وما كانت الخواطر والأشعار غير متنفس نذيع في صفحاتها ما أجبرنا الواقع على هضم الكلام ،
كي يكون الصمت ملاذا ننزوي فيه ، ولنجعل الدمع ينسكب حبرا على صفحات الدفاتر ،
هي مشاعر تتدفق بين أمل يرتجى ، وخوف يلامس جوانبه شيئا من اليأس ،
الذي نحاول دفعه ، كي لا يكدر صفو الحياة ، فعلى قارب التفاؤل نمخر عباب الحياة ،
وأمواج الفتن والإبتلاءات تحرك ذاك القارب ذات اليمين وذات الشمال ،
فما كان هنالك طوق نجاة غير التشبث بالأمل والتفويض والتسليم لله .
كي يكون الصمت ملاذا ننزوي فيه ، ولنجعل الدمع ينسكب حبرا على صفحات الدفاتر ،
هي مشاعر تتدفق بين أمل يرتجى ، وخوف يلامس جوانبه شيئا من اليأس ،
الذي نحاول دفعه ، كي لا يكدر صفو الحياة ، فعلى قارب التفاؤل نمخر عباب الحياة ،
وأمواج الفتن والإبتلاءات تحرك ذاك القارب ذات اليمين وذات الشمال ،
فما كان هنالك طوق نجاة غير التشبث بالأمل والتفويض والتسليم لله .