوَلَدَتْ لَهُ. ثُمَّ خَلَفَ عَلَيْهَا الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ الثَّقَفِيُّ.
وَأُمُّهَا لُبَابَةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْس.
وَرَمْلَةَ تَزَوَّجَهَا سَعِيدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ، فَوَلَدَتْ لَهُ مُحَمَّدًا، ثُمَّ خَلَفَ عَلَيْهَا عَمْرُو بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ، فَقُتِلَ عَنْهَا.
وَأُمُّهَا أُمَامَةُ بِنْتُ سُفْيَانَ بْنِ وَهْبِ بْنِ الْأَشْيَمِ مِنْ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ.
وَ يَقُولُونَ: وَزِيَادًا، وَأُمُّهُ سُمَيَّةُ
 

جاروط

Well-Known Member
إنضم
2 مارس 2016
المشاركات
2,060
مستوى التفاعل
564
النقاط
113
رد: تعريفات … متجدد

تعريفات:
ــــــــــــــ
التأويل:
في الأصل: الترجيع.
و في الشرع: صرف اللفظ عن معناه الظاهر إلى معنى يحتمله، إذا كان المحتمل الذي يراه موافقًا للكتاب و السنة، مثل قوله تعالى:
{ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ }
♥ إن أراد به إخراج الطير من البيضة كان تفسيرًا.
و إن أراد به إخراج المؤمن من الكافر، أو العالم من الجاهل؛ كان تأويلًا.
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )