النبيل
العابث الاخير في هــذآ القرن
- إنضم
- 29 أبريل 2020
- المشاركات
- 10,132
- مستوى التفاعل
- 25,697
- النقاط
- 115
- الإقامة
- في المـرايا
- الموقع الالكتروني
- www.facebook.com
بهذه اللغة أحب التحدث عن الاشياء التي أحبها …
لعبت الصدفة لعبتها
دخلت ادور على فيلم .. واذا بيه الكه بوستر لفيلم الوانه حافظتها عيوني، شكل البوستر وتشكيله رهيب ، وحتى كاست الفيلم هم هذولي الي احبهم
ادريان برودي، مارجو روبي، سكارليت جوهانسن، والرائع براين كرانستون واخرين او اخرون مو مهم .
سألت نفسي سؤال تعجبي وليس استفهامي مثل ما يسأل رياض احمد نفسه : احبك ليش ما ادري؟
بنفس النبرة والأسلوب :
ويس أندرسون؟ معقولة فيلم لويس أندرسون ليش ما أدري
واذ بلسعادة والبسمة والألفة والبهجة والدهشة اي والله الدهشة الي صارت اندر ما يكون تنرسم على وجهي
وبهذا الشكل كانت عيني تقرأ البوستر
فيلم بعنوان : Asteroid City
كاست : ——
إخراج : ويسلي والس أندرسون .
الذي لو غيب اسمه عن اي فيلم من صنعه ساعرفه من خلال البوستر والتفاصيل والألوان .
اشتغل الفيلم :
الماضي - مدن - وجه سكارليت جوهانسن - مشاهد من الأبيض والأسود - أولاد - صحراء - قبائل - حالات يغرق فيها العالم - قطار - مطاردة - احداث - وحي - نظرات -
اضاءة خافتة تظهر شكل الأنوف على حقيقتها - أباء - مسرح - آلة كاتبة طبعا - كلمات كلمات كلمات - وجه رجل كنت احبه - جو - بيئة - محطات .. واشياء كثيرة تشبه حيوات متعددة لأنسان واحد مضروبة بخلاط خرجت على يد هذا المخرج الذكي على شكل تغذية بصرية .
النهاية …
- هل عجبني الفيلم؟ لا اسأل نفسي هذا السؤال
- هل فهمت المغزى من الفيلم؟ لا تتحمل حياتي الاستنتاجات
- هل استمتعت؟ هذا هو البديهي مع أندرسون .
في النهاية هذا ما اريده ان أتذكر - أعيش اللحظة - أستمتع - أندهش .. أعود لحياتي وأردد : نحنُ على هذه الأرض ولا علاج لذلك .
هامش*
"العبقرية هي أن تستعيد الطفولة قسراً"

لعبت الصدفة لعبتها
دخلت ادور على فيلم .. واذا بيه الكه بوستر لفيلم الوانه حافظتها عيوني، شكل البوستر وتشكيله رهيب ، وحتى كاست الفيلم هم هذولي الي احبهم
ادريان برودي، مارجو روبي، سكارليت جوهانسن، والرائع براين كرانستون واخرين او اخرون مو مهم .
سألت نفسي سؤال تعجبي وليس استفهامي مثل ما يسأل رياض احمد نفسه : احبك ليش ما ادري؟
بنفس النبرة والأسلوب :
ويس أندرسون؟ معقولة فيلم لويس أندرسون ليش ما أدري
واذ بلسعادة والبسمة والألفة والبهجة والدهشة اي والله الدهشة الي صارت اندر ما يكون تنرسم على وجهي
وبهذا الشكل كانت عيني تقرأ البوستر
فيلم بعنوان : Asteroid City
كاست : ——
إخراج : ويسلي والس أندرسون .
الذي لو غيب اسمه عن اي فيلم من صنعه ساعرفه من خلال البوستر والتفاصيل والألوان .
اشتغل الفيلم :
الماضي - مدن - وجه سكارليت جوهانسن - مشاهد من الأبيض والأسود - أولاد - صحراء - قبائل - حالات يغرق فيها العالم - قطار - مطاردة - احداث - وحي - نظرات -
اضاءة خافتة تظهر شكل الأنوف على حقيقتها - أباء - مسرح - آلة كاتبة طبعا - كلمات كلمات كلمات - وجه رجل كنت احبه - جو - بيئة - محطات .. واشياء كثيرة تشبه حيوات متعددة لأنسان واحد مضروبة بخلاط خرجت على يد هذا المخرج الذكي على شكل تغذية بصرية .
النهاية …
- هل عجبني الفيلم؟ لا اسأل نفسي هذا السؤال
- هل فهمت المغزى من الفيلم؟ لا تتحمل حياتي الاستنتاجات
- هل استمتعت؟ هذا هو البديهي مع أندرسون .
في النهاية هذا ما اريده ان أتذكر - أعيش اللحظة - أستمتع - أندهش .. أعود لحياتي وأردد : نحنُ على هذه الأرض ولا علاج لذلك .
هامش*
"العبقرية هي أن تستعيد الطفولة قسراً"
